أستاذ علاج أورام: مبادرات الكشف عن السرطان حققت إنجازات كبيرة في أشهر قليلة
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
قالت الدكتورة نهال المشد أستاذ علاج الأورام، إنّ الدولة ممثلة في وزارة الصحة حققت إنجازات كبيرة في مبادرات الكشف عن الأورام السرطانية في شهور وليس سنوات، لافتة إلى أنّ المرحلة الثانية من المبادرة، تتضمن الكشف عن الأورام القوية، كالرئة والبروستاتا والقاولون وعنق الرحم.
مبادرات الكشف عن الأورام السرطانيةوأضافت المشد، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» المُذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، تقديم الإعلاميين رامي الحلواني ويارا مجدي، أنّ مبادرات الكشف عن الأورام السرطانية، بدأت بالكبد، حيث تمكّنت مصر من القضاء على فيروس سي، ثم مبادرة الكشف عن أورام الثدي.
وتابعت أستاذ علاج الأورام: «الكشف المبكر عن الأورام مهم جدا لتجنب انتشار المرض، ووقاية المريض من تلقي العلاجات ذات الأعراض الجانبية، وبالتالي نسبة الشفاء ستكون عالية ما يؤدي إلى تقليل الوفيات الناتجة عنه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأورام الكشف المبكر وزراة الصحة الکشف عن الأورام
إقرأ أيضاً:
أستاذ إدارة أعمال: الدبلوماسية الاقتصادية المصرية تحقق نجاحات كبيرة
قال الدكتور أيمن غنيم أستاذ إدارة الأعمال، إن مصر شهدت الأسبوع الماضي نجاحًا حافلًا بمشاركتها لأول مرة كعضو فاعل بعد انضمامها إلى «بريكس» رسميًا، موضحًا أن التجمع بات يمثل أكثر من ثلث الاقتصاد العالمي، وأكثر من نصف مساحة اليابسة في العالم.
أضاف خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن تجمع بريكس به دولتان من أكبر المستثمرين الأجانب في مصر وهما الهند والصين، مشيرًا إلى أن معدل الادخار القومي للصين بلغ نحو 46%، أي أن كل 100 دولار من الناتج المحلي يجري ادخار 46 دولار منها.
مصر تتمتع بعلاقات متوازنة مع كل الأطرافولفت إلى أن الصين تعد من أكبر المستثمرين على مستوى العالم، فضلا عن أن الادخار يعمل على تمويل الاستثمار المحلي أو الاستثمار الأجنبي، متابعًا: «معدل الادخار بدولة الهند بلغ 28%، إلى جانب أن الدبلوماسية المصرية كانت واضحة للغاية، واتجاهاتها واضحة خلال الأسبوعين الماضيين، بسبب إقامة علاقات متوازنة شرقًا وغربًا، كون أن مصر لها علاقات متوازنة مع الجانب الغربي من الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها الغربيين، ومع الجانب الشرقي ممثلا في تكتل دول البريكس».
أشار إلى أن الدبلوماسية الاقتصادية المصرية تعمل من أجل إقامة علاقات متوازنة، وإقرار الأمن والسلم الدوليين.