انتشال جثة شاب غرق في مياه النيل ببنها
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
تمكنت قوات الإنقاذ النهري بالقليوبية من إنتشال جثمان الشاب "عبد الرحمن م" والذى لقى مصرعه غرقًا بعد 48 ساعة من عمليات البحث حيث خرج الغريق للهو مع أصدقائه والإستحمام بنهر النيل بنطاق قرية الرملة مركز بنها فجرفه التيار، وجار نقله من أسفل معدية بطا لمستشفى بنها التعليمي، وحرر محضر بالواقعة، وتولت الجهات المعنية التحقيق.
فيما أمرت جهات التحقيق بالتصريح بدفن جثة الشاب والذي لقي مصرعه غرقا في نهر النيل بقرية الرملة مركز بنها وطلب تحريات المباحث حول الواقعة والتي أكدت عدم وجود شبهة جنائية في الواقعة حيث خرج الشاب مع زملائه للسباحة في النيل فجرفه التيار ولقي مصرعه وجري العثور علي جثته بعد يومين من البحث.
البداية عندما تلقى اللواء نبيل سليم مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية إخطارا من العميد هيثم شحاتة - مدير الحماية المدنية بالقليوبية يفيد تلقيه بلاغًا من الأهالي بغرق شاب يدعى "عبد الرحمن م" غرقًا بنهر النيل بقرية الرملة بمركز بنها، وجرى انتقال شرطة المسطحات المائية وقوات الإنقاذ النهري وتم إنتشال الجثة اليوم بعد 48 ساعة من البحث عنها.
وبالفحص تبين أن الشاب عبد الرحمن م مقيم بقرية الرملة التابعة لدائرة مركز شرطة بنها، بمحاولة السباحة مع زملائه وغرق وجرفه التيار، وجري إنتشال الجثة حيث تمكنت قوات الإنقاذ النهري من العثور على الجثمان وصرحت جهات التحقيق بالدفن.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شرطة المسطحات المائية انتشال جثة شاب مستشفى بنها التعليمي مركز شرطة بنها
إقرأ أيضاً:
انتشال 29 جثة لمهاجرين غير شرعيين في ليبيا
حسن الورفي (بنغازي)
أخبار ذات صلةأعلنت جهات رسمية ليبية، انتشال 29 جثة على الأقل لمهاجرين من موقعين في جنوب شرق البلاد وغربها.
وذكرت مديرية أمن الواحات، في بيان، أنه جرى العثور على 19 جثة في مقبرة جماعية بمزرعة بمنطقة «أجخرة» على بعد 441 كيلومتراً من مدينة بنغازي ثاني أكبر مدن ليبيا، مشيرة إلى أن الوفيات مرتبطة بأنشطة تهريب.
وكان فرع جهاز البحث الجنائي بالواحات، أعلن في نهاية يناير الماضي تحرير 263 مهاجراً من جنسيات مختلفة من دول جنوب الصحراء الكبرى، وقال إنهم «كانوا محتجزين لدى عصابة تهريب في ظروف إنسانية وصحية سيئة».
من جانب آخر، قال الهلال الأحمر الليبي، إن فريقاً تابعاً له انتشل جثث 10 مهاجرين في وقت سابق أمس الأول، بعد غرق قاربهم قبالة ميناء «ديلة» في مدينة الزاوية على بعد نحو 40 كيلومتراً من العاصمة طرابلس.
يذكر أن ليبيا تعتبر واحدة من نقاط العبور للمهاجرين غير الشرعيين في طريقهم عبر البحر الأبيض المتوسط في رحلة محفوفة بالمخاطر إلى أوروبا بحثاً عن حياة أفضل.
وتشير بيانات الأمم المتحدة إلى أن أكثر من ثلاثة آلاف مهاجر لقوا حتفهم خلال رحلتهم في قوارب متهالكة نحو أوروبا عبر المتوسط.