#سواليف
صدرت الارداة الملكية بترفيع عدد من الضباط في مديرية الامن العام للرتب التي تلي رتبهم الحالية
من رتبة عقيد الى رتبة عميد
مقالات ذات صلة الحوثيون ينشرون مشاهد من إطلاق صاروخ “فلسطين” البالستي (فيديو) 2024/06/06عقيد محمود احمد حسن ابوالشيخ
عقيد محمد عبدالله مصطفى الدعجه
عقيد محمد علي سلمان الزوايده
عقيد ركن محمد عبدالمجيد محمد العدوان
عقيد عوض محمد عواد اللبابده
عقيد هشام شاهر فلاح الشمايله
عقيد ياسر محمد مسعود عساسفه
عقيد قاضي امن عام اسماعيل سليمان اسماعيل خريسات
عقيد حسان حسين احمد القضاه
عقيد فراس حمدو مسلم الرهايفه
عقيد سالم فرج سالم الخلايله
عقيد رشيد خير الدين محمد الشيشاني
عقيد ركن عاكف احمد علي الدرابسه
عقيد رعد عبدالرحيم يوسف الحديدي
عقيد ركن احمد عبد سلمان الزيدانين
عقيد رائد احمد مقبل الخصبه
عقيد محمد عوض عبدالوالي الجبره
عقيد امين جميل محمد الوريكات
عقيد عامر سعيد عوده غنيمات
عقيد ركن رافت ابراهيم جميل المعايطه
عقيد محمد علي احمد الرواشده
عقيد فواز سالم خلف الخوالده
عقيد معن مشهور صالح بني عايش
عقيد يوسف حسين صلاح العليمات
من رتبة مقدم الي عقيد
مقدم مهند يوسف حامد الشعار
مقدم محمد نواف عايد المجالي
مقدم فراس محمود احمد الشرمان
مقدم ايمن صالح محمد السعود
مقدمخالد محمود علي بني حمد
مقدم محمد عبدالرحمن فراس السيايده
مقدم وصفي حسين علي العتوم
مقدم ايسر محمد عايد ابو حمور
مقدم فراس خلف جازي البري
مقدم احمد عبدالرحيم عبدالرحمن الرعود
مقدم سامر نايف عثمان المصري
مقدم احمد قسيم محمد بطاينه
مقدم ركن ابراهيم خالد احمد الشديفات
مقدم احمد عبدالرحمن احمد ابو مهنا
مقدم ايمن احمد عبيد الخوالده
مقدم عروه عبدالله احمد العثامين
مقدم”محمد امين ” هاني خليفه المعايطه
مقدم فادي حامد عقله الدحيات
مقدمانور احمد سالم الحناحنه
مقدم فراس ممدوح احمد الرقاد
مقدم بلال ابراهيم مبارك القطاونه
مقدم اسامه عصمت مراد ارسلان
مقدم عبدالله محمد عبدالله الشوابكه
مقدم خالد محمد مفلح الحلاحله
مقدم ركن محمد يحيى محمد الرفاعي
مقدم ركن محمد ربحان خلف المشاقبه
مقدم قيس محمد محمود الخصاونه
مقدم ميلاد جميل محمد الوريكات
مقدم علي نهار علي المهاوش
مقدم اشرف احمد يوسف العبداللات
مقدم محمد عبدالكريم حرب القباعي
مقدم محمد ياسر نايف الدبيسيه
مقدم عمر جمعه عقيل الشبيلات
مقدم عبدالعزيز قبلان اسمر السرحان
مقدم فلاح ابراهيم كديان الطراونه
مقدم اياد نايف احمد العمرو
مقدم رياض اسماعيل صالح العجارمه
مقدم سلامه عبد الحميد رزق العساسفة
مقدم ركن اسامة زيد علي الذنيبات
مقدم عماد محمد نايف البدوي
مقدم ركن خالد حرب سلامه الغنميين
مقدم حمزة علي عبدالكريم السواعير
مقدم حسن علي خيران السرحان
مقدم سالم حسين سالم بكر
مقدم فوزي احمد عايد الغويرين
مقدماحمد طالب محمد الدحيات
مقدم مصطفى عوض فالح السكر
مقدم طلال اسماعيل حسين الجراح
.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عقید محمد مقدم محمد
إقرأ أيضاً:
د.ابراهيم الصديق علي يكتب: شهداء فى حضرة الوطن
هل لاحظتم فى غالب احتفاءات الشهداء ، تلك البساطة فى الوجوه والبساطة فى المساكن والبيوت..؟ طبيعة المجتمعات وملامح الوجوه ، هى اقرب للبداوة والريف من سمات المدينة ؟.. ولكنهم كانوا حضوراً هناك للدفاع عن المدينة ؟..
هل لفت انتباهكم فى استقبالات القادمين من حصار القيادة العامة وقبلها المهندسين والاشارة كيف تتدافع الامهات والاخوات وعليهن ثياب كافية للستر فحسب ، والعيون غائرة من رهق السنين ومصاعب الحياة..؟ لا يملكون ثروات أو بيوت فخمة ، بل بيوت متواضعة كافية للظل من لهيب شمس الصيف ولفح السموم ، ومن زيف الشتاء ، قليلة من كل شىء إلا المودة والتراحم..
لقد خرجوا من هذه البيوت والازقة المتربة يدافعون عن الوطن والأرض والعرض ، لا يملكون من الدنيا سوى هذا اليقين وذلك الإيمان الدافق وعلو الهمة.. ليس لديهم فى الخرطوم شواهق مباني ولا كثير تجارة أو مكاتب وثيرة ، وإنما جاءوا اليها لإنها رمز وعاصمة وتاريخ.. ولإنها كرامة أمة وعزة وطن …
تنادوا للدفاع عن قيمهم دون اطماع ، حتى إذا صدوا عاديات العدوان الغاشم واسقطوا طغيان هؤلاء البرابرة المتوحشين ومن حولهم عادوا إلى ديارهم وبيوتهم وحياتهم تلك وانخرطوا فى مجتمعاتهم ، تعلو وجوههم ابتسامة الرضا ، وفى تقاسيمهم عزيمة البحث عن الرزق الحلال ، لا يغشون منتديات ومنابر المدن المترفة أو احاديث اللقاءات الباهتة فقد كتبوا مقالاتهم بالدم والعرق والجراح وتنشقوا غبار ودخان المعارك وعايشوا رحيل اخوانهم من بينهم شهداء و قد توسدوا الثرى أو جرحى ما زالت فى اجسادهم رصاصة أو جرح غائر ، ذهبوا وتركوا الحديث لآخرين.. واغلبهم ربما لم تطأ قدمه مدخل فندق..
حملوا ارواحهم رخيصة على أكفهم ، تركوا الدنيا ، واختاروا ذلك الرباط وذلك السمو ، وارتضوا مواجهة الموت ، النيران والقصف والمسيرات والقناصة ، هل لهذا مقابل فى الدنيا ، هل هناك ثمن للحياة فى الدنيا ؟.. لقد عرفوا معنى الشهادة والفداء فى حضرة الوطن.. ولذلك جاءوا من تلك البيوت ورضعوا هناك معنى أن يكون لك وطن فى حدقات العيون..
د.ابراهيم الصديق على
15 فبراير 2025م..