اتحاد الجودو ينظم «المخيم الصيفي» في مقره الجديد
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
ينظم اتحاد الجودو، المخيم الصيفي السنوي لعام 2024، وذلك بمقره الجديد في منطقة بني ياس شرق، لحين الافتتاح الرسمي للمقر، وذلك خلال الفترة من أول يوليو، وحتى 22 أغسطس المقبلين، ويستهدف من خلاله، الفئات العمرية الواعدة من الجنسين من سن 5 سنوات وحتى 17 سنة، وذلك تحت إشراف كوادر فنية وتربوية.
ويشتمل المخيم على 5 أنشطة رياضية فردية وجماعية، ممثلة في ألعاب الجودو، وكرة القدم، والجمباز، واللياقة البدنية، والفنون، بجانب الفعاليات الثقافية والمجتمعية.
ويأتي المخيم الصيفي السنوي بناءً على توجيهات مجلس إدارة الاتحاد، برئاسة محمد بن ثعلوب الدرعي، بهدف اكتشاف المواهب وصقل مهاراتهم المختلفة، خلال إجازة الصيف من خلال تسليح النشء بالمهارات المتقدمة، وتعريفهم بالأساسيات وتوسيع مداركهم، وتعزيز ثقافة أفراد المجتمع من خلال التفاعل المجتمعي وتوعيتهم بالتوجهات المستقبلية وإلمامهم بها، مع التأكيد على غرس القيم الإماراتية التربوية منذ الصغر، وتعريفهم بمختلف مكونات الهوية والثقافة الإماراتية.
ويتم خلال المخيم، تقديم المحاضرات المختصرة عن التغذية الصحية السليمة والروح الرياضية التنافسية، وذلك مقابل رسوم رمزية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اتحاد الجودو محمد بن ثعلوب بني ياس
إقرأ أيضاً:
تعاقدات الأندية الجزائرية تزعج اتحاد الكرة
أظهرت إحصاءات رسمية أن مشاركة اللاعبين الأجانب في مباريات دوري المحترفين الجزائري لكرة القدم لا تتعدى 34 بالمائة، وهو ما لا يتوافق مع ما تدفعه الأندية من رواتب ومصاريف أخرى.
ذكر الاتحاد الجزائري اليوم الثلاثاء في بيانٍ له عقب اجتماع مكتبه التنفيذي أمس الإثنين، أن رئيس رابطة الدوري الجزائري الأمين مسلوق قدم عرضاً خلال الاجتماع، كشف فيه أن 125 لاعباً تم قيدهم لم تتجاوز مشاركتهم مع أنديتهم 20 بالمائة من الوقت الإجمالي للعب، فيما لم تتعد مشاركة اللاعبين الأجانب 34 بالمائة.
وعبر الاتحاد الجزائري عن انزعاجه من هذا الوضع، وانتقد الانفاق المبالغ فيه للأندية. كما نوه أن الهيئات الكروية دائماً ما تدعو لترشيد النفقات وتوجيه الامكانيات لصالح ثقل المواهب الصاعدة.
وأظهر مسح على بيانات رابطة الدوري الجزائري، أن هناك 48 لاعباً أجنبياً ينشطون ضمن صفوف 14 من أصل 16 نادياً في دوري الأضواء.
وتستقطب أندية مولودية الجزائر واتحاد الجزائر وجمعية أولمبي الشلف ووفاق سطيف، وحدها 20 لاعباً أجنبياً بمعدل 5 لاعبين لكل فريق. وفي المرتبة الثانية، تأتي أندية شبيبة القبائل والنادي الرياضي القسنطيني، ومولودية وهران، بــ4 لاعبين لكل فريق.
أما شباب بلوزداد حامل لقب كأس الجزائر ووصيف الدوري، فيضم 3 أجانب، شانه شأن اتحاد خنشلة، واتحاد بسكرة المتذيل. في حين يلعب لكل من نادي اثلتيك بارادو وترجي مستغانم ونجم مقرة، أجنبيين اثنين، مقابل لاعب واحد في صفوف شبيبة الساورة.
وخلت قائمتي مولودية البيض وأولمبيك أقبو من أسماء اللاعبين الأجانب.
ويمثل اللاعبون الأجانب في الدوري الجزائري 22 دولة يتوزعون على 3 قارات، 20 منها من أفريقيا، إضافة إلى دولة أوروبية واحدة وهي روسيا، وبوليفيا من أمريكا الجنوبية.
وترفع تونس وموريتانيا دون سواهما لواء اللاعبين العرب في الدوري الجزائري.
وتصدرت كوت ديفوار القائمة بـ7 لاعبين، يليها الكونغو الديمقراطية بخمس لاعبين، ثم نيجيريا بأربعة لاعبين، وثلاثة لاعبين من كل من الكونغو والكاميرون وبوركينافاسووالسنغال ومالي ولاعبين اثنين من وتوغو وغينيا وموريتانيا ثم النيجر وبنين وبوتسوانا وبورندي وغامبيا وجنوب أفريقيا وغانا وليبيريا وتونس وبوليفيا وروسيا بلاعب واحد.
يذكر أن لوائح الاتحاد الجزائري تسمح لكل فريق بقيد 5 لاعبين أجانب، على ان يسمح لثلاثة منهم فقط بالتواجد على أرضية الملعب خلال المباراة الواحدة.