الجيش الإسرائيلي يقتل 3 مسلحين حاولوا التسلل من غزة
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، الخميس، مقتل 3 أشخاص "مسلحين" حاولوا دخول إسرائيل من منطقة رفح جنوبي قطاع غزة.
وأشار بيان الجيش إلى أن القوات التي كانت تفتش المنطقة "واجهت مسلحين اثنين أطلقا النار نحو الجيش، فردت القوات عليهما، وبعدما جاء دعم جوي تم قتل المسلحين".
وتابع البيان أن "مسلحا ثالثا قتل بعد وقت قصير، بعدما أطلقت دبابة إسرائيلية النار نحوه".
כוח צה"ל שביצע סריקות במרחב הגדר זיהה מספר חשודים שהתקרבו לגבול מרצועת עזה ונעו לכיוון שטח ישראל בניסיון לחצות את מרחב המכשול במרחב רפיח.
הכוח שביצע סריקות במרחב נתקל במחבלים שפתחו לעברו בירי, והשיב בירי לעברם>>
وأشارت صحيفة تايمز أوف إسرائيل، إلى أن الجيش يحقق فيما إذا كان "إرهابي رابع" قد هرب من الواقعة، لكنه يظل داخل قطاع غزة.
وأكد الجيش أن المسلحين لم يتمكنوا من العبور إلى داخل إسرائيل.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، بوقت سابق الخميس، أنه نفذ ضربة "مميتة" استهدفت "مجمعا لحماس" داخل مدرسة تابعة للأونروا، في وسط غزة، لكن المكتب الإعلامي لحماس قال إن الضربة قتلت 27 شخصا في المدرسة التي تؤوي نازحين في النصيرات وسط قطاع غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان، إن "طائرات مقاتلة (...) نفذت ضربة دقيقة استهدفت مجمعا تابعا لحماس داخل مدرسة للأونروا في منطقة النصيرات"، مضيفا أنه تم "القضاء" على عدد من المسلحين.
فيما قال المكتب الإعلامي لحكومة حماس في غزة، إن 27 شخصا على الأقل قتلوا وأصيب العشرات في قصف إسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين في النصيرات وسط قطاع غزة.
في الأيام الأخيرة، تركزت العمليات العسكرية الإسرائيلية في وسط القطاع الفلسطيني، بعد أن طالت بشكل رئيسي مدينة رفح في الجنوب، حيث بدأ الجيش هجوما بريا في مطلع مايو، قالت إسرائيل إنه المرحلة الأخيرة من حربها على حماس، التي شنتها بعد الهجوم غير المسبوق الذي نفذته الحركة على إسرائيل في 7 أكتوبر.
ويدعو المجتمع الدولي إسرائيل إلى عدم شن عملية عسكرية في رفح، حيث نزح أكثر من مليون فلسطيني هربا من الحرب المستمرة منذ نحو 8 أشهر.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الانتقام الأسود: موظف يقتل ابن زوجته العرفي بسبب رفضها العودة إليه
كشفت تحقيقات نيابة شرق القاهرة الكلية عن واحدة من أبشع جرائم الانتقام الأسري، بعدما أقدم موظف بشركة مياه على خطف وإنهاء حياة ابن زوجته العرفية، انتقامًا منها بعد رفضها العودة إليه، في القضية التي تحمل رقم 395 لسنة 2025 جنايات السلام أول.
التحقيقات: الزوج العرفي تحول إلى قاتلأوضحت التحقيقات التي باشرها المستشار باسل النجار، رئيس نيابة شرق القاهرة الكلية، أن المتهم كان قد تزوج عرفيًا من والدة المجني عليه، وبدأت الخلافات تدب بينهما بسبب تعاطيه المواد المخدرة، وتركه لعمله، ما دفع الزوجة إلى الابتعاد عنه.
وعندما حاول المتهم العودة إليها، قابلته بالرفض ونهرته بشدة، فقرر الانتقام منها بطريقة بشعة، مستهدفًا فلذة كبدها.
مكان الجريمة: شقة خالية وآثار "شيبسي" وجريمة مكتملةمعاينة النيابة لمسرح الجريمة كشفت أن الواقعة حدثت داخل وحدة سكنية تحت الإنشاء بأحد العقارات، في منطقة تضم وحدات مأهولة بالسكان، بينها سكن المجني عليه ووالدته.
وأظهرت المعاينة أن الشقة التي وقعت بها الجريمة خالية تمامًا من السكان، تغطي أرضيتها الخرسانية طبقة من الأتربة، وتضمنت آثار زحف لأقدام، وبعض بقايا الطعام من بينها كيس "شيبسي"، ما يشير إلى أن المجني عليه ظل داخل المكان قبل وقوع الجريمة.
المناظرة الطبية: آثار عنف واضحة على جسد الضحيةأفادت مناظرة النيابة لجثمان الطفل مهران فارس، والذي لم يتجاوز العقد الأول من عمره، بوجود سحجات على المرفقين الأيمن والأيسر، وجروح بسيطة في الشفتين، إضافة إلى سحجة بأعلى الرأس من الناحية اليمنى، ما يدل على تعرضه للاعتداء قبل وفاته.