جميلة عوض تحتفل بزفافها على المونتير أحمد حافظ الليلة
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
تحتفل الفنانة جميلة عوض الليلة، بحفل زفافها على المونتير أحمد حافظ بأحد الفنادق الكبرى في القاهرة، وذلك بعد أيام من عقد قرانها، وسط حضور عدد كبير من أصدقائها وأقاربها من بينهم الفنان عمرو يوسف الذي كان شاهدًا على عقد قرانهما.
مشاهد من عقد قران جميلة عوضوشهد عقد القران حالة كبيرة من البهجة والفرحة، ومشاهد مؤثرة بين جميلة عوض ووالدها المخرج عادل عوض، ورقصا على طريقة «سلو» سويًا، ومازحته «جميلة» قائلة : «اتدرب علشان الفرح».
وشاركت جميلة عوض مع زوجها المونتير أحمد حافظ في عملين من قبل، كان أولهما فيلم هيبتا عام 2016 وشارك في بطولته كل من ماجد الكدواني، شيرين رضا، أحمد مالك، أحمد داود، دينا الشربيني، وفي عام 2017، جمعهما مسلسل لا تطفئ الشمس، من بطولة أمينة خليل، ريهام عبدالغفور، ميرفت أمين، محمد ممدوح، أحمد مالك، وآخرين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جميلة عوض زفاف جميلة عوض أحمد حافظ جمیلة عوض أحمد حافظ
إقرأ أيضاً:
المونتير أحمد حافظ يكشف أسرار المونتاج: «نفسي أتجرأ وأقدم عمل كوميدي»
استضاف مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ45 ندوة للمونتير العالمي أحمد حافظ، والذي شارك جمهوره بخبرات واسعة في عالم المونتاج السينمائي، على المسرح المكشوف بدار الأوبرا المصرية، وذلك ضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما.
وحرصت الفنانة جميلة عوض على مساندة زوجها المونتير أحمد حافظ، إذ جلست جلست في الصفوف الأولى من الندوة.
وقال المونتير أحمد حافظ خلال الندوة: «كل ما يكون في مشاكل في الشغل بكون مبسوط أكتر، لأن هذا يعتبر بالنسبة لي تحدي، الشغل حاليا أصبح أسهل مما كان سابقا، بسبب التطور، أتذكر أول فيلم اشتغله مكنتش أعرف يعني إيه قواعد للمونتاج الفيلم، خلال 23 سنة اللي فاتوا طورت من كل شيء».
مهرجان القاهرة السينمائيوأضاف أحمد حافظ خلال ندوة في مهرجان القاهرة السينمائي: «عندي 4 ساعات في الأسبوع أشوف إيه جديد والفرجة خلتني اتعلم أسأل، وهذا يجعلني أشطر، فالمذاكرة جزء لا يتجزأ من عملي، وأفضل دائمًا الأفلام الغامقة الصعبة، بشوف إن الكوميديا أصعب في المونتاج، ونفسي أتجرأ وأقدم تلك التجربة، فكلما يأتي لي فرصة أهرب منها».
كواليس العملقدم أحمد حافظ خلال هذه الجلسة، التي تديرها المخرجة مريم أبو عوف، كواليس عمله في أفلام شهيرة، ومنح الحضور نظرة تفصيلية عن حرفة تشكيل السرد من خلال فن المونتاج، وشارك عبر المحاضرة رؤيته حول عملية اتخاذ القرار الإبداعي، والتعاون مع المخرجين والدور الحيوي للمونتير في سرد القصة عبر الشاشة.