ويترز: حماس فقدت نحو نصف قواتها خلال ثمانية أشهر من الحرب وتعتمد على تكتيكات الكر والفر
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
أفادت وكالة ويترز، بأن حركة حماس فقدت نحو نصف قواتها خلال ثمانية أشهر من الحرب وتعتمد على تكتيكات الكر والفر.
وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، مقتل أكثر من 100 شخص وإصابة المئات جراء القصف الإسرائيلي على رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
أكثر من 41 ألف مستفيد بمستشفى أجياد ومراكز طوارئ الحرم خلال 3 أشهر
قدمت الفرق الطبية بمستشفى أجياد الطوارئ ومستشفى ومراكز طوارئ الحرم – عضو تجمع مكة المكرمة الصحي – خدماتها لـ(41,401) مستفيد خلال الربع الأول من عام 2025، في إطار الجهود المتواصلة لدعم الرعاية الصحية العاجلة لزوار وضيوف المسجد الحرام.
وأوضح تجمع مكة الصحي أن أقسام الطوارئ في المستشفيين أجرت 47,232 فحصًا مخبريًا خلال الفترة ذاتها، فيما بلغ عدد المستفيدين من خدمات قسم الأشعة 5,017 مستفيدًا، إلى جانب صرف 67,088 وصفة طبية، في تأكيد على جاهزية المنظومة الطبية لتلبية احتياجات الحالات الطارئة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أكثر من 41 ألف مستفيد بمستشفى أجياد ومراكز طوارئ الحرم خلال 3 أشهر
وأشار إلى أن المستشفيين استقبلا 401 حالة دخول للعناية المركزة، مما يعكس جاهزية الأقسام الحرجة لاستقبال الحالات الدقيقة وتقديم الرعاية المتخصصة على مدار الساعة.
وأكد تجمع مكة المكرمة الصحي أن مستشفى أجياد الطوارئ ومستشفى الحرم، باعتبارهما الأقرب إلى المسجد الحرام، يعملان بكامل طاقتهما الاستيعابية عبر طواقم طبية وفنية مؤهلة، إلى جانب تشغيل مراكز طوارئ داخل أروقة المسجد الحرام لخدمة المعتمرين والزوار والمقيمين وقاصدي بيت الله الحرام، بما يضمن استمرارية تقديم الرعاية الصحية على مدار 24 ساعة، وفق أعلى معايير الجودة والإجراءات المعتمدة من وزارة الصحة.