مغربي ينتج الأغنية الرسمية لريال مدريد
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
للمرة الثانية في تاريخه، كلّف رئيس نادي ريال مدريد، فلورنتينو بيريز، الفنان والمنتج المغربي العالمي، نادر خياط الشهير بـ"ريد وان"، بإعداد أغنية جديدة للفريق الملكي، بمناسبة حصول "الميرنغي" على لقبه الـ15 في مسابقة دوري أبطال أوروبا.
وهذه الخطوة تأتي على غرار ما حدث حين فاز المارد الإسباني بالكأس ذات الأذنين للمرة العاشرة في تاريخه.
وشكرا الفنان الحاصل على الجنسية السويدية، عبر حسابه الرسمي على تطبيق إنستغرام، بيريز الذي جدد ثقته فيه ومنحه فرصة إنتاج الأغنية الرسمية الخاصة بالفريق الملكي، التي ستحمل اسم "El Madridismo"، ويمكن ترجمتها بالعربية إلى "الانتماء إلى مدريد" وناديها الأبيض.
وكان خياط قد أنتج لريال مدريد أغنية خاصة بعد فوزه بلقبه العاشر في دوري أبطال أوروبا، كان عنوانها "Canción de la Décima"، وتعني نشيد اللقب العاشر، حسب موقع "يا بلادي" المغربي.
View this post on InstagramA post shared by RedOne (@redone)
وحرص ريد وان على نشر صورة جمعته برئيس النادي الإسباني عبر صفحاته الرسمية بمنصات التواصل الاجتماعي، معبرا عن شكره البالغ له، لجعله جزءا من تاريخ ريال مدريد الذي يعتبره "فريق حياته".
يشار إلى أن ريد وان كان قد أنتج أغنية كأس العالم التي أقيمت في قطر، وذلك بعد أن كان قد أنتج أغنية أخرى للمونديال الذي أقيم في روسيا عام 2018.
وتعاقد الاتحاد الدولي لكرة القدم، مؤخرا، مع الفنان المغربي ليصبح مديرا تنفيذيا للترفيه في "فيفا".
ويحظى ريد وان بشهرة عالمية، إذ سبق له التعامل مع أساطير الغناء في العالم أمثال ملك البوب الراحل مايكل جاكسون وشاكيرا وليدي غاعا وجنيفر لوبيز وليونيل ريتشي وجاستن بيبر، ونيكي ميناج.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: رید وان
إقرأ أيضاً:
السجن 6 أشهر للناشط الحقوقي المغربي فؤاد عبد المومني
قضت المحكمة الابتدائية بالدار البيضاء الاثنين، بالسجن النافذ ستة أشهر في حق الناشط الحقوقي فؤاد عبد المومني لإدانته بتهم بينها “نشر ادعاءات كاذبة” في تدوينة على فيسبوك، وفق ما أفاد دفاعه.
لكنه لن يودع السجن “إلا في حال تأكيد هذا الحكم من طرف محكمة النقض” حيث يلاحق في حالة سراح، بحسب ما أوضح محاميه محمد النويني.
وفتحت هذه القضية أواخر أكتوبر عندما أودع الناشط الستيني رهن الحراسة النظرية ليومين، قبل أن تقرر النيابة العامة ملاحقته في حالة سراح بتهم “نشر ادعاءات كاذبة” و”التشهير” و”إهانة هيئة منظمة”.
واستندت الملاحقة الى تدوينة له على فيسبوك تقاسم فيها منشورا ورد فيه خصوصا أن “فرنسا التي ترى موقعها يتقهقر بين الدول، لا ترضى الرضوخ لابتزاز دولة هزيلة تستعمل كافة أوراق الضغط المتاحة (…) وطبعا التجسس”.