مشهد مؤثر.. فلسطينية تبحث عن ابنها بين شهداء مجزرة النصيرات – فيديو
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
#سواليف
تداولت منصات إخبارية #فلسطينية تسجيلا مصورا يظهر #سيدة تبحث عن ابنها بين #جثامين #شهداء #مجزرة #مخيم_النصيرات.
وقد استشهد 30 فلسطينيا على الأقل وأصيب العشرات جراء قصف طائرات الاحتلال مدرسة تابعة لوكالة الأونروا تؤوي نازحين في مخيم النصيرات وسط قطاع #غزة.
⬅️شاهد ..
فلسطينية تبحث عن نجلها المفقود بين شـــهداء مجزرة النصيرات pic.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فلسطينية سيدة جثامين شهداء مجزرة مخيم النصيرات غزة
إقرأ أيضاً:
والدة الأسير محرر فهمي فروخ: الروح ردت للدار بعودته
الروح ردت للدار والسعادة عرفته، وصوت البهجة أنساهم صوت القنابل، فعودة الابن لحضن أمه مرة أخرى ترياق شفى كل آلامها التي امتدت لـ470 يوما أي بنفس فترة العدوان المستمر من 7 أكتوبر قبل الماضي وحتى أمس الأول الموافق بدء سريان الهدنة بوقف إطلاق النار.
والدة الأسير المحرر: ملأت السعادة منزلناتقول والدة فهمي فروخ، في حديثها لـ«الوطن»، بمجرد أن ابلغنا بان فهمى ضمن قائمة تبادل الأسرى، ملأت السعادة منزلنا «انبسطنا كثيرًا قلنا الحمد لله، بعد كل التعب والمعاناة. كان شعور الفرح لا يوصف.
«مشتاق للدار» كانت أول كلمات فهمي الأسير المحرر الذي يبلغ من العمر 17 عاما وتم أسره من جانب قوات الاحتلال الإسرائيلي في اليوم الأول للعدوان في 7 أكتوبر لعام 2023، فالطفل الذي لم يكن يعرف ماذا حدث بالخارج لم يكن ينتظر سوى عودته لبيته ولأمه وأسرته.
حالة من الدهشة يعيشها فهمي وسط عائلته منذ خروجه من سجون الاحتلال ضمن الصفقة التبادلية تقول والدته «ما صدق إنه طالع»، لم يكن متوقع أن كابوس الأسر سينتهي ولما خرج ظل يحكي معهم عما عاشه بالداخل وعن شعوره حين خرج وكأنه لا يصدق.
أول طلب لفهمي هو أن ينامأما أول ما طلبه فهمي حين حصل على حريته، طلب أن ينام في سريره وأن يرتاح، فبعد أن طمأن أسرته على حالته الصحية ذهب للنوم هو طمأننا بأنه بخير وطلب أن يرتاح.
من جانبها والده فهمى، تحكى لحظات انتظار خروج ابنها من سجون الاحتلال والترقب لخروج ابنها إذ كان فهمي ضمن آخر مجموعة محررة وكانت الأسرة آخر أسرة تستقبل ابنها، فتقول: فما عشناه كان شعورا قاسيا، ولكنه مليء بأمل اللقاء ورغم أن اللحظات كانت لا تمر ولكن بمجرد لقائه فرحنا كثير وكنا نردد له ألف حمد لله على سلامتك، من فرط سعادتنا.