تعليم المدينة يشارك في برنامج “المدن الصحية”
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
المناطق_واس
شاركت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة المدينة المنورة أمس, في اجتماع افتراضي ببرنامج “المدن الصحية” ضمن عدد من الجهات الحكومية والخاصة بالمنطقة, وذلك للمساهمة في تعزيز صحة أفراد المجتمع.
وتناول الاجتماع عدداً من المهام التي تهدف إلى الارتقاء بالخدمات الصحية والبيئية والاجتماعية بالمدينة المنورة منها: الحد من التلوث البيئي, تنفيذ عدد من البرامج لرفع مستوى التوعية الصحية والبيئية, وتعزيز المشاركة المجتمعية في البيئة الصحية الآمنة, دور القطاعين العام والخاص في الجانب البيئي.
يذكر أن برنامج “المدن الصحية ” يسعى لتطوير الخدمات الصحية والبيئية والاجتماعية في المدن, ويهتم بالأنشطة والبرامج المساعدة في نشر الثقافة الفاعلة في المجالات الصحية والبيئية والاجتماعية, ضمن جهود التنمية المستدامة, فيما يأتي ذلك ضمن التعاون البنّاء بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص بالمنطقة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تعليم المدينة الصحیة والبیئیة
إقرأ أيضاً:
رصد حيوان “الوشق والنيص والضبع والثعلب” بعد غياب في أحد الكهوف بجبال بارق.. فيديو
أبها
في بادرة لمُتابعة نمو الحياة البرية، ظهر عددا من الحيوانات البرية في أحد الكهوف بجبال محافظة بارق في عسير.
ووثق مقطع فيديو، مرور العديد العديد من الحيوانات البرية المهددة بالانقراض مثل “الوشق والنيص والضبع والثعلب” في أحد الكهوف بجبال بارق.
وتشكل الحيوانات البرية عامل جذب سياحي مهمًا على الرغم من أنها مهددة بالانقراض؛ بسبب العوامل البيئية والحضارية المختلفة. وتبدو أهميتها السياحية من ناحيتين: تمتُّع السائح في بيئاتها الطبيعية، أو في المتاحف البحرية، وحدائق الحيوان في المدن والحواضر، والتقاط الصور التذكارية لها، أو أن يتمتع السائح بهواية صيدها في مواسمه المحددة؛ وأكل ما يؤكل منها بعد ذلك .
وتتميز عسير بأنها من أكثر مناطق المملكة ثراءً بالحيوانات البرية على الرغم من انقراض بعض أنواعها؛ فقد اشتهرت قديمًا بوجود النمر العربي، والفهد، والذئب، ولكن الإنسان قضى عليها تقريبًا، إما لقيمتها العالية أو درءًا لمخاطرها، وربما بقيت أعداد قليلة منها في الأمكنة المنعزلة وغير المأهولة. أما الحيوانات الصغيرة العاشبة واللاحمة فقد انقرضت أعداد كبيرة منها أيضًا؛ بفعل الصيد وتوسع المعمور. وأدى كل ذلك إلى انتشار قرود البابون التي تعيش في قطعان في إقليم السروات، والحواف الجبلية العالية، وتستغل مواقع الفراغ البشري، والكهوف في إقليم الإصدار. وقد بدأت أعدادها تتكاثر بدرجة أصبحت تشكل خطورة على سكان المدن والقرى القريبة من مواطنها، حيث تهاجم المنازل والمزارع بحثًا عن الطعام. وتشكل قرود البابون عامل جذب للسياح الوافدين خصوصًا الأطفال.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/ssstwitter.com_1719498589145.mp4