المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في صنعاء تُعلن عن صرف معاشات شهر يونيو 2024
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
الجديد برس:
بدأت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في صنعاء، الأربعاء، صرف معاشات المتقاعدين- المؤمن عليهم- لديها لشهر ذي القعدة 1445هـ وما يوافقه لشهر يونيو 2024م.
وأوضحت المؤسسة في بيان لها، أن “عملية الصرف التي بدأت اليوم (الأربعاء) في أمانة العاصمة وبقية المحافظات (الواقعة في نطاق حكومة صنعاء)، والتي تشمل صرف المعاشات التقاعدية ومعاشات العجز والوفاة، للمتقاعدين في القطاع الخاص والمختلط”.
وجددت المؤسسة التأكيد أن صرف معاشات المتقاعدين وأسر المتوفين مستمرة في بداية كل شهر، مشيرةً إلى أن ذلك يأتي في إطار حرصها على توفير الحياة الكريمة للمؤمَّن عليهم وأسرهم وإعانتهم على مواجهة المتطلبات المعيشية في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد.
ولفتت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية في صنعاء إلى أن عملية الصرف من شأنها إعانة المستفيدين في مواجهة متطلبات عيد الأضحى المبارك.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
لأكثر من 16 ألف مستفيد.. تدشين صرف الكسوة العيدية النقدية لأبناء الشهداء بالمحافظات التي تعذر فتح معارض فيها
يمانيون/ صنعاء دشنت الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء والمفقودين اليوم صرف الكسوة العيدية النقدية لأبناء الشهداء في المحافظات التي تعذر فتح المعارض الكسوة العيدية.
يستهدف صرف الكسوة العيدية النقدية 16 ألفًا وخمسة من أبناء وبنات الشهداء بمحافظات الحديدة، الضالع، المحويت، تعز، ريمة، شبوة، لحج ومارب” وأجزاء من محافظات “البيضاء، حجة، ذمار، صعدة وصنعاء”، بتكلفة 480 مليونًا و120 ألف ريال.
وأكدت الهيئة في بيان لها، بأنه تم بدء الصرف من اليوم الإثنين عبر الحوالات السريعة.
وأشار البيان إلى أن الهيئة كانت قد دشنت معارض الكسوة العيدية العينية لأبناء الشهداء والمفقودين في أمانة العاصمة ومحافظة عمران وأجزاء من محافظات “حجة، ذمار، صعدة، صنعاء، الجوف والبيضاء”.
ولفت البيان إلى أن إجمالي مشروع الكسوة العيدية العينية والنقدية لجميع أبناء الشهداء والمفقودين تحت سن 19 عامًا يُقدر بمبلغ مليار و400 مليون ريال.
يذكر أن مشروع الكسوة العيدية يأتي ضمن المشاريع الموسمية التي تقدمها الهيئة لأسر الشهداء والمفقودين لتقديم الدعم والرعاية الشاملة لأسر الشهداء والمفقودين، وتوفير الظروف الملائمة لهم، وتعزيز دور الهيئة في رعايتهم وتلبية احتياجاتهم الأساسية.