سروري مقدما لـ “ ثلوثية بامحسون “
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
تم اختيار المذيع مهدي سروري مُقدِّماً لفعاليات الحفل الختامي لمُنتدى ثلوثية بامحسون الثقافي للموسم الثقافي لعام ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤م المُقام بمدينة الرياض مساء يوم الثلاثاء الماضي. والذي شهد حضوراً غفيراً من المثقفين والمفكرين والإعلاميين من داخل المملكة وخارجها.
وشكر السروري مسؤولي المنتدى لثقتهم وحُسن ظنهم به.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
موسيقى ومعارض فنية وفعاليات متنوعة بالمجمع الثقافي في أبوظبي
أطلق المجمع الثقافي برنامجه لهذا الموسم، الذي يستمرحتى مايو (أيار) المقبل ، ويتضمن مجموعة من العروض الأدائية لنخبة من الموسيقيين البارزين الحائزين على جوائز، بالإضافة لمعارض وأنشطة تعليمية ديناميكية في مكتبة الأطفال والاستوديوهات الفنية التابعة للمجمّع الثقافي، بما في ذلك الدورات وورش العمل.
ويُأتي برنامج الموسم في إطار جهود دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي الرامية إلى تمكين المشهد الثقافي المحلي ورعاية الإبداع بين المواهب الناشئة وتعزيز المشاركة المجتمعية، بما يتماشى مع رؤيتها لترسيخ مكانة أبوظبي كمركزٍ عالمي للفنون والثقافة.
ويستمر البرنامج العام للأنشطة المتعلِّقة بالمعارض الحالية، إلى جانب استضافته لمجموعة رائعة من المعارض التي تحتفل بالأعمال الفنية المتنوعة والتراث الثقافي.
ويشتمل البرنامج العام للمجمّع الثقافي على حوارات وجولات تعريفية وورش عمل وإقامات ومبادرات إرشادية تهدف إلى إشراك الجمهور من جميع الأعمار، مع رعاية الجيل الجديد من المفكّرين وأصحاب المواهب الإبداعية.
وتعد مكتبة أبوظبي للأطفال في المجمّع الثقافي بمثابة مركز للمعرفة والتعلم المُستدام للأطفال من السنوات المٌبكّرة وحتى سن الـ 14 عاماً.
وتحتوي المكتبة على مجموعة غنية من الكتب الخيالية والواقعية والروايات والسِير الذاتية والمواد المرجعية، بلغاتٍ متعددة للقرّاء الصغار، وتجمع المكتبة بين البرامج اليومية والشهرية الخاصة، ممّا يعزّز الإبداع والتعلّم والابتكار.
وتوفر الفرصة أمام زوارها من الأطفال للمشاركة في مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تركّز على تنمية الطفولة المبكرة والقراءة والكتابة والفنون والحِرف اليدوية والاستكشاف، ضمن مساحات التعلّم والألعاب التفاعلية في المكتبة
كما يواصل المجمّع الثقافي أيضاً تقديم مجموعةٍ واسعة من الدورات التعليمية وورش العمل للكبار والصغار في استوديوهاته الفنية، بما في ذلك بيت الخط والمرسم الحر ومركز فنون الأطفال.
وتعتبر هذه الأماكن فرصة للجميع لتعزيز مهاراتهم الفنية من خلال مجموعة من التخصّصات مثل الرسم والتصوير والنحت والفخار وتصميم الأزياء والخياطة والخطّ العربي.