تنجذب المطربة الشعبية بوسي من أبرز نجمات الفن اهتماما بالموضة وهذا ما جعلها محط أهتمام وإعجاب متابعيها إينما ظهرت ومثال تقتدي به صاحبات الذوق الرفيع.
وبدت بوسي بإطلالة ساحرة مختلفة ولكنها مواكبة لاحدث صيحات الموضة، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بأكمام طويلة، تميز بلياقة عالية، صمم من قماش المخمل المطرز بالكامل بحبات النجف، لتبدو مثل القمر مما عكس قوامها الرشيق وانوثتها الطاغية بشكل لافت.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه مما عكس سحر ملامحها بشكل واضح.
بوسي
بوسي من مواليد 1 سبتمبر 1981 مغنية شعبية و ممثلة مصرية ، اسمها الحقيقى ياسمين محمد شعبان أمين.
اتولدت بوسى يوم 1 سبتمبر 1981 فى مدينة الزقازيق فى محافظة الشرقيه ، ابتدت حياتها الفنية بأنها تغنى فى الأفراح الشعبية فى محافظة الشرقيه من هيا صغيرة فى سن 16 سنة ، و بعد كده اشتغلت فى كباريهات شارع الهرم .
فى سنة 2012 اتشهرت بوسى بعدما غنت أغنيتها المشهورة آه يا دنيا فى فيلم الالمانى .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوسي نجمات الفن الموضة سبتمبر محافظة الشرقية شارع الهرم الالمانى المخمل
إقرأ أيضاً:
"الشعبية": استمرار حصار مشفى كمال عدوان جزء من حرب الإبادة
غزة - صفا اعتبرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين استمرار حصار الاحتلال لمستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة منذ أكثر من 40 يومًا هو جزء من جريمة الإبادة الجماعية وحرب التطهير العرقي التي تستهدف شعبنا هناك. وأوضحت الجبهة في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم السبت، أن هذا الحصار يضاف إلى سجل الاحتلال الأسود الذي يواصل استهداف كل مقومات الحياة في القطاع، ومن أخطرها المشافي. وقالت إن إصابة الطبيب حسام أبو صفية اليوم نتيجة القصف المتواصل على محيط المستشفى، ومنعه من أداء واجبه الإنساني، تُمثّل مثالًا حيًا على وحشية الاحتلال. وأشارت إلى أن الاحتلال يستمر بمحاصرة الطواقم الطبية داخل المستشفى، وتُمنع من الخروج لإنقاذ المصابين في محيطه، بينما يتزايد عدد المرضى داخل المستشفى يوميًا نتيجة القصف المستمر للمنازل والمدنيين. وأضافت الجبهة أن منع الاحتلال إدخال الغذاء والماء والمستلزمات الطبية والوقود إلى مستشفى كمال عدوان منذ 15 يومًا يُعد جريمة حرب يندى لها جبين البشرية، وهدفها القتل العمد للمرضى وتعذيبهم جسديًا ونفسيًا في انتهاكٍ صارخ لكل القوانين الإنسانية والدولية. وأكدت أن استمرار هذا الحصار الإجرامي على مستشفى كمال عدوان كما هو الحال في محافظة شمال القطاع يستدعي تحركًا فوريًا من كل المنظمات الدولية والصحية والإنسانية. وأوضحت أن صمت المجتمع الدولي يُعد شراكة في هذه الجرائم البشعة، ولن يُعفي أحدًا من المسؤولية التاريخية والأخلاقية عن هذه المجازر التي يرتكبها الاحتلال. وجددت دعوتها لكل القوى الحرة في العالم إلى تصعيد الضغط على الاحتلال وفضح جرائمه ضد الإنسانية. ووجهت الجبهة رسالة إلى المنظمات الدولية بأن تخرج عن صمتها المخزي وتتحرك لإنهاء هذا الحصار الإجرامي فورًا، مع الإسراع في تقديم قادة الاحتلال إلى المحاكم الدولية استنادًا إلى قرار محكمة الجنايات الدولية الأخير.