سكاي نيوز : "فوتوشوب" في خدمة السياسة.. بايدن يبدو أصغر عمرا
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد فوتوشوب في خدمة السياسة بايدن يبدو أصغر عمرا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ويبدو بايدن في الصورة أنيقا ومرتديا قميصا أبيض اللون بالإضافة إلى نظارته المعهودة وقبعة ويلوّح بيده للمصورين.ويبدو وجه .، والان مشاهدة التفاصيل.
"فوتوشوب" في خدمة السياسة.. بايدن يبدو أصغر عمراويبدو بايدن في الصورة أنيقا ومرتديا قميصا أبيض اللون بالإضافة إلى نظارته المعهودة وقبعة ويلوّح بيده للمصورين.
ويبدو وجه بايدن الذي يبلغ من العمر (80 عاما) أصغر مما هو في الحقيقة، أما ترامب فبدا عجوزا أكثر من الواقع بدليل بروز العروق في رقبته، كما بدا أكثر سمنة.
وكتب كريس على "إكس": "كما قلت سابقا، إذا أرادوا أن يجعلوا المسابقة حول اللياقة، فإن المنافسة انطلقت".
وكتبت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن صورة بايدن جرى التلاعب بها ليظهر بوجه أصغر بعشرات السنوات من عمره الحالي.
لكن هذا الأمر ليس مهما بالنسبة إلى كريس الذي انضم إلى صفوف الحزب الديمقراطي في سن الـ19.
ولم يعبأ أنصار الحزب الديمقراطي كثيرا بهذا التلاعب، فأعدوا نشر التغريدة.
ويواظب كريس، كما كثيرين، من أنصار الحزب الديمقراطي على الترويج لبايدن بنشر مقاطع وصور تؤكد أنه في حالة ممتازة، في حين يظهرون صحة ترامب وكأنها معتلة.
لكن كثيرا من هذه الصور ليست حقيقية، إذ جرى التلاعب بها عبر برنامج "فوتوشوب".
في المقابل، يرى 70 بالمئة من الناخبين في الولايات المتحدة أن عمر بايدن المتقدم لا يؤهله لولاية ثانية في البيت الأبيض.
ويعمل البيت الأبيض ما في وسعه لحماية بايدن من المواقف والأسئلة "المحرجة" المتصلة بعمره.
وعلى سبيل المثال، في الأسابيع الأخيرة، استعان المسؤولون الأميركيون في البيت الأبيض بسلم فيه درجات أقل لصعود الطائرة الرئاسية، لتقليص احتمالات تعثر بايدن.
45.195.74.220
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "فوتوشوب" في خدمة السياسة.. بايدن يبدو أصغر عمرا وتم نقلها من سكاي نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محطات فارقة في مارثون البيت الأبيض
تتجه الأنظار إلى الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، حيث شهدت الحملة الانتخابية العديد من المحطات الفارقة التي قد تلعب دورًا حاسمًا في تحديد الفائز.
الأحداث التي وقعت حتى الآن تعكس التوترات السياسية والاجتماعية في البلاد، وتسلط الضوء على التحديات التي يواجهها كل من الحزب الجمهوري بقيادة دونالد ترامب والحزب الديمقراطي الذي يمثلته كامالا هاريس بعد انسحاب جو بايدن. في هذا التقرير، نستعرض هذه المحطات بالتفصيل.
الانتخابات التمهيدية.. صراع للترشيحبدأت الانتخابات التمهيدية في وقت مبكر من العام، حيث كان ترامب هو المرشح الأبرز في الحزب الجمهوري. نجح في تأمين دعم قاعدته الجماهيرية، وهو ما جعله يتفوق على منافسيه. في الوقت نفسه، واجه بايدن بعض التحديات في الحزب الديمقراطي، حيث ظهرت أصوات تنادي بتغيير المرشح بسبب المخاوف المتعلقة بصحته العقلية وأدائه العام.
إدانة ترامب.. أول رئيس سابق يُدانفي حدث تاريخي، أدين ترامب في 30 مايو 2024، ليصبح أول رئيس أمريكي سابق يُدان بارتكاب جرائم. تم الحكم عليه في 34 تهمة تتعلق بتزوير وثائق لشراء صمت ممثلة أفلام إباحية. على الرغم من هذه الإدانة، لم تؤثر بشكل كبير على شعبيته بين أنصاره، الذين يعتبرون أن النظام القضائي يتعامل مع ترامب بشكل غير عادل. هذه الإدانة جعلت الحملة الانتخابية أكثر تعقيدًا وجعلت من ترامب شخصية مثيرة للجدل أكثر من أي وقت مضى.
مناظرة مخيبة لبايدن.. تساؤلات حول الصحة العقليةشهدت المناظرة الأولى بين بايدن وترامب في 27 يونيو أداءً باهتًا من بايدن، مما أثار تساؤلات حول قدرته على القيادة. واجه بايدن صعوبة في الرد على هجمات ترامب، مما أدى إلى انتقادات حادة من وسائل الإعلام والمحللين السياسيين. بعد هذه المناظرة، بدأ العديد من الديمقراطيين في التشكيك في قدرته على الاستمرار كمرشح رئيسي، مما أطلق دعوات داخل الحزب للبحث عن بديل.
محاولة اغتيال ترامب.. حادثة تثير الجدلفي 13 يوليو، تعرض ترامب لمحاولة اغتيال خلال تجمع انتخابي في بتلر، بنسلفانيا. أطلق مسلح النار عليه، مما أسفر عن إصابته في أذنه اليمنى. هذه الحادثة أثارت مشاعر القلق والتوتر في البلاد، وزادت من شعبية ترامب بين مؤيديه الذين اعتبروا أنه ضحية لمؤامرة سياسية. الحادثة أثرت على الحملة الانتخابية، حيث أصبح ترامب محور حديث وسائل الإعلام، مما منحه فرصة لإعادة تأكيد شعبيته.
انسحاب بايدن ودعم هاريسفي 21 يوليو، أعلن بايدن انسحابه من السباق الرئاسي، مشيرًا إلى أنه يفضل دعم نائبته كامالا هاريس. هذا الانسحاب شكل تحولًا كبيرًا في الحملة الانتخابية، حيث أصبحت هاريس الآن المرشحة الرئيسية للحزب الديمقراطي. حصلت هاريس على دعم كبير من قادة الحزب، بما في ذلك نانسي بيلوسي وباراك أوباما، مما عزز موقفها كمرشحة قادرة على مواجهة ترامب.
مناظرة ترامب وهاريس.. مباراة كلامية حاميةفي 10 سبتمبر، شهدت المناظرة الأولى بين ترامب وهاريس توترًا كبيرًا. تحولت المناظرة إلى مباراة كلامية، حيث تبادل الطرفان الاتهامات حول القضايا السياسية والاجتماعية. كانت هاريس أكثر حسمًا في ردودها، مما ساعدها على تعزيز شعبيتها بين الناخبين الديمقراطيين. هذه المناظرة كانت حاسمة في تحديد ملامح الحملة الانتخابية، حيث أظهرت القوة السياسية لهاريس في مواجهة ترامب.
محاولة اغتيال ثانية لترامب.. تصاعد التوتراتفي 15 سبتمبر، تعرض ترامب لمحاولة اغتيال ثانية أثناء لعبه الغولف. هذه الحادثة أثارت مزيدًا من الجدل حول سلامته وأمنه، وزادت من حدة التوترات في الحملة الانتخابية. رد ترامب على هذه الحادثة بتصريحات قوية، مشيرًا إلى أنه لن يخاف من التهديدات، مما زاد من ولاء مؤيديه.
محطة الحسم.. من سيفوز بالسباق؟مع اقتراب موعد الانتخابات، يبقى السؤال الأهم: من سيفوز في هذا السباق المحتدم، ترامب أم هاريس؟ تتزايد التوترات السياسية والاجتماعية، ويبدو أن نتائج الانتخابات قد تكون متقاربة. يعتمد كل مرشح على استراتيجياته الخاصة لجذب الناخبين، حيث يسعى ترامب لتعزيز قاعدته الشعبية، بينما تحاول هاريس كسب دعم الناخبين المستقلين والشباب.