«الإصلاح والنهضة»: الحكومة الجديدة تجني ثمار تحديات مرت بها الدولة
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
قال الدكتور هشام عبدالعزيز، رئيس حزب الإصلاح والنهضة، إن الدكتور مصطفى مدبولي من الشخصيات المقاتلة، وتولى رئاسة الوزراء في مرحلة شديدة الصعوبة والتعقيد، لافتًا إلى أن مصر مرت بمجموعة من الأزمات الكبيرة، منها أزمة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية وحرب غزة، وكل هذه الأزمات كفيلة للإطاحة ببعض الدول.
وأضاف رئيس حزب الإصلاح والنهضة، خلال حواره مع الإعلامية إيمان الحصري، مقدمة برنامج «مساء DMC»، المذاع على فضائية «DMC»، أن مصر تمكنت من التصدي للأزمات، موضحا أن مشروع حياة كريمة من أهم المشروعات الكبرى التي تمت في العصر الحديث خلال فترة حكومة الدكتور مصطفى مدبولي، ويعتبر المشروع نقلة كبيرة في حياة كل المصريين.
وواصل: «صفقة رأس الحكمة، تمت نتيجة جهود الحكومة على ملف الاستثمار، واهتمت الحكومة خلال الفترة الأخيرة بالبنية التحتية بشكل كبير».
ونوه بأن التغيير الوزاري نابع عن فلسفة حكم، والمعايير الاستراتيجية الكبرى التي وضعها الرئيس لتشكيل الحكومة، لتكون حكومة «جني الثمار»، لافتًا إلى أنه في المرحلة الحالية، يكون جني لثمار التحديات التي واجهاتها الدولة المصرية في الفترة الأخيرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حزب الإصلاح والنهضة الحكومة
إقرأ أيضاً:
التفاصيل الأخيرة في حياة مدير إدارة تعليم الباجور قبل وفاته بأزمة قلبية
أعلن الدكتور محمد صلاح وكيل وزارة التربية والتعليم في محافظة المنوفية عن شهادته في وفاة أسامة بسيوني مدير إدارة تعليم الباجور.
جاء ذلك بعد وفاته بأزمة قلبية مفاجئة بالتزامن مع زيارة الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم لمدارس مركز الباجور.
وقال الدكتور محمد صلاح في منشور علي موقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك " أمس كان عندنا حدث جلل لا يتكرر كثيرا وفاة الزميل ا. أسامة البسيوني مدير عام إدارة الباجور التعليمية بعد زيارة وزير التعليم لمدارس الإدارة مباشرة.
أمس انشغلنا في إجراءات الدفن واليوم تم التواصل مع عائلة المرحوم للاطمئنان عليهم بحكم الزمالة.
واليوم أرى أهمية توثيق شهادة حق
اتصل بي مكتب د. المحمدي وطلب مني إعطاء رقم موبايل د. المحمدي لمدير عام إدارة الباجور وتوجيهه للاتصال ب د. المحمدي .
بالفعل قام ا. أسامة بالاتصال ب د. المحمدي ولم يرد عليه .
بعد ذلك اتصل بي ا. أسامة وأخطرني انه توجه إلى مدرسة على خط سير الزيارة والتقى ب د. المحمدي ودار حوار ملخصه قيام د. المحمدي بتوجيه اللوم ل ا. أسامة وطلب منه مغادرة المكان والتوجه إلى الوزارة فورا
وأخطرني ا. أسامة تليفونيا أنه لم يغادر المكان مباشرة وانتظر فعاد د. المحمدي مرة أخرى ووجه له اللوم وطلب منه مغادرة المكان والتوجه إلى الوزارة مباشرة وحالا . وهذا هو محتوى المكالمة بيني وبين الزميل العزيز ونفس الحوار تقريبا تم مع زميل آخر قام ا. أسامة بالاتصال به قبل وفاته وحكى له نفس الكلام . هذه شهادة حق احاسب على كل ما سردته من كلمات أمام الله وأمام زميلي يوم نجتمع جميعا أمام الله . والرجاء من الزملاء الصحفيين و المعلمين والمهتمين بالموضوع عدم التواصل معي في هذا الشأن لأنني لن أتحدث عنه .
رحم الله الزميل العزيز وأسكنه فسيح جناته"