تبدأ اليوم.. خطوات وشروط وأماكن التظلم على نتيجة الثانوية العامة 2023 بالمحافظات
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
تظلمات نتيجة الثانوية العامة 2023 .. بدأت وزارة التربية والتعليم اليوم الخميس، 3 أغسطس 2023 فتح باب التظلم علي نتيجة الثانوية العامة 2023، إلكترونيا على الموقع الرسمي لوزارة التربية والتعليم .
أخبار متعلقة
إرشادات التعليم العالي لمساعدة الطلاب على التقديم عبر موقع التنسيق الإلكتروني
حقيقة مد تسجيل طلاب شهادة الثانوية العامة في اختبارات القدرات
تنسيق المرحلة الأولى علمي وأدبي.
تنسيق الجامعات 2023.. قائمة الأخطاء الشائعة عند تسجيل الرغبات
اليوم.. آخر موعد لتسجيل اختبارات القدرات 2023
«في سؤال وجواب».. دليلك الإرشادي حول تنسيق القبول بالجامعات الحكومية والمعاهد
امتحانات الثانوية العامة 2023 دور ثان .. الجدول والمواعيد
تنسيق الجامعات 2023.. موعد المرحلة الأولى وطريقة التسجيل
وأتاحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، الرابط على موقع الوزارة، وذلك استعدادا لبدء تلقى طلبات التظلم على نتائجهم من اليوم الخميس والذي يستمر لمدة أسبوعين من اليوم.
موقع التظلم علي نتيجة الثانوية العامة.. اضغط هنــــــــــا
تظلمات نتيجة الثانوية العامة 2023
وتستعرض «المصري اليوم» في السطور التالية خطوات التظلم على نتيجة الثانوية العامة 2023 والرسوم المطلوبة، وهل التظلم ينقص من الدرجات؟.
التظلم على نتيجة الثانوية العامة 2023..
يتم التظلم على نتيجة الثانوية العامة2023 بالتقدم إلكترونيًا عبر موقع وزارة التربية والتعليم، بعد سداد مبلغ 200 جنيه عن كل مادة يرغب الطالب التظلم عليها، وذلك عبر منافذ فورى والبريد المصري.
رابط التظلم علي نتيجة الثانوية العامة.. اضغط هنــــــــــا
خطوات التظلم على نتيجة الثانوية العامة 2023
تخضع عملية التظلم على نتيجة الثانوية العامة 2023 لضوابط وقواعد محددة وهي:
1 - تتم عملية التظلم في مقر لجنة النظام والمراقبة لمدة 15 يومًا تبدأ من الساعة 9 صباحًا.
2- يحصل الطالب أو الطالبة على صورة ضوئية من ورق الإجابة الخاصة به ونسخة من الإجابات النموذجية الخاصة الوزارة.
3- يطلع الطالب أو الطالبة على صورة ضوئية من كراسة إجابته ويدون ملاحظاته بخط يده داخل النموذج المعد لذلك.
أماكن التظلم على نتيجة الثانوية العامة 2023
حددت وزارة التربية والتعليم رابط إلكترونيا لتلقي تظلمات الثانوية العامة عبر موقع مركز معلومات الخاص بوزارة التربية والتعليم، وأعلنت عن أماكن تظلمات نتيجة الثانوية العامة 2023 في محافظات الوجه البحري بعد تقسيمها كالآتي:
1- تظلمات الثانوية العامة 2023 منطقة التظلمات القاهرة الكبرى وشمال الصعيد
يحق لطالب الثانوية في القاهرة والمحافظات المجاورة لها التقدم ل التظلم على نتيجة الثانوية 2023 في المدينة التعليمية بمنطقة 6 من أكتوبر، لـ6 مديريات تعليمية هي: القاهرة والجيزة والقليوبية وبني سويف والمنوفية والفيوم.
2- تظلمات الثانوية العامة بمنطقة الإسكندرية
منطقة التظلمات في محافظة الإسكندرية يتقدم إليها طلاب مديريات تعليم الإسكندرية ومطروح الغربية، وكفر الشيخ والبحيرة، مقرها بشارع منشأ بجوار استاد الإسكندرية.
3- تظلمات على الثانوية العامة بمنطقة شرق الدلتا
لجنة التظلم على نتيجة الثانوية بمنطقة شرق الدلتا، مقرها مدرسة المنصورة الثانوية بنين بشارع أحمد ماهر، تضم 4 محافظات هي الدقهلية والشرقية ودمياط.
4- تظلمات على نتيجة الثانوية العامة في مدن القناة
يستطيع طلاب الثانوية في مديريات بورسعيد والسويس والإسماعيلية وجنوب سيناء وشمال سيناء، التظلم في لجنة النظام والمراقبة بقطاع الإسماعيلية.
5- التظلم على نتيجة الثانوية العامة 2023 في شمال الصعيد
لجنة النظام والمراقبة في محافظة أسيوط، يحق التظلم فيها طلاب مديريات محافظات المنيا وأسيوط وسوهاج والوادي الجديد، ومقرها مدرسة ناصر الثانوية العسكرية بجوار هيئة الأبنية التعليمية.
6- التظلم على الثانوية العامة 2023 في جنوب الصعيد
يستطيع طلاب الثانوية العامة 2023 في محافظات قنا وأسوان والأقصر والبحر الأحمر التظلم على نتيجة الثانوية العامة 2023 بالتقدم إلى لجنة النظام والمراقبة بمحافظة قطاع قنا، بجوار مستشفى الهلال بمحافظة قنا.
تظلمات الثانوية العامة 2023 تظلمات الثانوية العامة موقع تظلمات الثانوية العامة رابط التظلم علي نتيجة الثانوية العامة تظلمات الثانويه العامه الثانويه العامه تسجيل التظلم علي نتائج الثانويه العامهالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين تظلمات الثانوية العامة 2023 تظلمات الثانوية العامة موقع تظلمات الثانوية العامة الثانويه العامه زي النهاردة التظلم على نتیجة الثانویة العامة 2023 وزارة التربیة والتعلیم تظلمات الثانویة العامة الثانویة العامة 2023 فی
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم تكشف عن أرقام صادمة لضحايا الحروب من الطلاب
أكد الدكتور أيمن بهاء الدين، نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن تحويل المدارس إلى أهداف عسكرية من أكبر الجرائم ضد الإنسانية.
جاء ذلك خلال كلمته التي ألقاها نيابة عن محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ضمن فعاليات المؤتمر الدولى السابع، المنعقد الآن، بأحد فنادق مدينة 6 أكتوبر، تحت عنوان: "التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول- البنية التعليمية في الدول العربية"، والذى تنظمه الدولية للتربية Education International، والتي تضم في عضويتها 180 دولة.
ورحب الدكتور أيمن بهاء الدين - في بداية كلمته - بخلف الزناتي، نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، وموغوين مالوليكي، رئيس المنظمة الدولية للتربية (جنوب أفريقيا)، وديفيد إدوارد، الأمين العام للمنظمة الدولية للتربية (الولايات المتحدة الأمريكية)، ومنال حديفة، رئيسة البنية عبر الإقليمية بمنظمة الدولية للتربية.
وألقى نائب وزير التربية والتعليم، بعض الأبيات الشعرية المقتبسة عن قصيدة لأمير الشعراء أحمد بك شوقي، والتي تعبر عن مكانة المعلم، قائلاً: "أبدأ كلمتي بأبيات لأمير الشعراء"، وهي:
قُم لِلمُعَلِّمِ وَفِّهِ التَبجيلا
كادَ المُعَلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا
أَعَلِمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي
يَبني وَيُنشِئُ أَنفُساً وَعُقولا
سُبحانَكَ اللَهُمَّ خَيرَ مُعَلِّمٍ
عَلَّمتَ بِالقَلَمِ القُرونَ الأولى
أَخرَجتَ هَذا العَقلَ مِن ظُلُماتِهِ
وَهَدَيتَهُ النورَ المُبينَ سَبيلا
ضحايا الحرب من الطلابوقال نائب وزير التعليم، إنه “في ظل تزايد الأزمات والحروب في منطقتنا العربية، وخاصة على أرض فلسطين الحبيبة، وازدياد أعداد الأطفال والطلاب المحرومين من التعليم، تبرز الحاجة الملحة إلى تنظيم هذا المؤتمر المهم الذي يناقش عدة قضايا محورية يأتي على رأسها قضية الوصول إلى التعليم في مناطق النزاعات، واستراتيجيات التغلب عليها”.
وتابع: “مما لا شك فيه أن التعليم يُشكل في مناطق الصراع والنزاعات المسلحة أحد أكثر القضايا إلحاحا على الصعيدين الإنساني والتنموي، حيث يتأثر ملايين الأطفال والشباب بعدم قدرتهم على الوصول إلى فرص التعليم الأمن والجيد، حيث يُحرم فيها الطفل من أبسط حقوقه، وهو حقه في التعليم”.
واستطرد: “فالتعليم ليس مجرد وسيلة لاكتساب المعرفة، بل هو ضرورة إنسانية لبناء السلام، وإعادة الإعمار”.
وأضاف نائب وزير التربية والتعليم، أن الأطفال الذين يُحرمون من التعليم اليوم يمثلون الجيل الذي سيقود مستقبل مجتمعاتهم، وهم الأساس لإعادة بنائها، والطريق نحو السلام الدائم.
وأكد: “من أخطر التحديات التي تواجه التعليم في تلك المناطق الانهيار الأمني وتدمير البنية التحتية، وتحول المدارس إلى أهداف عسكرية أو استخدامها كثكنات، ومراكز احتجاز. شنه بحر البقر”.
وأشار إلى أن هناك ملايين الأطفال الذين يدفعون الثمن الأكبر، حيث تُسرق أحلامهم، ويُحرمون من حقهم في التعليم؛ نتيجة إجبارهم على مغادرة منازلهم، ومدارسهم، متنقلين بين المخيمات والملاجئ أو عبورهم حدودا دولية لا تضمن لهم حق التعليم، إما بسبب غياب الأوراق والمستندات اللازمة أو لاختلاف النظم التعليمية، فضلا عن نقص أعداد المعلمين والكوادر التربوية المؤهلة؛ نتيجة قتل بعضهم أو إجبارهم على الفرار.
ولفت إلى أن الأطفال يتعرضون في تلك المناطق لأزمات نفسية لا يمكن إغفال آثارها العميقة؛ نتيجة مشاهدة مظاهر القتل والتدمير، وهدم المنازل، والمدارس والمستشفيات، وتعرضهم الدائم للتوتر والصدمات المتتالية، ونشوء مشاعر الخوف الشديد لديهم؛ ما يؤثر سلبًا على تركيزهم، وتحصيلهم الدراسي.
وشدد نائب وزير التربية والتعليم، على أن مصر كانت ولا تزال عبر تاريخها ملاذا آمنا، ومركزا حضاريا وإنسانيا في محيطها العربي والأفريقي، مردفا: “برزت مصر في ظل ما شهده العالم في العقود الأخيرة من نزاعات مسلحة واضطرابات كإحدى الدول التي فتحت أبوابها للطلاب الوافدين من مناطق النزاع؛ إيمانًا منها بأهمية التعليم كوسيلة لإزالة آثار الحروب، وبناء مستقبل أفضل لهم”.
وذكر أنه انطلاقا من التزام مصر الثابت برعاية جميع الأشقاء، وفي ضوء توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، استقبلت المدارس المصرية عددًا كبيرًا من الطلاب الوافدين من مختلف مناطق الصراع في الشرق الأوسط، والتي تعاني من ويلات الحروب، والدمار، وتم إدماجهم مع الطلاب المصريين، وأتاحت مصر للطلاب القادمين من دول مثل: “سوريا، واليمن، والسودان، وليبيا، وفلسطين، وجنوب السودان، والصومال”، وغيرها فرضا للالتحاق بمختلف المراحل الدراسية، من التعليم الأساسي حتى الجامعي.
وقال: “كما صدرت قرارات بمعاملتهم معاملة الطلاب المصريين في التعليم الحكومي، سواء من حيث المصروفات الدراسية أو فرص القبول، ورغم التحديات، فإن التجربة المصرية أثبتت أن الاستثمار في تعليم هؤلاء الطلاب هو استثمار في السلام، وفي بناء مستقبل مشرق يتجاوز حدود الجغرافيا والسياسة”.
وأوضح: “تشير تقديرات منظمة اليونيسف في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى أن عدد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس من (5 - 18) عاما قد ارتفع إلى (30) مليونا على الأقل؛ ما يعني أن طفلًا واحدًا على الأقل من كل ثلاثة أطفال في هذه البلدان غير ملتحق بالمدارس، ومما لا شك فيه أن الفتيات من الأكثر تضررًا، حيث تزيد نسبة حرمانهن من التعليم على (65%) في مناطق الصراع”.
وأضاف: “لقد ظهرت بعض النماذج الملهمة مثل التعليم الرقمي، فقد استخدمت منظمات محلية منصات افتراضية لتوصيل الدروس إلى الطلاب تحت الحصار، إلى جانب المدارس المتنقلة”، معقبا: "ففي مخيمات النازحين، تحولت الحافلات إلى فصول دراسية، فضلا عن التوسع في التعليم المجتمعي
وإطلاق الشراكات العالمية، التي تظهر كيف يمكن للتضامن الدولي أن يُعيد فرص التعلم".
وأكد نائب الوزير أن هذه الحلول ليست بديلًا عن النظام التعليمي التقليدي، لكنها تثبت أن الإرادة الإنسانية الصلبة قادرة على تجاوز العقبات.
وقال إن "التعليم في زمن الحرب هو استثمار في السلام، ولكي نحميه، فإننا نحتاج إلى ضمان التمويل المستدام لدعم المبادرات المحلية والاستجابة الطارئة، كما نحتاج إلى إعطاء الأولوية للمدارس المستدامة والخضراء، حيث يجب مراعاة أن تكون المدارس التي يُعاد بناؤها بعد النزاعات أو الكوارث مستدامة؛ لتصبح أصولا دائمة للأجيال القادمة، وكذلك تعزيز الحماية القانونية للمدارس والمعلمين، كتطبيق “إعلان المدارس الآمنة الدولي، إضافة إلى دمج الدعم النفسي والاجتماعي في البرامج التعليمية، لمساعدة الأطفال على تجاوز الصدمات”.
وتابع: “كما نحتاج إلى تلبية احتياجات الفئات المهمشة، والمحرومة من الحصول على التعليم، والأسر الأشد فقراء والمناطق الريفية، والفتيات واللاجئين، والأطفال ذوي الإعاقة”.
وأكد أن “كل طفل تعيده إلى المدرسة، وكل معلم ندعمه، وكل منصة تعليمية ننشئها، هي خطوة صغيرة نحو عالم أكثر إشراقا، فلنعمل معا كشركاء في إعادة كتابة مستقبل منطقتنا العربية”.