“المارينز” تنفذ عملية إجلاء ناجحة للقطط والكلاب الديبلوماسية من الخرطوم
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن “المارينز” تنفذ عملية إجلاء ناجحة للقطط والكلاب الديبلوماسية من الخرطوم، واشنطن 8211; وول استريت جورنال — عندما كان السفير في السودان جون جودفري في مكان صغير في الخرطوم ويحاول تفادي الرصاص والغارات الجوية .،بحسب ما نشر سودانايل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “المارينز” تنفذ عملية إجلاء ناجحة للقطط والكلاب الديبلوماسية من الخرطوم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
واشنطن – وول استريت جورنال
— عندما كان السفير في السودان جون جودفري في مكان صغير في الخرطوم ويحاول تفادي الرصاص والغارات الجوية ، وكان هناك سؤال واحد لم يكن يتوقعه : كم كان وزن القطط والكلاب للعاملين في السفارة؟
وافقت قوات مشاة البحرية “المارينز” ، التي تم إرسالها لإنقاذ الموظفين الدبلوماسيين من الاشتباكات التي اندلعت بين الجنرالات السودانيين المتناحرين ، على إجلاء الحيوانات الأليفة كجزء من مهمة الإنقاذ الدبلوماسية. كانت الشروط الوحيدة هي أن يكون الركاب ذوو الأرجل الأربعة مناسبين لحقائب اليد وأن وزنهم قليل بالارطال.
كانت القاعدة الأساسية هي أنه يجب أن يتناسب مع حضنك. قال مسؤول أمريكي كبير في مقابلة مع صحيفة وول ستريت جورنال “لقد كنا محظوظين للغاية لأنه لم يكن لدينا أي حيوانات أليفة كبيرة الحجم في ذلك الوقت”.
كان الهروب من السودان بمثابة استراحة محظوظة لقطط وكلاب البعثة الأمريكية في شرق إفريقيا – وفصلًا آخر في التاريخ المتنامي لعمليات إجلاء الحيوانات الأليفة العسكرية والدبلوماسية.
نفذت الحكومة الأمريكية عملية الإنقاذ في السودان ولم تنفذها منظمة غير ربحية. وزارة الخارجية أبقت العملية بعيدة عن الأنظار.
45.195.74.232
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل “المارينز” تنفذ عملية إجلاء ناجحة للقطط والكلاب الديبلوماسية من الخرطوم وتم نقلها من سودانايل نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أول ولادة ناجحة لحيوان مستنسخ مهدد بالانقراض
في إنجاز ثوري، نجح علماء أمريكيون في إجراء تزاوج بين أنثى حيوان "نمس ذي القدم السوداء"، التي تم استنساخها عام 1988، وحيوان آخر من نفس الفصيلة المهددة بالانقراض، وأسفر هذا التزاوج عن 3 أجنّة، قضى أحدها.
وفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، استنسخت النمس الأنثى "أنطونيا" من أنسجة وراثية، وتزاوجت مع ذكر "نمس أسود القدم" يدعى "أورشين"، في "حديقة سميثسونيان الوطنية" بولاية فيرجينيا الأمريكية، لكن توفي أحد الأجنّة بعد فترة وجيزة من الولادة، بينما بقي ذكر وأنثى، وهما بصحة جيدة ويتمتعان بكل مؤشرات النمو الطبيعية.
ولادة تاريخيةتشكل هذه الولادة علامة فارقة في جهود الحفاظ على الأنواع المهددة بالانقراض، وفقاً لما ذكره بول ماريناري، كبير أمناء الحديقة الوطنية.
وكشف ماريناري عن استمرار العمل مع الشركاء العلميين في برامج استعادة "النمس ذي القدم السوداء" إلى التكاثر، آملاً أن تشكل هذه الولادة نموذجاً لبرامج الحفاظ على التنوع الحيواني الأخرى في جميع أنحاء العالم.
وأوضحت "حديقة سميثسونيان الوطنية" في بيان لها أن "التكاثر الناجح للأنواع المستنسخة المهددة بالانقراض هو علامة فارقة في البحوث الوراثية للحفظ، مما يثبت أن تكنولوجيا الاستنساخ لا يمكن أن تساعد فقط في استعادة التنوع الجيني ولكن أيضاً تسمح بالتكاثر في المستقبل".
ويمثل هذا الأمر خطوة مهمة في حماية مستقبل القوارض ذات الأقدام السوداء والتغلب على التحديات الجينية التي أعاقت جهود التعافي، وفق بيان الحديقة.
مهددة بالانقراضكانت القوارض ذات القدم السوداء أدرجت في خانة المهددة بالانقراض عام 1967، وبحلول عام 1974 اختفى آخر عدد معروف من النمس البري حتى ثمانينيات القرن العشرين، عندما عثر على عدد صغير من 130 في ولاية وايومنغ غرب الولايات المتحدة.
ولا يوجد حالياً سوى حوالي 400 من هذا النوع من القوارض في البرية، وحوالي 250 في برامج التربية التي تديرها خدمة الأسماك والحياة البرية الأمريكية.
إنجاز رائداستنسخت "أنطونيا" من عينات أنسجة مجمدة جمعت من "نمس ذي قدم سوداء" تدعى "ويلا"، وحقنت في رحم نمس أنثى أخرى.
وقام العلماء بزرع خلية البويضة المعدلة في نمس آخر أسود القدم، وعندما وُلِد، كان مطابقاً وراثياً للحمض النووي للمتبرع الذي جاء منه. وُلِدَت "أنطونيا" في أبريل (نيسان) 1988، جنباً إلى جنب مع أختها نورين التي كانت أيضاً استنساخاً من الأنسجة الوراثية لـ"ويلا".
فيما كان العلماء يتخوفون من عدم تكاثر نورين وأنطونيا، إلا أنهم يعتبرون الآن أن عملهم هو إنجاز رائد في علم الحياة البرية بعد حمل ووضع الأخيرة.