سيدة تتهم مطلقها بالتشهير بها ورفض دفع نفقات طفلتها.. أقرأ التفاصيل
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
اتهمت سيدة مطلقها في بلاغ رسمي بسبها وقذفها والتشهير بها ورفضه رد حقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج، وامتناعه عن الإنفاق علي طفلته، وتراكم النفقات لـ 230 ألف جنيه بعد هجره لهما قبل وقوع الطلاق، لتؤكد:" دمر حياتي، وأصبت علي يديه بالضرر المادي والمعنوي بعد أن قرر التخلص مني وطفلتي".
وتابعت الأم الحاضنة لطفلة بعمر الـ 9 سنوات:" زوجي طلقني غيابياً، ورفض سداد مصروفات مدرسة طفلته، وذهب وخطب فتاة -صديقة لشقيقه في الجامعة-، ورفض تمكيني من الدخول لمسكن الزوجية رغم أني حاضنة لطفلته وصدر لي قرار من المحكمة، لأعيش في عذاب بسبب تصرفاته وعنفه ضدي، وتهديده لي، ومحاولته إجباري بالقوة علي التنازل عن حقوقي، واستغلال علاقته بزملائي بالعمل لتشويه سمعتي، وسبي بأبشع الألفاظ، بعد أن فضحت عنفه ضدي".
وأكدت:" وجد نفسي بعد سنوات من الزواج أهرب من عنفه، فأنهال علي بالضرب المبرح، لأصاب علي يديه بكسور استلزمت 8 أسابيع للعلاج، وحررت بلاغ ضده، وكذلك تعرضي للتهديد بحرمانه لي من الطفلة حال عدم تنازلي عن الحضانة".
يذكر أن المادة رقم 76 مكررا فى القانون رقم 1 لسنة 2000، تنص فى فقرتها الأولى على أنه إذا أمتنع المحكوم عليه عن تنفيذ الحكم النهائى الصادر فى دعاوى النفقات والأجور وما فى حكمها جاز للمحكوم له أن يرفع الأمر إلى المحكمة التى أصدرت الحكم التى يجرى التنفيذ بدائرتها، ومتى ثبت لديها أن المحكوم عليه قادر على القيام بأداء ما حكم به، وأمرته بالأداء ولم يمتثل، حكمت المحكمة بحبسه مدة لا تزيد عن 30 يوما.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة نفقة متعة طلاق للضرر مؤخر الصداق أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
مليون ريال إجمالي نفقات لجنة الزكاة بعبري على المشاريع الخيرية
عبري- ناصر العبري
قال سنيدي بن حميد الشعيلي رئيس لجنة الزكاة بولاية عبري، إن العام الحالي شهد تحقيق العديد من الإنجازات، من بينها وصول إجمالي المصروفات إلى أكثر من مليون ريال أنفقت على العديد من المشاريع الإنسانية والخيرية التي تُعزز من استقرار المجتمع وتخفف عن كاهل الأسر المتعففة.
وأضاف- في تصريح لـ"الرؤية" أن هذه المصروفات تم توزيعها على عدة مجالات تضمنت زكاة الأموال وتقديم الدعم المالي للطلاب الذين يعانون من صعوبات مالية، والتعامل مع الأزمات الصحية الطارئة أو الكوارث الطبيعية، وجمع وتوزيع زكاة الفطر على الفقراء والمحتاجين.
وتابع قائلا: "في إطار تحسين الظروف المعيشية للأسر، ساهمت اللجنة في دعم مشاريع الإسكان من خلال تقديم مساعدات مالية أو مواد بناء، وتم توزيع طرود غذائية وقسائم شراء على مدار العام لتوفير احتياجات الأسر الأساسية، خصوصاً خلال شهر رمضان المبارك، إلى جانب توفير الدعم المالي المستدام للأيتام وإطلاق مشروع وقف الريان الخيري الذي يهدف إلى تحقيق الاستدامة المالية ودعم مشاريع اللجنة المستقبلية".