حضرموت.. تنفيذ حكم الإعدام بحق 3 مدانين بقتل طفلة بينهم امرأة
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
نفذت النيابة الجزائية المتخصصة في مدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت (شرقي اليمن)، الأربعاء، حكم الإعدام رمياً بالرصاص بحق قتلة طفلة في ربيعها الثالث.
جاء ذلك بعد تصديق رئاسة الجمهورية -مؤخراً- على حكم الإعدام الصادر في 8 أبريل 2019م، بحق رجلين وامرأة ادينوا بقتل الطفلة طيف أحمد محمد الرفاعي (3 أعوام).
والثلاثة المدانون بجريمة القتل هم: صالح علي أحمد سريع، وعمر سالمين عمر قصعان، ومحسنة عوض سالم نصير.
وتم تنفيذ حكم الإعدام، بحضور وكيل النيابة الجزائية المتخصصة بمحافظة حضرموت القاضي مسعود علي الغتنيني، وأولياء دم المجني عليها، وجمع من المواطنين.
وقُتلت الطفلة طيف الرفاعي بطريقة وحشية في يوليو 2016م، بعد اختطافها ورمي جثتها في أحد شعاب مديرية جردان القريبة من منزل أهلها في محافظة شبوة.
وارتفع معدل الجريمة بشكل مقلق، منذ اندلاع الحرب في البلاد مطلع العام 2015م، إثر انقلاب مليشيا الحوثي في 21 سبتمبر/ أيلول 2014، وسط فوضى وفلتان أمني مروع في عموم البلاد.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
كلمات دلالية: حکم الإعدام
إقرأ أيضاً:
رد فعل غريب من أسرتها.. مفاجأة في واقعة "طفلة الحضانة" بمصر
لا تزال ردود الفعل الغاضبة تتوالى تجاه الفيديو المتداول في مصر بكثافة خلال الساعات الماضية، والذي تظهر فيه معلمة خلال تعنيفها وضربها لطفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، في إحدى الحضانات، نظراً لعدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
ورغم القرارات الرسمية والإجراءات التي اتخذتها جهات عدة في مصر تجاه الواقعة، بينها غلق الحضانة وتحويل المعلمة للتحقيق، إلا أن تفاصيل جديدة تكشّفت وأثارت حالة أوسع من الغضب تجاه أسرة الطفلة الضحية.
مصر.. تحرك عاجل بعد فيديو ضرب معلمة لطفلة - موقع 24ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بمقطع فيديو لمعلمة تضرب طفلة لم يتجاوز عمرها 3 سنوات بطريقة قاسية، داخل إحدى الحضانات بمحافظة الغربية.فقد كشفت وكيل وزارة التضامن الاجتماعي في محافظة الغربية، حسناء إبراهيم، أنه بعد مشاهدة مقطع الفيديو المتداول، تم التوجه على الفور إلى الحضانة التي شهدت الواقعة، ومراجعة جميع السجلات الخاصة بها، فتبين أن الواقعة حدثت منذ نحو شهر، وأنه تم فصل المعلمة بالفعل في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وذكرت في مداخلة تلفزيونية أن أسرة الطفلة لم تتخذ أي رد فعل بشأن الواقعة التي حدثت مع ابنتهم، بل طالبوا بعودة المعلمة للعمل مجدداً.
وواصلت: "بعد تفريغ الكاميرات من إدارة الحضانة واكتشاف ما قامت به المعلمة آنذاك، تم فصلها، على الرغم من رفض أهل الطفلة لقرار الفصل وعدم تقديمهم شكوى أو بلاغ ضدها، لأنهم أبناء قرية واحدة وتجمعهم الجيرة، لكن مديرة الحضانة أصرت على القرار، وهذه مفارقة غريبة".
وأشارت وكيل وزارة التضامن إلى أنه تم تشكيل لجنة لتشديد الرقابة على الحضانات، ومنع التعدي بأي شكل من الأشكال على الأطفال.
كان قد انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، يظهر معلمة تقوم بتعنيف طفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، بسبب عدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
واستمرت المعلمة في توبيخ الطفلة وضربها على رأسها باستخدام عصا خشبية تحملها بيدها مرة تلو الأخرى، بينما انهارت الطفلة في البكاء ممسكة برأسها في إشارة إلى تألمها من الضرب.