تصريحات جديدة يدفع بها عقلاء حزب المؤتمر الشعبي العام بهدف التقارب بين أكبر قوتين سياسيين في اليمن وهما "المؤتمر الشعبي العام والتجمع اليمني للإصلاح " وفي احدث تلك التصريحات ما غرد به القيادي المؤتمري "عضو اللجنة الدائمة الرئيسية لحزب المؤتمر الشعبي العام" اللواء عبدالغني جميل

 على منصة إكس حيث امتدح حزب التجمع اليمني للإصلاح، قائلا إن الإصلاحيين لا يبيعون بعضهم بعضا.

 

وأضاف ": "نعم حزب الإصلاح لديهم أخطاء، لكن قسماً أنهم مقاتلين أشداء وضحوا بتضحيات كبيرة وخسروا فلذات أكبادهم في سبيل مقارعة الكهنوت".

 

واضاف جميل وهو يشغل منصب وزير دولة في الحكومة الشرعية، متحدثا عن حزب الإصلاح: "وأصحاب كلمة إذا تحالفوا معك لا يخونوا ولا يبيعوا بعضهم البعض كما نحنّ المؤتمريين، لهم سلبيات ولهم إيجابيات لكن إيجابياتهم اكثر".

 

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

تصاعد الرفض الشعبي للتواجد الإماراتي في سقطرى

 

الثورة  /

تصاعدت حدة الرفض الشعبي في أرخبيل سقطرى المحتلة للتواجد والعبث الإماراتي بالجزيرة ومقدراتها ونهب ثرواتها.

يأتي ذلك وسط تصاعد تحركات أبوظبي التوسعية في الآونة الأخيرة على الأرض عبر تعزيز وجودها العسكري والاقتصادي في الارخبيل، والعبث بمقدراتها والاستحواذ على مساحات كبيرة من أراضي الدولة وأراضي المواطنين والتي كان آخرها استحواذ الشركة القابضة الإماراتية على مطار سقطرى، الأمر الذي خلق حالة من التوتر والاعتصام المفتوح من قبل العاملين في المطار الذين أعلنوا رفضهم القاطع لتسليم إدارة المطار لشركة إماراتية.

ومنذ العشرين من فبراير الماضي، بدأ العاملون في مطار سقطرى الدولي اعتصامًا مفتوحًا احتجاجًا على قرار تسليم إدارة المطار لشركة “المثلث الشرقي” الإماراتية. معبرين عن رفضهم لهذه الخطوة التي ستمنح الشركة الإماراتية السيطرة الكاملة على المطار، بما في ذلك استبدال الموظفين الحاليين بآخرين تابعين للشركة، وهو ما اعتبروه تجاوزًا لقانون الطيران المدني اليمني وانتقاصاً من سيادة المطار وحقوق الموظفين.

من جهة أخرى ..تمددت أزمة الغاز بشكل متسارع في المحافظات والمناطق المحتلة، مع دخول شهر رمضان ، بعد أن كانت الأزمة محصورة على عدن وتعز فقط، وسط تجاهل حكومة المرتزقة.

وقالت مصادر إعلامية، أن محافظة حضرموت المحتلة الغنية بالثروات النفطية والغازية، شهدت أزمة خانقة في مادة الغاز المنزلي، بعد انعدامه من السوق وتوفره في السوق السوداء.

وتداول ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي امس صورا ومقاطع فيديو تظهر سكان المكلا وهم يقضون يومهم أمام محطات الغاز بحثا عن أسطوانة.

وبحسب خبراء اقتصاديين، فإن أزمة الغاز في حضرموت المحتلة تعد امتدادا لأزمات تعاني منها تعز وعدن وابين ولحج وشبوة المحتلة، على الرغم من أن جميع منشأة التعبئة تحت سيطرة تحالف العدوان والاحتلال ومرتزقته في مارب.

 

 

 

 

وأضافوا أن الأزمة مضى عليها عدة أيام، إلا أن وتيرتها تصاعدت مع دخول شهر رمضان حيث يتزايد الطلب على مادة الغاز المنزلي، حيث يتهمون منتحل صفة مدير شركة الغاز بمأرب والمقرب من منتحل صفة المحافظ المرتزق سلطان العرادة بالوقوف وراء الازمة لدوافع فساد.

ومنذ أسبوعين يتداول ناشطون صور لعمليات تهريب الغاز عبر زوارق إلى دول مجاورة إضافة إلى انتشار السوق السوداء حيث وصلت أسعار الغاز المنزلي في المحافظات المحتلة إلى قرابة 25 ألف ريال.

 

مقالات مشابهة

  • جميل للسيارات في الصين تحصل على ثماني جوائز مرموقة من تويوتا
  • فرج عامر يوجه رسالة لـ متابعيه بمناسبة الشهر الكريم: فليرحم بعضنا بعضا حتي يرحمنا الله
  • تصاعد الرفض الشعبي للتواجد الإماراتي في سقطرى
  • إخلاء سبيل رجل الأعمال المتهم بالنصب على قفشة في قضايا أخرى
  • عبداللطيف جميل للسيارات تحصل على شهادة بيئية مرموقة
  • زخم كبير وفعاليات مختلفة في ربع الساعة الأخير من كرنفال البندقية
  • صوته جميل .. نجم الأهلي يؤم المصلين في صلاة التراويح |فيديو
  • إخلاء سبيل سوزي الأردنية بعد الإساءة لشركة بإعلان توظيف
  • رمضان 2025 بلا قيود.. هل أُخلي سبيل مساجد مصر من الرقابة الأمنية؟
  • سلام: لبنان أمام فرصة حقيقية للإصلاح