بوابة الوفد:
2025-02-04@05:57:04 GMT

بن غفير .. القدس والمسجد الأقصى للإسرائيليين

تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT

قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إن القدس والمسجد الأقصى للإسرائيليين، مشيرا إلى أنه يجب الانتصار على "حماس" وعلى "حزب الله" وفقط عن طريق الحرب.

 

وقال بن غفير في تصريح خلال مشاركته في "مسيرة الأعلام" في "باب العامود" بالقدس الشرقية: "في كل بيت في غزة يوجد صورة للمسجد الأقصى والقدس، وأنا أقول لهم أن القدس لنا وباب العامود لنا".

 

وأضاف: "وبفعل سياستي دخل اليهود اليوم إلى البلدة القديمة بحرية، وصلوا في المسجد الأقصى..كل هذا لنا، وهذه رسالة، يجب أن ننتصر على حماس وعلى حزب الله وفقط عن طريق الحرب".

 

وتابع بن غفير: "يوما ما سيصلي اليهود بحرية في  المسجد الأقصى".

 

وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، اليوم الأربعاء إن مسيرة الأعلام التي يقوم بها المستوطنون وحرب الإبادة في قطاع غزة، تتجاوز كل الخطوط الحمراء وتدفع الوضع نحو انفجار شامل.

 

وتحت حراسة مشددة من الشرطة، توافد المشاركون في المسيرة الذين ينتمون لليمين المتطرف، من القدس الغربية ومن أنحاء أخرى إلى ساحة باب العامود، أحد أشهر أبواب البلدة القديمة بالقدس الشرقية.

 

وأعلنت الشرطة الإسرائيلية نشر 3000 من عناصرها لتأمين الحماية للمسيرة التي يشارك فيها وزراء، بينهم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير.

 

فرنسا .. العسكريين الفرنسيين في أوكرانيا "لن تبقى بدون عواقب"

 

أعلنت الخارجية الفرنسية أن تصريحات السفارة الروسية في باريس حول العسكريين الفرنسيين في أوكرانيا "لن تبقى بدون عواقب".

 

ووصف نائب المتحدث باسم الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان لوكالة "فرانس برس"، يوم الأربعاء، تلك التصريحات بأنها "مثيرة للاستياء".

 

وبشأن إمكانية استدعاء السفير الروسي إلى الخارجية الفرنسية، قال المتحدث إن رد الجانب الفرنسي لا يزال قيد النقاش.

 

وكان المتحدث باسم السفارة الروسية لدى باريس، ألكسندر ماكوغونوف، قد صرح لقناة "بي إف إم تي في" الفرنسية بأن المدربين العسكريين الفرنسيين في أوكرانيا سيكونون "هدفا مشروعا" للقوات الروسية.

 

يذكر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعلن في وقت سابق عن إمكانية إرسال عسكريين غربيين إلى أوكرانيا.

 

وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مؤخرا إن عسكريين فرنسيين موجودون في أوكرانيا.

 

هنية ..حماس والفصائل الفلسطينية ستتعامل بجدية وإيجابية مع أي اتفاق

أكد رئيس المكتب السياسي لحركة"حماس" إسماعيل هنية، أن حماس والفصائل الفلسطينية ستتعامل بجدية وإيجابية مع أي اتفاق يقوم على أساس وقف الحرب والانسحاب الكامل من قطاع غزة وتبادل الأسرى.

 

وقال هنية في بيان: "الحركة وفصائل المقاومة ستتعامل بجدية وإيجابية مع أي اتفاق يقوم على أساس وقف العدوان بشكل شامل والانسحاب الكامل والتبادل للأسرى".

وأضاف: "حماس تدير المفاوضات متسلحة بهذا الموقف الذي يمثل إرادة شعبنا ومقاومته الباسلة".

 

وتتهم "الفصائل الفلسطينية" الولايات المتحدة وإسرائيل بعدم الرغبة في إنهاء الحرب.

 

وأشارت إسرائيل مجددا اليوم الأربعاء، إلى رفضها وقف الهجوم على غزة مقابل استئناف المحادثات مع حركة حماس بعد أن قالت قطر، التي تشارك في الوساطة، إنها قدمت لحركة حماس مقترحا إسرائيليا يعكس المواقف التي طرحها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

 

وفي هذا الصدد قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، إن "أي مفاوضات مع حركة حماس لن تتم إلا تحت إطلاق النار"، مشيرا إلى أن "الهجوم على غزة لن يتوقف من أجل ذلك".

 

متطرفون إسرائيليون يهتفون بعبارات مسيئة للأسلام في باحات المسجد الأقصى

تداولت وسائل إعلام فلسطينية ومواقع إخبارية مقطع فيديو وثق هتافات متطرفين إسرائيليين مسيئة للنبي محمد في باحات المسجد الأقصى مع بدء مسيرة الأعلام.

 

وردد المتطرفون الإسرائيليون عبارة "محمد مات.. محمد مات" وهم يرقصون.

 

وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن آلاف الضباط نزلوا إلى شوارع القدس وسط مخاوف من أن يؤدي الحدث السنوي خلال فترة الحرب إلى مزيد من الاحتكاك.

 

وأشارت إلى أنه وقبل بدء المسيرة ردد المتطرفون "محمد مات"، "تحترق قريتك"، و"أنا أكره كل العرب".

 

وقالت الصحيفة إنه وعلى غير العادة اقتحم نحو 1500 يهودي المسجد الأقصى وأدوا طقوسا يهودية بحماية من الجيش والشرطة.

 

جدير بالذكر أن وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير شارك في المسيرة التي حشد إليها.

 

أبو ردينة .. مسيرة الأعلام وحرب الإبادة تتجاوز كل الخطوط الحمراء وتدفع الوضع نحو انفجار

 

قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن مسيرة الأعلام التي يقوم بها المستوطنون وحرب الإبادة في قطاع غزة، تتجاوز كل الخطوط الحمراء وتدفع الوضع نحو انفجار شامل.

 

وأوضح أبو ردينة أن: "مسيرة الأعلام التي يقوم بها المستوطنون الإرهابيون في مدينة القدس المحتلة، والتي تترافق مع استمرار جريمة حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، والاعتداءات المستمرة على مدننا وقرارنا ومخيماتنا في الضفة الغربية والقدس، لن تغير من واقع مدينة القدس كونها العاصمة الأبدية لدولة فلسطين، وتشكل خرقا لجميع القوانين الدولية التي تعتبر القدس أرضا فلسطينية محتلة وتشكل استفزازا صارخا للمشاعر العربية والإسلامية والمسيحية".

 

وأضاف أبو ردينة أن "هذه المحاولات الإسرائيلية المستمرة لتزييف تاريخ مدينة القدس المحتلة وطابعها الفلسطيني العربي، هي محاولات عبثية لفرض سياسة الأمر الواقع التي تحاول فرضها على المدينة المقدسة منذ احتلالها، ولم تنجح، ولن تنجح بفضل صمود شعبنا المقدسي وتمسكه بتاريخه وهويته الفلسطينية، وبمقدساته الإسلامية والمسيحية".

 

كما حذر من "استمرار الاعتداءات المتواصلة من قبل المستعمرين الإرهابيين ومن قبل أعضاء في الحكومة اليمينية، على الأماكن الدينية في مدينة القدس، وخاصة على المسجد الأقصى المبارك، والتي ستجر المنطقة إلى حرب دينية حذرنا منها مرارا".

 

وطالب "الإدارة الأمريكية بالتدخل الفوري لوقف هذه الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة، ووقف حرب الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني، في قطاع غزة، والاعتداءات المستمرة في الضفة الغربية والقدس، والتي تتحمل مسؤولية استمرارها جراء دعمها الأعمى لإسرائيل وسياساته الإجرامية".

 

هذا وعلق هنية اليوم الأربعاء على "مسيرة الأعلام"، قائلا: "عربدة المستوطنين في القدس تؤكد أن القدس هي محور الصراع، وشعبنا لن يستكين حتى يرحل الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس".

 

وتحت حراسة مشددة من الشرطة، توافد المشاركون في المسيرة الذين ينتمون لليمين المتطرف، من القدس الغربية ومن أنحاء أخرى إلى ساحة باب العامود، أحد أشهر أبواب البلدة القديمة بالقدس الشرقية.

 

وأعلنت الشرطة الإسرائيلية نشر 3000 من عناصرها لتأمين الحماية للمسيرة التي يشارك فيها وزراء، بينهم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وزير الأمن القومي الإسرائيلي ايتمار بن غفير القدس والمسجد الأقصى للإسرائيليين يجب الانتصار حماس حزب الله الحرب وزیر الأمن القومی إیتمار بن غفیر المسجد الأقصى مسیرة الأعلام فی أوکرانیا مدینة القدس فی قطاع غزة أبو ردینة

إقرأ أيضاً:

الخارجية الفلسطينية تُثمن موقف الاتحاد الأوروبي الرافض لحظر عمل "الأونروا"

ثمنت وزارة الخارجية والمغتربين، تصريحات ومواقف الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية كايا كالاس، والتي أدانت فيها حظر حكومة الاحتلال أنشطة "الأونروا"، وعبرت عن قلقها إزاء العواقب الشاملة على عمليات "الأونروا" في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.

 

كما أدانت الوزارة أي محاولات لإلغاء اتفاقية عام 1967 بين اسرائيل و"الأونروا"، وحذرت من مخاطر اية عراقيل امام تقديم "الأونروا" للخدمات الأساسية لملايين اللاجئين الفلسطينيين، مؤكدةً على ضرورة توفير كافة المناخات اللازمة لتمكين الأونروا من أداء كامل مهامها.

 

وطالبت الوزارة بترجمة الاجماع الدولي على إدانة قرار الحكومة الاسرائيلية بحظر "الأونروا" إلى خطوات واجراءات عملية تجبرها على التراجع عن قرارها.

 

"أونروا": تعطيل عملنا سيكون له عواقب كارثية على حياة اللاجئين الفلسطينيين


 أكدت مديرة الاتصالات في الأونروا جولييت توما، أن أي تعطيل لعمل "أونروا"، سيكون له عواقب كارثية على حياة ومستقبل اللاجئين الفلسطينيين، مشيرة إلى وصول الوكالة بشكل كبير إلى مجتمعات قدمت فيها الرعاية الصحية والتعليم المجاني لعقود من الزمن.


 وأضافت، أن الأونروا تستمر في تقديم خدماتها، "ونحن ملتزمون بالبقاء وتقديم الخدمات في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة، وهذا يشمل قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية".


 وأشارت إلى أنه لم يتم تلقي أي اتصال رسمي من السلطات الإسرائيلية حول كيفية تنفيذ الحظر في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة.

 وقالت المسئولة الأممية "في غياب أي حل دائم سيستمر اللاجئون الفلسطينيون في الاعتماد على الأونروا للحصول على الخدمات الأساسية بما في ذلك الصحة والتعليم وخاصة في غزة في أعقاب الدمار الذي خلفته الحرب من أجل بقائهم على قيد الحياة".

 وأشارت إلى أن المراكز الصحية التابعة للأونروا استمرت في استقبال المرضى في القدس الشرقية في الضفة الغربية يوم الخميس، في حين من المتوقع إعادة فتح المدارس يوم الأحد.. وقالت "ستستمر فرقنا في توفير التعلم للأطفال، لدينا حوالي 50 ألف فتى وفتاة في جميع أنحاء الضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية يذهبون إلى مدارس الأونروا".

 

 وأكدت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، استمرارها في تقديم المساعدات للشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية؛ بما في ذلك القدس الشرقية الذين يعتمدون عليها من أجل بقائهم.

 جاء ذلك بعد من دخول الحظر الذي فرضه البرلمان الإسرائيلي (الكنيست) على أنشطة (الأونروا) حيز التنفيذ، بحسب بيان أوردته الأمم المتحدة.

 

 وأفاد عمال الإغاثة التابعون للأمم المتحدة بأن سكان غزة بعد عودتهم إلى الشمال يستخدمون المجارف لإزالة الأنقاض وإقامة ملاجئ مؤقتة أو خيام حيث كانت منازلهم.

 

 وأقر البرلمان الإسرائيلي (الكنيست) - في أكتوبر الماضي - قانونين يدعوان إلى إنهاء عمليات الأونروا في أراضيها ومنع السلطات الإسرائيلية من إجراء أي اتصال مع الوكالة.. وبموجب حظر الكنيست، أمرت السلطات الإسرائيلية الأونروا بإخلاء جميع المباني في القدس الشرقية المحتلة ووقف العمليات فيها بحلول 30 يناير.

مقالات مشابهة

  • قوات الاحتلال وعشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى
  • قيادي بحماس يستبعد عودة جيش الاحتلال للحرب في غزة
  • مستوطنون إسرائيليون يقتحمون باحات المسجد الأقصى في حماية شرطة الاحتلال
  • الخارجية الفلسطينية تُثمن موقف الاتحاد الأوروبي الرافض لحظر عمل "الأونروا"
  • مصدر مصري لـCNN: السلطة الفلسطينية تستعيد إدارة معبر رفح.. وبن غفير يعلق
  • نجاة عبد الرحمن تكتب: من طرف خفي ( 46 )
  • استشهاد مسنٍ فلسطيني برصاص الاحتلال في الضفة الغربية
  • عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
  • المستوطنون نفذوا جولات مشبوهة في باحات الأقصى اليوم وأدوا طقوسا تلمودية
  • خطيب المسجد الأقصى يُشيد بدعم الجزائريين لأهل القدس