قالت صحيفة الغارديان البريطانية، الثلاثاء أن مات كروشر، وهو ضابط سابق في مشاة البحرية الملكية البريطانية، محتجز في دبي منذ نوفمبر/تشرين الثاني بتهمة التجسس.

اعلان

وألقي القبض على كروشر، في 4 نوفمبر/ تِـشْرِين الثاني  2023 في دبي، والذي كان يعمل كمستشار أمني، واتهم من السلطات الإماراتية  "الوصول عمدا وبشكل غير قانوني إلى شبكة اتصالات" وفقا لصحيفة نيويورك تايمز.

ووفقا للصحيفة تم استجواب كروتشر لنحو 6 ساعات حول دوره بوزارة الدفاع البريطانية وأجهزة الاستخبارات.

وقالت عائلة كروشر في بيان إنها تعيش "قلقا كبيرا" وإن الاتهامات الموجهة إليه "مختلقة". وأضافت العائلة: "لا نفهم لماذا تستغرق سلطات دبي وقتا طويلا لمعالجة هذه القضية.. وهي قضية نعتقد أنها مختلقة وسخيفة".

وانتقدت الأسرة أيضًا وزارة الخارجية والكومنولث والتنمية البريطانية قائلة أن الوزارة "غالبًا ما تجعل الأمور أسوأ من خلال المعلومات المضللة، وإخباره بأن القضية انتهت رسميًا ولن تستغرق سوى شهر إلى شهرين".

 

شاهد: سباق "دحرجة الجبن".. تقليد سنوي خطير يجتذب الآلاف في بريطانيابعد إصابة الآلاف بالإيدز..بريطانيا ستنفق 12.7 مليار دولار لتعويض عائلات الضحايابريطانيا تتهم 3 أشخاص بمساعدة أجهزة استخبارات هونغ كونغ

وحصل كروشر، والبالغ 40 عاماً على أعلى وسام بريطاني للشجاعة بعد أن خاطر بحياته بإلقاء نفسه على قنبلة يدوية مخاطرة لإنقاذ الآخرين في أفغانستان عام 2008.

المصادر الإضافية • صحيفة الغارديان البريطانية

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية في أول ظهور له بعد إصابته.. رئيس وزراء سلوفاكيا "يسامح" المهاجم وزير الطاقة الإسرائيلي من دبي: أحداث الأسابيع الماضية أثبتت أهمية التعاون بين إسرائيل وجيرانها رغم الحرب على غزة.. الإمارات تحتل المركز الثاني كأفضل وجهة خارجية للإسرائيليين دولة الإمارات العربية المتحدة الشرق الأوسط تجسس بريطانيا دبي اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. تغطية مستمرة| انقسام الداخل الإسرائيلي يتسع بعد صفقة بايدن وصواريخ حزب الله يعرض الآن Next عاجل. بوتين يتوعد بتقديم أسلحة بعيدة المدى "لجهات ثالثة" لضرب أهداف غربية يعرض الآن Next مستوطنون متطرفون يعتدون على صحافيين في القدس خلال "مسيرة الأعلام" والشرطة تعتقل 18 منهم يعرض الآن Next أوكرانيا تستخدم أسلحة أمريكية لضرب الداخل الروسي وفق مسؤول غربي يعرض الآن Next اعتقال مواطن روسي-أوكراني في باريس للاشتباه في تخطيطه لهجوم باستخدام متفجرات محلية الصنع اعلانالاكثر قراءة شاهد: "أموت أو أقتل أفضل لي من التجنيد بجيش التدمير" يهودي متدين خلال احتجاج على بحث المحكمة تجنيدهم "فياتينا-19".. أغلى بقرة في العالم بسعر يتجاوز 4 مليون دولار في البرازيل صخور من الجانب البعيد للقمر: المركبة الفضائية الصينية "تشانغ إي-6" تنطلق عائدة إلى الأرض شاهد: قتلى ومفقودون جراء فيضانات وانهيارات طينية مميتة في سريلانكا المفوضية تعلن رسمياً فوز ائتلاف مودي بالانتخابات اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الانتخابات الأوروبية 2024 روسيا إسرائيل الحرب في أوكرانيا الشرق الأوسط الاتحاد الأوروبي كرة القدم أسلحة إسبانيا الإرهاب الصين أفريقيا Themes My Europeالعالمأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: إسرائيل روسيا الشرق الأوسط الاتحاد الأوروبي غزة إسرائيل روسيا الشرق الأوسط الاتحاد الأوروبي غزة دولة الإمارات العربية المتحدة الشرق الأوسط تجسس بريطانيا دبي روسيا إسرائيل الحرب في أوكرانيا الشرق الأوسط الاتحاد الأوروبي كرة القدم أسلحة إسبانيا الإرهاب الصين أفريقيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next

إقرأ أيضاً:

أجهزة تجسس بين خيام النازحين.. ما دور الوحدة 8200 الصهيونية؟

الثورة /وكالات

عثرت المقاومة الفلسطينية قبل أيام على أجهزة تجسس إسرائيلية بين خيام النازحين في مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، ما يسلط الضوء على طرق الاحتلال في جمع المعلومات عن المقاومة الفلسطينية، ودور الوحدة 8200 في ذلك.
ونشرت منصة الحارس الأمنية، أن أمن المقاومة اكتشف أجهزة تجسس إسرائيلية مموهة زرعت بين خيام النازحين وتحديدا في أحد مراكز الإيواء جنوب قطاع غزة، مشيرة إلى ضبطها عددا من الأجهزة بأشكال مختلفة.
وبين ضابط في أمن المقاومة لمنصة الحارس، أن أجهزة التجسس تظهر كأنها جزء من البيئة المحيطة والطبيعية، “فمن بين الأجهزة التي تم ضبطها، كاميرا مموهة على شكل حجر صخري”.
ورجح أن تكون مخابرات الاحتلال قد زرعت تلك الأجهزة بواسطة مسيرات من نوع “كواد كابتر”، في أوقات عدم وجود حركة نشطة للنازحين، داعيًا الجميع إلى عدم العبث بأي أجهزة مشبوهة يتم كشفها والاتصال فورًا بضباط الأمن.
وشدد على ضرورة التيقظ والانتباه لأي أجسام أو هياكل أو قطع موجودة في محيط الخيام والمنازل أو على أسطحها، مع ضرورة القيام بجولات تمشيط بين الممرات والأسطح بشكل دوري، للتأكد من خلوها من أي متغيرات مستجدة.
وسبق أن حذر جهاز المجد الأمني التابع لحركة حماس، في إبريل الماضي، المواطنين الفلسطينيين في قطاع غزة من أجهزة تجسس تُلقيها قوات الاحتلال بين المنازل بكافة أنحاء القطاع، عبر الطائرات المسيرة.
وبين في حينه أن بعض الأجهزة التي ضبطت كانت على شكل كتل مصنوعة من مادة الفلين، مطالبا المواطنين بإجراء مسح لمحيط وسقف سكنهم والتركيز على المباني العامة والمهجورة وإبلاغ الجهات المختصة في قطاع غزة فور العثور على أي جسم مشبوه دون العبث به.
أساليب التجسس والتمويه
وبينما تؤكد مصادر في المقاومة الفلسطينية، تطوير الاحتلال أساليبه في جمع المعلومات اعتمادا على التقنيات الرقمية والتكنولوجية، إلا أن ذلك لا يمنع أو يحد من استقطاب العملاء المحتملين وتنوعت أساليبه في إسقاط ضعاف النفوس والوازع الديني، بين الإسقاط الأخلاقي والمادي واستغلال ظروف الحصار وحرب الإبادة.
ولم يعد التجسس التكنولوجي في هذه الأيام أمرا صعبا، وفق تقرير نشره موقع عربي 21، مع اتخاذ الأجهزة الإلكترونية أشكالا أصغر، إذ يمكن وضع جهاز التنصت في أماكن كثيرة دون أن يشعر الضحايا بها.
ويوضح أنه لكي تتم عملية التجسس، يكفي فقط وضع ميكروفون وبطارية وشريحة اتصال في أي جسم أو شكل، ومع الطفرة الرقمية أصبحت هذه الأجزاء موجودة بشكل صغير جدا، ما يساعد على تمويهها.
وبمجرد زرع تلك المكونات داخل أي جهاز، فإنه يمكن تشغيلها وإطفاؤها من أي مكان في العالم، فضلا عن التنصت على ما يدور في المكان الذي تركت فيه.
وقبل سنوات كان يقتضي ترك جهاز التنصت في مكان، ومن ثم استعادته في وقت لاحق للحصول على المعلومة، لكن اليوم بات الأمر مختلفا بفضل وجود الاتصالات اللاسلكية.
وحدات مختصة
منذ ثلاثة عقود دشن جهاز “أمان”، الذي يعتبر أكبر الأجهزة الاستخبارية الإسرائيلية، قسما متخصصا في مجال التجسس الإلكتروني، أطلق عليه “الوحدة 8200″، وتعرف أيضا باسم باسم وحدة الحرب الإلكترونية السرية في إسرائيل، ويشار إليها أحيانا باسم وحدة SIGINT الإسرائيلية.
وتضطلع الوحدة 8200 بمسؤوليات التجسس الإلكتروني عن طريق جمع الإشارة (SIGINT) وفك الشيفرة. كما أن الوحدة مسؤولة عن قيادة الحرب الإلكترونية في الجيش الإسرائيلي.
وفي مقال نشرته صحيفة معاريف بتاريخ 31 أكتوبر 2013، سلط الضوء على قدرات الوحدة، حيث تستطيع حواسيبها المتطورة رصد الرسائل ذات القيمة الاستخباراتية من خلال معالجة ملايين الاتصالات ومليارات الكلمات.
وتركز مهام الوحدة على التنصت والرصد على أجهزة الاتصال السلكية واللاسلكية، والذي يساعد الوحدة على أداء مهمتها بشكل تام، هو ارتباط المقاسم الرئيسية لشبكة الاتصالات الفلسطينية بشبكة الاتصالات الإسرائيلية “بيزيك”.
وتضم الوحدة 8200 بين صفوفها ضباطاً وجنوداً يقومون بمرافقة قوات المشاة أثناء العمليات العسكرية والحروب، حيث يتولون جمع المعلومات الاستخبارية التكتيكية من أرض المعركة.
كما تعمل الوحدة بشكل وثيق مع وحدة “سييرت متكال”، الوحدة الخاصة الأكثر نخبوية في جيش الاحتلال والتي تتبع مباشرة لرئيس شعبة الاستخبارات العسكرية. وبالإضافة إلى تخصصها في تنفيذ عمليات الاغتيال التي تتم في العالم العربي، فإن “سييرت متكال” تلعب دوراً مركزياً في جمع المعلومات الاستخبارية عبر زرع أجهزة تنصت وتصوير، بناءً على تنسيق مسبق مع وحدة 8200.

مقالات مشابهة

  • حكم بالسجن يبرز تراجع حرية الإعلام في هونغ كونغ.. 21 شهرا لرئيس تحرير سابق
  • أجهزة تجسس بين خيام النازحين.. ما دور الوحدة 8200 الصهيونية؟
  • الشرطة البريطانية تحقق في اختراق إلكتروني لشبكات "الواي فاي" بمحطات القطارات
  • الدفاع الروسية: قوات كييف فقدت 300 جندي ودبابتي ليوبارد على محور كورسك خلال 24 ساعة
  • حبس عاطل بتهمة حيازة أسلحة نارية بالمرج
  • السبت.. هاني فرحات يقود أوركسترا الفيلهارمونية الملكية البريطانية في لندن
  • بعد اعتقاله في ليبيا بتهمة التجسس.. تشاد تحتجز الروسي “مكسيم شوغالي”
  • الشرطة الألمانية تعتقل أربعة أشخاص بتهمة تهريب البشر
  • كروس يسخر من اعتراف يويفا بخطأ قاتل في مباراة ألمانيا وإسبانيا بعد 3 أشهر
  • بينهم نساء وأطفال.. البحرية الملكية تنقذ 54 مهاجرًا غير شرعي قبالة سواحل طانطان