بطريقة خاصة.. أبطال فيلم "عصابة المكس" يكشفون تفاصيل شخصياتهم
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
طرحت منذ قليل الشركة المنتجة لفيلم “عصابة المكس” فيديو طريف لأبطاله، والذي يخوض بطولته الفنان أحمد فهمي والفنانة روبي، وتحدث كل منهم عن تفاصيل دوره بطريقة مضحكة، وجاء ذلك بعد تغيير اسمه من عائلة المكسيكي لـ عصابة المكس، والمقرر عرضه ضمن موسم أفلام عيد الأضحى المبارك 2024.
علق أحمد فهمي على الفنان الذي من الممكن أن يقدم دور البطل، قائلًا: “صلاح عبد الله ينفع يعمل دور المكسيكي.
بينما كشفت روبي عن تفاصيل شخصيتها، قائلة: “هو دور مختلف عن كل أدواري.. بعمل حبيبة البطل”.
أما النجمة لبلبة قالت: “كان في انضباط كبير في الفيلم محصلش”، وقام حاتم صلاح بطريقة طريفة “سر حبي في شنبي.. بحبه زي أخويا”.
وعن كواليس العمل علق أوس أوس، علق قائلًا: “أول ما صلاح عبد الله يفتح بوؤه أنا وحاتم صلاح بنموت من الضحك”.
أبطال فيلم "عصابة المكس"
فيلم "عصابة المكس" يضم نخبة من ألمع نجوم الوسط الفني فهو من بطولة كلًا من: أحمد فهمي، روبي، لبلبة، حاتم صلاح، أوس أوس، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من إخراج حسام سليمان.
قصة “عصابة المكس”
فيلم “عصابة المكس” تدور أحداثه في إطار تشويقي كوميدي حول عائلة المكسيكي في إطار كوميدي حول المكسيكي، والذي اعتاد القيام بعمليات السرقة والتهريب وحده دون أي مساعدة، ويتورط في عملية كبيرة تحتاج أن يستعين بمجموعة تساعده في تنفيذها ولكنه يكتشف أن من اختارهم يورطوه في مشاكل أكبر تهدد نجاح العملية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد فهمي صلاح عبد الله أوس أوس الفنانة روبي أفلام عيد الأضحى الفنان أحمد فهمي فيلم عصابة المكس عيد الأضحى المبارك 2024 عصابة المكس حاتم صلاح عصابة المکس
إقرأ أيضاً:
الأطباء يكشفون عن الحالة الصحية للبابا فرنسيس
كشف الأطباء، اليوم الجمعة، عن الحالة الصحية للبابا فرنسيس الذي دخل المستشفى يوم 14 فبراير الجاري للعلاج من التهاب رئوي.
وأعلن الأطباء، الذين يعالجون بابا الفاتيكان، البالغ 88 عاما، أنه يعاني من التهاب في الرئتين و"لم يخرج من دائرة الخطر" وسيبقى في المستشفى "طيلة الأسبوع المقبل على الأقل".
في مؤتمر صحفي في مستشفى "جيميلي" حيث يعالج البابا فرنسيس، قال البروفيسور سيرجيو ألفييري "هل البابا خارج دائرة الخطر؟ كلا، البابا ليس خارج دائرة الخطر".
وأشار إلى أنه لهذا السبب "وتوخيا للحذر"، وعلى الرغم من أنه لا يعتمد على أي آلة ويمازح زواره، تقرر إبقاؤه في المستشفى "طيلة الأسبوع المقبل على الأقل".
وتابع البروفيسور ألفييري "إذا أعدناه إلى بيت القديسة مرتا (مقر إقامة البابا في القاتيكان)، سيعاود العمل كما في السابق"، في حين من المعروف عن البابا انكبابه على العمل بزخم كبير وتجاهله توصيات أطبائه.
وقال البروفسور ألفييري إن البابا "يتحلى بذهن شخص في الستين من عمره وربما في الخمسين حتى ... لا يتذمّر أبدا".
كانت دار الصحافة التابعة للفاتيكان أفادت، في وقت سابق اليوم الجمعة، أن "الليلة مرت بهدوء".
ودخل البابا، مستشفى "جيميلي" في العاصمة الإيطالية روما بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام.
وهذه هي المرة الرابعة منذ 2021 التي يدخل فيها البابا فرنسيس المستشفى، ولم يظهر علنا منذ أسبوع ويلزم الفاتيكان الصمت بشأن جدول أعماله للأسابيع المقبلة.