صحافة العرب:
2025-01-27@19:20:08 GMT

محكمة روسية تفرض غرامات مالية على شركة "ابل"

تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT

محكمة روسية تفرض غرامات مالية على شركة 'ابل'

شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن محكمة روسية تفرض غرامات مالية على شركة ابل، فرضت محكمة روسية، اليوم الخميس، غرامة مالية قدرها 400 ألف روبل 4300 دولار على شركة أبل، بدعوى عدم حذف الشركة ملفات تعتبرها موسكو مزعزعة .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محكمة روسية تفرض غرامات مالية على شركة "ابل"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

محكمة روسية تفرض غرامات مالية على شركة "ابل"
فرضت محكمة روسية، اليوم الخميس، غرامة مالية قدرها 400 ألف روبل (4300 دولار) على شركة أبل، بدعوى عدم حذف الشركة ملفات تعتبرها موسكو مزعزعة للاستقرار السياسي في البلاد.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل محكمة روسية تفرض غرامات مالية على شركة "ابل" وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

كولومبيا تنحني أمام عاصفة ترامب وواشنطن تفرض شروطها

تراجعت كولومبيا عن قرارها برفض استقبال المهاجرين من مواطنيها المرحلين من الولايات المتحدة، بعد تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض تعريفات جمركية صارمة تصل إلى 25% على الواردات الكولومبية.

وأعلنت الحكومة الكولومبية موافقتها على جميع شروط الإدارة الأميركية، بما في ذلك القبول غير المشروط لجميع المرحلين، حتى وإن تم إعادتهم عبر طائرات عسكرية أميركية بحسب ما ذكرت وكالة سي إن إن الأميركية.

وفي بيان متلفز، أكد وزير الخارجية الكولومبي، لويس جيلبرتو موريو، أن بلاده "ستواصل استقبال العائدين إلى وطنهم كمرحّلين، مع ضمان حقوقهم وتوفير ظروف إنسانية مناسبة لهم". كما أعلن أن رحلات الترحيل قد استؤنفت وأن الطائرة الرئاسية الكولومبية ستُستخدم أيضًا للمساعدة في عمليات الإعادة.

توتر دبلوماسي وتهديدات بتصعيد اقتصادي

وبدأت الأزمة عندما رفضت كولومبيا استقبال طائرتين عسكريتين أميركيتين تحملان مهاجرين مرحلين، وهو ما دفع ترامب إلى إصدار أوامر بفرض تعريفات جمركية تصل إلى 25% على جميع الواردات الكولومبية إلى الولايات المتحدة، مع تهديد بزيادتها إلى 50% خلال أسبوع إذا لم تمتثل كولومبيا.

إضافة إلى ذلك، فرضت واشنطن قيودًا على تأشيرات الدخول للكولومبيين، وأمرت بإجراء تفتيش مشدد على جميع الشحنات القادمة من كولومبيا.

إعلان

وقال البيت الأبيض في بيان رسمي: "أحداث اليوم تثبت للعالم أن أميركا أصبحت محترمة مرة أخرى. الرئيس ترامب سيواصل حماية سيادة الولايات المتحدة، ويتوقع من جميع الدول الامتثال لاستقبال المرحلين الذين ينتمون إليها".

في المقابل، هدد الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو باتخاذ إجراءات انتقامية، بما في ذلك فرض تعريفات جمركية على المنتجات الأميركية، لكنه اضطر في النهاية للعدول عن موقفه بعد الضغوط الاقتصادية والسياسية بحسب ما ذكرته صحيفة الغارديان البريطانية.

وزير الخارجية الكولومبي لويس جيلبرتو موريو أكد أن بلاده "ستواصل استقبال الكولومبيين العائدين لوطنهم (الفرنسية)

 

آثار مباشرة

وأدى التوتر بين كولومبيا والولايات المتحدة إلى مخاوف اقتصادية واسعة، حيث كادت تهديدات ترامب بفرض تعريفات جمركية تصل إلى 25% أن تلحق أضرارًا كبيرة بالاقتصاد الكولومبي، خاصة في القطاعات التصديرية بحسب أسوشييتد برس.

وتعتمد كولومبيا بشكل أساسي على السوق الأميركية لصادراتها من القهوة والزهور، حيث يعمل أكثر من 500 ألف مزارع في صناعة القهوة وحدها، بينما يعتمد آلاف العمال، لا سيما النساء، على قطاع الزهور. وقد كانت أي تعريفات جديدة ستؤدي إلى تراجع الطلب الأميركي وارتفاع معدلات البطالة.

فيما سجل البيزو الكولومبي انخفاضًا بنسبة 3% بعد تصاعد الأزمة، كما تراجعت أسهم شركات التصدير مثل "إكسبوكافيه" بنسبة 4.5%.

بالإضافة إلى ذلك، بدأ المستثمرون الأميركيون في إعادة تقييم استثماراتهم في كولومبيا، حيث تُقدر الاستثمارات الأميركية المباشرة هناك بحوالي 7.2 مليارhj دولار سنويًا.

وترى بلومبيرغ أنه ورغم التوصل إلى اتفاق، إلا أن الأزمة كشفت هشاشة العلاقات التجارية بين البلدين. وقد تدفع كولومبيا إلى تنويع شركائها التجاريين عبر تعزيز العلاقات مع الاتحاد الأوروبي والصين لتقليل اعتمادها على الولايات المتحدة.

إعلان

وقالت ماريا كلاوديا لاكوتور، رئيسة غرفة التجارة الأمريكية الكولومبية: "يجب على كولومبيا أن تستعد لأي تصعيد مستقبلي. تنويع الأسواق أمر ضروري لحماية اقتصادنا من الصدمات التجارية غير المتوقعة."

الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو هدد باتخاذ إجراءات انتقامية تتضمن فرض تعريفات جمركية قبل العدول عن موقفه (رويترز) التجارة بين أميركا وكولومبيا

وتُعد كولومبيا شريكا تجاريا مهما للولايات المتحدة، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين في عام 2024 حوالي 40 مليار دولار. وتُصدر كولومبيا إلى الولايات المتحدة مجموعة واسعة من المنتجات، أبرزها:

القهوة: تعد كولومبيا ثالث أكبر مصدر للقهوة في العالم، وتعتبر السوق الأميركية المستهلك الرئيسي لها. الزهور: تُعد كولومبيا ثاني أكبر مصدر للزهور عالميًا، حيث تستورد الولايات المتحدة حوالي 80% من زهورها من كولومبيا. النفط والفحم: تعتبر كولومبيا من أكبر مصدري النفط والفحم لأميركا، حيث يشكل قطاع الطاقة جزءا كبيرا من اقتصادها.

في المقابل، تعتمد كولومبيا على الولايات المتحدة لاستيراد العديد من المنتجات، من بينها:

المعدات التكنولوجية والصناعية. السيارات وقطع الغيار. الأدوية والمنتجات الطبية. العجز التجاري وتأثير التعريفات الجمركية

وعلى الرغم من العلاقات التجارية القوية بين البلدين، فإن كولومبيا تسجل عجزًا تجاريًا مع الولايات المتحدة، حيث بلغت صادراتها إلى أمريكا حوالي 20 مليار دولار عام 2024، بينما استوردت سلعًا بقيمة 22 مليار دولار وفقا لبلومبيرغ.

ترامب هدد بفرض تعريفات جديدة من شأنها أن تقوض الاقتصاد الكولومبي لا سيما في قطاعي القهوة والزهور (الفرنسية)

وكانت تهديدات ترامب بفرض تعريفات جديدة ستؤدي إلى تقويض الاقتصاد الكولومبي، لا سيما في قطاعي القهوة والزهور، حيث يعتمد أكثر من 500 ألف مزارع كولومبي على صادرات القهوة وحدها.

وحذرت رئيسة غرفة التجارة الأميركية الكولومبية، ماريا كلاوديا لاكوتور، من التداعيات الاقتصادية الخطيرة لهذه الإجراءات، قائلة: "في قطاع القهوة وحده، يعتمد أكثر من نصف مليون عائلة على هذه الصناعة. وفي قطاع الزهور، قد تفقد آلاف الأمهات العازبات وظائفهن. التداعيات ستكون مدمرة على الاقتصاد الكولومبي".

إعلان مهاجرو كولومبيا إلى الولايات المتحدة

وتُعد كولومبيا -بحسب أسوشييتد برس- واحدة من أكبر الدول المصدرة للمهاجرين إلى الولايات المتحدة، حيث تشير التقديرات إلى أن حوالي 1.2 مليون كولومبي يعيشون في أميركا، منهم حوالي 500 ألف في وضع غير قانوني أو يعانون من مشكلات تتعلق بوضعهم القانوني.

وقد ارتفع عدد المهاجرين الكولومبيين إلى الولايات المتحدة بنسبة 20% في عام 2024، بسبب التحديات الاقتصادية والاضطرابات السياسية في البلاد.

وقد أثار استخدام الطائرات العسكرية في عمليات الترحيل غضبًا واسعًا داخل كولومبيا، حيث اعتبرت الحكومة أن هذه الإجراءات تُعامل المهاجرين "كمجرمين"، وهو ما دفع الرئيس بيترو إلى رفض استقبال الرحلات في البداية.

انتقادات للترحيل

ولم تكن كولومبيا الدولة الوحيدة التي انتقدت عمليات الترحيل الأميركية، فقد أعلنت البرازيل أيضًا رفضها للطريقة التي يتم بها إعادة المرحلين.

ترامب أمر بنشر 1500 جندي إضافي على الحدود مع المكسيك لتعزيز الأمن (رويترز)

وكشفت السلطات البرازيلية أن إحدى الطائرات الأميركية التي هبطت في بلادها كانت تحمل 88 مهاجرًا مكبلين بالأصفاد والسلاسل، وكانت الطائرة تعاني من أعطال في أنظمة التهوية.

وقال مسؤولون برازيليون إن هذه الظروف غير إنسانية ورفضوا السماح للطائرة بمواصلة رحلتها، مما اضطر الولايات المتحدة إلى استخدام طائرات برازيلية لنقل المرحلين إلى وجهتهم النهائية.

تصعيد أميركي في ملف الهجرة

يأتي هذا التصعيد في ملف الهجرة ضمن سلسلة إجراءات اتخذها ترامب منذ عودته إلى البيت الأبيض، حيث أمر بنشر 1500 جندي إضافي على الحدود مع المكسيك لتعزيز الأمن، مما رفع العدد الإجمالي للقوات هناك إلى 4000 جندي وفق سي إن إن.

كما شدد إجراءات الترحيل، وهدد بفرض عقوبات اقتصادية على دول أمريكا اللاتينية التي لا تتعاون في استقبال المرحلين.

وفي تصريح لمسؤول في إدارة ترامب مع سي إن إن، قال: "لا يمكن لأي دولة أن تتحدى الولايات المتحدة علنًا. سنجعل العالم يدرك أن عدم الامتثال سيترتب عليه عواقب وخيمة."

ماذا بعد؟

وبينما يبدو أن كولومبيا قد نجت من أزمة اقتصادية كبرى في اللحظة الأخيرة، فإن هذا الحدث يعكس التحديات التي ستواجهها الدول الأخرى في أميركا اللاتينية مع تشديد سياسات الهجرة الأميركية بحسب بلومبيرغ.

إدارة ترامب تستخدم الضغوط الاقتصادية كأداة لتحقيق أهداف سياسية (الأناضول)

كما أنه يعكس توجه إدارة ترامب في استخدام الضغوط الاقتصادية كأداة لتحقيق أهداف سياسية، وهو نهج قد يؤثر على العديد من الدول خلال السنوات القادمة.

إعلان

ومع استمرار واشنطن في سياسة التشدد في ملف الهجرة، يواجه آلاف المهاجرين الكولومبيين وغيرهم في الولايات المتحدة مصيرًا مجهولًا، حيث قد يجدون أنفسهم في أي لحظة على متن طائرات عسكرية متجهة إلى بلادهم، في ظروف تثير انتقادات دولية متزايدة.

مقالات مشابهة

  • انتخابات صورية..بريطانيا تفرض عقوبات جديدة على بيلاروسيا
  • مدينة يابانية تفرض حظراً شاملاً على التدخين في المساحات العامة
  • بريطانيا تفرض عقوبات جديدة على بيلاروسيا
  • كولومبيا تنحني أمام عاصفة ترامب وواشنطن تفرض شروطها
  • تفاصيل الإعفاء من غرامات التأخير للممولين ذوي الدفاتر المنتظمة عند سداد أصل الدين
  • المياه البيضاء في العين اسبابها، خطورتها، واشهر 5 اعراض لها
  • مشروع قانون يتيح تقديم الإقرارات الضريبية للفترات السابقة بدون غرامات
  • يوتوبيات الشيوعيين: قراءة نقدية في مسارات الحزب الشيوعي السوداني للمنعطفات الثورية
  • مصادر تؤكد إلغاء سوريا عقد إدارة ميناء طرطوس مع شركة روسية
  • حى فى الغرب ميت بالشرق.. «فصل المقال» و«تهافت التهافت»علامات ابن رشد فى تاريخ الفلسفة العربية والإسلامية