الأول من نوعه.. اجتماع أميركي مصري بشأن الأسلحة النووية
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
قالت السفارة الأميركية في القاهرة، الأربعاء، إن الولايات المتحدة ومصر عقدتا في 30 مايو بالقاهرة، أول حوار ثنائي سنوي بينهما، عن الحد من الأسلحة ونزع السلاح ومنع انتشار الأسلحة النووية.
وأضافت السفارة في بيان أن وفداً من الخبراء الفنيين من وزارة الخارجية الأميركية، برئاسة نائبة مساعد وزير الخارجية الأميركي، ألكسندرا بيل، اجتمع مع ممثلين لوزارة الخارجية المصرية بقيادة مدير شئون نزع السلاح باسم حسن.
ووصفت بيل المباحثات بأنها كانت صريحة وشاملة بهدف تعزيز معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية ونزع السلاح.
ولفت البيان إلى أن الولايات المتحدة ومصر بينهما تاريخ طويل من التعاون في مجال الحد من الأسلحة ونزع السلاح ومنع انتشار الأسلحة النووية.
وعلى الدوام، تتمسك الولايات المتحدة بمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، وتقول إنها حجر الزاوية الأساسي لنظام عدم انتشار الأسلحة النووية، وهي ضرورية للنهوض بنزع السلاح النووي والاستخدامات السلمية للطاقة النووية.
وتقول وزارة الخارجية الأميركية إن الولايات المتحدة ستواصل العمل مع المجتمع الدولي لتحقيق السلام والأمن في عالم خال من الأسلحة النووية.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: انتشار الأسلحة النوویة الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأول من نوعه في العالم.. علماء يبتكرون نظيرا لـ«الأسبيرين»
ابتكر علماء “دواء نظيرا للأسبرين” فعاليته أعلى بـ11 مرة، وليس له أي آثار جانبية خطيرة.
وقال الدكتور دينيس بابكوف، مدير المركز العلمي للأدوية في جامعة فولغوغراد الطبية الروسية: “تختلف آلية عمل النموذج الأولي للدواء، عن آلية عمل حمض أسيتيل الساليسيليك (الأسبرين)، وبالتالي هو آمن أكثر، وبالإضافة إلى ذلك فعاليته أعلى من فعالية الأسبرين بـ11 مرة”.
وبحسب وكالة تاس، أشار “إلى أن النموذج الجديد اجتاز الاختبارات ما قبل السريرية، وهذا الدواء على شكل أقراص تؤخذ عن طريق الفم، ويفيد في الوقاية من تجلط الدم في أمراض القلب والأوعية الدموية. أي أنه ضروري لكبار السن الذين أصيبوا باحتشاء عضلة القلب أو يعانون من أمراض القلب التاجية”.
وأضاف بابكوف: “يستهدف الدواء الجديد إنزيم Glycogen synthase kinase) 3GSK-3b) الذي لا توجد له أدوية معتمدة حتى الآن، أي قد يكون هذا الدواء الجديد، الأول من نوعه في العالم”.
وأضاف: “إن GSK-3b يؤثر سلبا على عدة عمليات داخل الجسم، حيث يخفض نشاط الصفائح الدموية، ما يؤدي إلى تكون جلطات دموية، كما له تأثير سلبي على عملية تخثر الدم ما يساعد على تجلط الدم، واتضح أن نموذج الدواء الجديد قادر على كبح نشاط هذا الانزيم”.
آخر تحديث: 14 نوفمبر 2024 - 20:33