تريزيجيه يعلق على مواجهة مصر وبوركينا فاسو ويؤكد: سألعب للمنتخب لو برجل واحدة
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أكد نجم منتخب مصر، محمود حسن تريزيجيه، استعداد الفريق لتحقيق الفوز على بوركينا فاسو في المباراة التي ستقام على استاد القاهرة الدولي غدًا الخميس ضمن التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026.
تريزيجيه يعلق على مواجهة مصر وبوركينا فاسوقال تريزيجيه في المؤتمر الصحفي للقاء: "نحن نبذل أقصى جهدنا بإخلاص لإسعاد الشعب المصري والتأهل لكأس العالم.
وأضاف تريزيجيه: "جميعنا نحب مصر ونريد أن نفعل شيئًا للبلاد والشعب، ثم لأنفسنا. بدأ معسكر المنتخب مبكرًا منذ 28 مايو الماضي لكي نتمكن من حفظ تعليمات المدير الفني حسام حسن. عملنا بجد لتحقيق هدفنا بالصعود لكأس العالم المقبلة".
وتابع: "في كل معسكر أشعر أنني وُلدت من جديد، وأنتظر إعلان القائمة حبًا في بلدي. أنا دائمًا جاهز للمشاركة مع المنتخب الوطني حتى لو كان ذلك برجل واحدة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تريزيجيه محمود حسن تريزيجيه منتخب مصر تصفيات كاس العالم
إقرأ أيضاً:
ميزة ساعدت بيل جيتس في بناء واحدة من أكبر شركات العالم
يعتقد بيل جيتس أن الفضول هو السمة التي ساعدته على تحقيق نجاحه الكبير، حيث يعزو جزءاً كبيراً من إنجازه إلى شغفه المستمر بالتعلم. في مقابلة مع برنامج Make It على قناة CNBC، قال جيتس: "لقد استثمرت الكثير من الطاقة في تعلم الأشياء".
ويُذكر في مذكراته الأخيرة "Source Code"، التي نُشرت هذا الأسبوع، أنه منذ صغره كان يقضي ساعات طويلة في القراءة حول مواضيع متنوعة من علوم الكمبيوتر إلى التاريخ وتغير المناخ.
منذ سن التاسعة، قرأ بيل جيتس موسوعة الكتب العالمية لعائلته بالكامل، وهو ما يصفه الآن بتجربة "سخيفة" نوعًا ما، لكنه كان يسعى دائمًا لإشباع فضوله اللامحدود. يتذكر قائلاً: "كنت أقرأ كل الحروف B وC وD... ولا أعرف كم من ذلك بقي في ذهني".
وأضاف بيل جيتس أنه طوال مسيرته المهنية، سعى لاكتساب "مجموعة واسعة من المعرفة". ففي سنواته الجامعية في جامعة هارفارد، لم يقتصر على فصول الرياضيات وعلوم الكمبيوتر فقط، بل استكشف أيضًا مواضيع مثل العدالة الجنائية والتاريخ البريطاني. وقد ساعده هذا التوجه في تطوير مهاراته الاجتماعية والإدارية، حيث استفاد من دورات علم النفس والاقتصاد في حياته العملية، خاصة بعد أن أصبح مديرًا لأحد أكبر شركات العالم.
وفيما يتعلق بمسيرته بعد التنحي عن منصب الرئيس التنفيذي لمايكروسوفت في عام 2000، أشار جيتس إلى أن اهتمامه بالقضايا الصحية العالمية وتغير المناخ ألهمه العديد من مبادراته الخيرية، التي أصبحت تستهلك معظم طاقته اليوم.
على الرغم من التقدم التكنولوجي الذي يجعل المعلومات في متناول الجميع عبر الإنترنت، يعبّر جيتس عن سعادته بطفولته التي خلت من التشتيت الناتج عن الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي، ويؤكد أن "الأشياء الموجودة على الإنترنت معجزة للغاية"، مشيرًا إلى أنه كان يضطر للذهاب إلى المكتبة للبحث عن معلومات.
ويرجع الفضل في تنمية فضوله إلى عائلته، التي دعمت اهتماماته وشجعته على طرح المزيد من الأسئلة. حيث كان والداه يرحبان بالضيوف في منزلهما ويشجعونه على المشاركة في النقاشات مع السياسيين والمحامين، مما كان له تأثير كبير في توجيه فضوله وتطويره.
يختتم بيل جيتس بالقول: "الفضول يحتاج إلى الرعاية والموارد والتوجيه. وهذا ما تلقيته من عائلتي".