مبابي يقود تشكيل منتخب فرنسا أمام لوكسمبورج استعدادًا لـ«يورو 2024»
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن ديدييه ديشامب، المدير الفني لمنتخب فرنسا، التشكيل الأساسي الذي يخوض به مواجهة لوكسمبورج، في المباراة الودية التي تجمع بينهما ضمن استعدادات الديوك لنهائيات يورو 2024.
يستضيف منتخب فرنسا، اليوم الأربعاء، لوكسمبورج على ملعب سانت سيمفوريان، في لقاء ودي ينطلق في العاشرة مساء بتوقيت القاهرة.
يقود كيليان مبابي، نجم باريس سان جيرمان السابق، المنتقل حديثًا إلى ريال مدريد الإسباني، تشكيل المنتخب الفرنسي أمام لوكسمبورج، رفقة راندال كولو مواني وماركوس تورام.
تقام نهائيات يورو 2024 في ألمانيا، خلال الفترة من 14 يونيو الجاري حتى 14 يوليو المقبل، بمشاركة 24 منتخبًا.
ويشارك منتخب فرنسا في يورو 2024 بالمجموعة الرابعة التي تضم منتخبات، هولندا، بولندا، والنمسا.
تشكيل منتخب فرنساحراسة المرمى: مايك ماينان
خط الدفاع: جول كوندي - دايوت أوباميكانو - إبراهيما كوناتي - ثيو هيرنانديز
خط الوسط: نجولو كانتي - يوسف فوفانا - أنطوان جريزمان
وفي الهجوم: كيليان مبابي - ماركوس تورام - راندال كولو مواني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منتخب فرنسا لوكسمبورج يورو 2024 تشكيل منتخب فرنسا مبابي منتخب فرنسا یورو 2024
إقرأ أيضاً:
«رونالدو 67» يتفوق على «مبابي 141» !
أنور إبراهيم (القاهرة)
مع انتهاء النصف الأول من الموسم الكروي في إسبانيا، وعلى سبيل «التسلية» بمناسبة أعياد الكريسماس ورأس السنة، عقدت صحيفة آس مقارنة بين بداية الفرنسي كيليان مبابي، وبداية «الأسطورة» البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي وصل إلى ريال مدريد موسم 2009- 2010، وقالت: إذا كان الفرنسي سجل أهدافاً أكثر من البرتغالي، إلا أنه احتاج لوقت أطول كثيراً من أجل تسجيل هدف.
وأضافت الصحيفة: بينما كانت بداية موسم مبابي «باهتة»، إلا أنه سجل 14هدفاً حتى النصف الأول من الموسم، ما جعله هداف الفريق بالتساوي مع البرازيلي فينسيوس جونيور.
غير أن الصحيفة اعترفت بأن بداية مبابي فنياً وبدنياً وذهنياً كانت متواضعة رغم كل هذه الأهداف، ثم بدأت تتحسن أكثر، خاصة في المباراتين الأخيرتين أمام باتشوكا المكسيكي في نهائي كأس القارات، ثم أمام إشبيلية في الجولة 18 للدوري الإسباني «الليجا».
وقالت الصحيفة إنه إذا كان مبابي خطف القلوب عندما افتتح أول أهدافه في أول مباراة له في الموسم أمام أتالانتا الإيطالي في السوبرالأوروبي، إلا أنه شهد بعد ذلك إصابة وانخفاضاً ملحوظاً في مستواه، ما أصاب الجماهير بخيبة أمل وإحباط، خاصة خلال مباراة «كلاسيكو الأرض» أمام برشلونة، حيث خسر الريال صفر- 4 على ملعبه ووسط جماهيره، وبعدها أضاع ضربتي جزاء أمام ليفربول الإنجليزي في دوري أبطال أوروبا، وأتليتك بلباو في«الليجا».
وأبدت الصحيفة دهشتها لأن مبابي رغم هذه الإخفاقات استطاع أن يسجل هدفين في «الأبطال» و10 أهداف في الليجا، وهدفاً في السوبر الأوروبي وهدفاً في كأس القارات، وقالت إن بطل العالم المتوج بمونديال روسيا 2018، سجل في المتوسط هدفاً كل 141 دقيقة بقميص ريال مدريد.
وعادت الصحيفة إلى الوراء 15سنة، لكي تقارن بداية الفرنسي ببداية «الدون» كريستيانو، وقالت إن رونالدو اختتم النصف الأول من موسم 2009 -2010، مع الريال مسجلاً 13 هدفاً في مختلف المسابقات، أي أقل من مبابي بهدف واحد.
وأضافت آس أنه مثلما حدث مع مبابي في بدايته، أُصيب رونالدو وابتعد عن الملاعب 8 مباريات، ومباراة أخرى للإيقاف، إلا أنه كان أكثر فاعلية من مبابي أمام المرمى، حيث سجل هدفاً كل 67 دقيقة خلال الأشهر الأولى له مع الريال. وقبل بداية 2010، كان رونالدو سجل 6 أهداف في الليجا و7 أهداف في دوري أبطال أوروبا، وأنهى موسمه الأول مع الريال برصيد 33 هدفاً وصناعة 10 أهداف أخرى في 35 مباراة.
وعلقت الصحيفة على ذلك، قائلة: من الآن فصاعداً يعرف مبابي ما يتعين عليه عمله لكي يلحق بكريستيانو رونالدو.