صراع مادي يدمر العلاقات.. نجلاء بدر تكشف عن فكرة مسلسل «أزمة ثقة» فيديو
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
كشفت الفنانة نجلاء بدر، عن فكرة مسلسل «أزمة ثقة»، حيث بدأ فريق العمل في تصوير مشاهد المسلسل في أحد استوديوهات مدينة الشيخ زايد، استعدادا لعرضه خلال الفترة المقبلة.
نجلاء بدر تتحدث عن كواليس مشاركتها في مسلسل أزمة ثقةوتحدثت نجلاء بدر عن فكرة العمل خلال لقائها في برنامج «Arab Wood»، قائلة: «قصة المسلسل تدور حول صراع أسري وأبدي اللي هو المادة والبقاء، ولكن في علاقات أخوية أو زوجية أو علاقات صداقة، وبنقول إن كل حاجة بتبوظ لو فيه صراع مادي».
A post shared by ArabWood (@arabwoodtv)
تفاصيل مسلسل أزمة ثقة
وتدور أحداث مسلسل أزمة ثقة في إطار التشويق والإثارة، حول جريمة قتل يتنازع الأبطال على الهروب منها، ويقدم للمشاهد جرعة تشويق مكثفة خلال صدمات غير متوقعة ودراما متسارعة ومركزة في 15 حلقة فقط، ومن المقرر عرضه على إحدى المنصات الرقمية خلال العام الجاري.
مسلسل أزمة ثقةأبطال مسلسل أزمة ثقةمسلسل «أزمة ثقة» مكون من 15 حلقة، ويقوم ببطولته الفنانة نجلاء بدر ومنة فضالي وهاني عادل وإيهاب فهمي وملك أحمد زاهر، ومن تأليف أحمد صبحي، وإخراج وائل فهمي عبد الحميد.
اقرأ أيضاًدعواتكم.. منة فضالي تعلن بدء تصوير مسلسل «أزمة ثقة» (صور)
انطلاق تصوير مسلسل «أزمة ثقة» بطولة نجلاء بدر وهاني عادل (صور)
من سم العقرب إلى أزمة ثقة.. لماذا تم تغيير اسم مسلسل هاني عادل ونجلاء بدر؟ (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نجلاء بدر مسلسل أزمة ثقة انطلاق تصوير مسلسل أزمة ثقة أبطال مسلسل أزمة ثقة ابطال مسلسل أزمة ثقة نجلاء بدر مسلسل أزمة ثقة مسلسل أزمة ثقة نجلاء بدر
إقرأ أيضاً:
المرعاش: أزمة مجلس الدولة تكشف فشل الإخوان وتعزز خسائرهم الانتخابية المستقبلية
ليبيا – أكد المحلل السياسي كامل المرعاش أن جماعة الإخوان المسلمين في ليبيا تعد الخاسر الأكبر في الاستحقاق الانتخابي الأخير، ومن المتوقع أن تواجه هزائم مشابهة في أي انتخابات مستقبلية.
وأوضح المرعاش في تصريحات خاصة لموقع “العين الإخبارية” أن التنظيم يعاني من انقسامات داخلية حادة وتنافس شرس بين قياداته، مما جعله الأكثر كرهاً بين الليبيين بعد تجربته الفاشلة في السلطة، والتي يعتبر مسؤولاً مباشراً عما وصلت إليه البلاد من انقسامات وتشظٍ.
وأشار إلى أن ضعف الأداء الحزبي في ليبيا بشكل عام، والتجربة المحدودة للأحزاب، ساهم في تراجع حضور الإخوان في انتخابات البلديات، حيث يعتمد التصويت في هذه الانتخابات بشكل أساسي على الولاءات القبلية والعشائرية المحلية التي تفوق نفوذ التنظيمات الحزبية، ما أدى إلى غياب التنافس الحزبي الفاعل.
وأضاف المرعاش أن التحذيرات التي أطلقتها مفوضية الانتخابات في سبتمبر الماضي، والتي كانت موجهة إلى بعض المليشيات المتطرفة المدعومة من الإخوان، لعبت دوراً في تقليص نفوذ التنظيم في الانتخابات البلدية الأخيرة.
وفيما يتعلق بالصراع على رئاسة مجلس الدولة بين محمد تكالة وخالد المشري، اعتبر المرعاش أن هذه الأزمة تعكس فشل الإخوان في الحفاظ على وحدة صفوفهم، مما يعزز صورة التنظيم كقوة سلطوية تعاني من التشرذم، ويضعف فرصه في أي انتخابات مقبلة.