عودة موسم "صيف المرح" في مراكز "سيتي سينتر"
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
مسقط- الرؤية
أعلنت "ماجد الفطيم"- الشركة الرائدة في مجال تطوير وإدارة مراكز التسوق والمدن المتكاملة ومنشآت التجزئة والترفيه في منطقة الشرق الأوسط- عن عودة موسم صيف المرح في مراكز "سيتي سنتر" في سلطنة عُمان، حيث سيكون الضيوف والزوار على موعدٍ مع مجموعة متنوعة من الأنشطة الترفيهية الممتعة والمصممة بعناية لصنع ذكريات لا تُنسى خلال أشهر الصيف الحارة.
ولضمان تجربة تسوق فريدة في كل زيارة، يتيح كل من "سيتي سنتر مسقط" و"سيتي سنتر القرم" و"ماي سيتي سنتر صور" للضيوف فرصًا للفوز بأروع الجوائز على مشترياتهم، إذ تستمر العروض حتى 21 يوليو وسيدخل العملاء الذين ينفقون الحد الأدنى المحدد لكل موقع في سحب كل أسبوعين مما يؤكد التزام مراكز "سيتي سنتر" بتوفير تجارب استثنائية لعملائها.
وفي "سيتي سنتر القرم"، سيتسنى للعائلات تسجيل أبنائهم في مخيم التدريب الصيفي لتكتمل متعة صيفهم بمزيج من الإثارة والتعلّم، إذ سيركز المخيم خلال الفترة الممتدة من 22 يونيو إلى 29 أغسطس على تنمية مهارات الأطفال ممن تتراوح أعمارهم بين 6 إلى 16 عامًا في بيئة تفاعلية، بحيث يهدف هذا البرنامج إلى تزويد المشاركين بتطبيق عملي على أعمال التجارة والتسويق، سيكون ختام الفعاليات إقامة سوق على مدار يومين لعرض وبيع منتجاتهم التي قاموا بصنعها أثناء فترة المخيم.
ولن يتوقف الترفيه عند هذا الحد، إذ سيُتاح للأطفال خلال الفترة من 7 يوليو إلى 20 يوليو الانطلاق في مغامرة شيقة في الغابة السحرية بصحبة السنافر والتي ستتضمن سلسلة من الألعاب السنفورية في "سيتي سنتر مسقط".
وتحرص شركة "ماجد الفطيم" تحرص على تنمية روح الابتكار والإبداع عبر تنظيم فعالية مخصصة للألعاب الافتراضية والتقليدية في "سيتي سنتر صحار" من تاريخ 16 يونيو إلى 31 يوليو.
وعلاوة على ذلك، ومع استمرار مراكز "سيتي سنتر" بإيجاد بيئة عائلية ترفيهية وتعليمية، أصبحت لا تقتصر على كونها وجهات مميزة للتسوق فحسب، إنما أيضًا بمثابة مراكز مجتمعية لصنع أسعد اللحظات.
وتتطلع "ماجد الفطيم" إلى الترحيب بجميع ضيوفها للمشاركة في أنشطتها الصيفية ومنحهم تجارب تمزج بين البهجة والاكتشاف.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: سیتی سنتر
إقرأ أيضاً:
تنبيهات ونصائح صحية لمساعدتك خلال موسم العطلات
أكدت صفية ديبار، الحاصلة على بكالوريوس الطب والجراحة ممارس عام وخبير التعامل مع الضغوط في مايو كلينك هيلثكير في لندن، أن الجدول المزدحم لفعاليات العطلات قد يؤثر سلبًا على الصحة، ولفتت إلى أنه سواء فيما يتعلق بالأكل أو الشرب أو حتى اتخاذ قرار بإقامة أو حضور حفلات في المقام الأول، فإن التركيز الذهني شيء أساسي.
وأوصت بالنظر إلى البيئة التي ستكون فيها وشعورك البدني والنفسي عند الذهاب إلى تجمّع معين
من الناحية البدنية، هل تشعر أنك مرتاح؟ هل تتلقى الفيتامينات والمعادن التي تحتاجها أم يجب أن تعوّض المعادن والفيتامينات من خلال بذل مجهود خاص للتغذية الجيدة؟ هل اتخذت أي تدابير وقائية مثل تطعيم الإنفلونزا؟
وأوضحت أنه غالبًا، يكون الطعام في الحفلات جماعيًا مثل: موائد الطعام الجماعية التي تضم أوانٍ مشتركة وصواني المقبلات التي تمتد إليها أيادي الضيوف، ويُعد سوء نظافة اليدين، والطعام غير المطهو جيدًا والذي يُترك لفترات طويلة جدًا من بين مسببات الأمراض المنقولة عبر الأطعمة.
وقالت د. ديبار: 'على سبيل المثال، هل تعلم أنك إذا أفرطت في الشراب، فستكون خاملًا في اليوم التالي، ولن تنام جيدًا، وستدخل في نزاعات، ولن تكون على ما يرام، لذا ربما لا تكون السعادة أو الفائدة الناجمة عن تناول ذلك المشروب كما تبدو، من المفيد ممارسة التمارين وأن تبدأ بوعي في تحديد أوقات الشُرب وأوقات عدم الشرب.
وأضافت: «إذا استطعت أن تبدأ يومك مباشرةً بكمية مناسبة من البروتين، والدهون الجيدة وتجنب الارتفاع الشديد في مستوى السكر، فإنك لن تحتاج إلى ملاحقة مستويات السكر المرتفعة ولن تكون تحت رحمتها. زيادة تناول الفواكه والخضروات والبروتين والدهون الجيدة بأقصى ما يمكن، ثم تأتي الحلويات بعد ذلك».