الفيلم اللبناني المصري "أرزة" يصطحب دياموند بو عبود إلى ترايبيكا
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
حددت إدارة مهرجان ترايبيكا السينمائي الدولي بالولايات المتحدة الأمريكية وهو واحد من أكبر المهرجانات الدولية ثلاثة عروض الفيلم اللبناني المصري أرزة .
اولها يوم الثلاثاء الموافق ١١ من يونيو الجاري في السادسة مساءا بتوقيت امريكا.
وعرضين آخرين يومي الأربعاء والجمعة الموافقين ١٢:و ١٤ من الشهر نفسه في تمام الخامسة مساءا بتوقيت امريكا.
هذا هو المهرجان العالمي الثاني الذي يشارك به أرزة بعد مشاركته في مهرجان بكين السينمائي الدولي.
أرزة هو أول الافلام الروائية الطويلة للمخرجة اللبنانية ميرا شعيب بعد فيلمها القصير ليلاك الذى شارك في الكثير من المهرجانات العالمية ومن تأليف كل من فيصل شعيب ولؤي خريس ومن إنتاج الشركة المصرية الأمريكية
ambient light للمنتج على العربي ومعه كل من فيصل شعيب و لؤي خريس وزينة بدران Executive producer وطارق النعمة ووضع الموسيقى التصويرية له النجم هاني عادل.
وتدور أحداثه حول "أرزة" وهي أم عزباء مقيمة في بيروت، تضغطها ظروف الحياة فتضطر للعمل جاهدة بمفردها لتأمين لقمة العيش لإبنها كنان وشقيقتها ليلى.
ويلعب بطولته النجوم دياموند أبو عبود وبيتي توتل، بلال الحموي، بالاشتراك مع ضيوف العمل كلّ من فادي أبي سمرة، جنيد زين الدين، فؤاد يمين، إيلي متري، طارق تميم، هاجوب درغوغاسيان، جويس نصرالله، شادن فقيه ومحمد خنسا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مهرجان ترايبيكا السينمائي الدولي أمريكا الولايات المتحدة المهرجانات الدولية مهرجان بكين السينمائي الدولي
إقرأ أيضاً:
شعيب: توطين الطاقة الشمسية في ليبيا يواجه تحديات كبيرة
قال رئيس لجنة البرنامج الوطني لتوطين الطاقة الشمسية في ليبيا المهندس سالم شعيب، إن نقص التمويل يمثل التحدي الأكبر الذي يواجه توطين الطاقة الشمسية في ليبيا، لافتًا إلى أن هذا القطاع في حاجة إلى ضخ 3 مليارات دولار من الاستثمارات التي سوف يتم اختبارها خلال عامين أو 3 بفعالية إلى أقصى حد.
وأشار إلى “إن البرنامج بدأ من خلال اقتراحه إلى وزير الكهرباء والطاقات الدكتور عوض البدري، ويشمل أهمية المشروع، وتكلفة تنفيذه، والجدوى الاقتصادية كافة”.
وأضاف، في تصريحه إلى موقع “منصة الطاقة”، أن البرنامج يهدف في المقام الأول إلى توليد أكثر من 3 آلاف ميغاواط من الطاقة المتجددة، لا سيما الطاقة الشمسية على مستوى ليبيا.
وأوضح أن توليد ميغاواط واحد من الكهرباء يطلّب توفير 300 لتر من الوقود الثقيل ليصل إلى نحو 300 دولار، وبالتالي فهو مبلغ ضخم جدًا مقارنة لتوليد القدرة نفسها من الطاقة الجديدة التي لن تصل إلى 20 دولارًا.
واستطرد قائلًا، إن برنامج توطين الطاقة الشمسية في ليبيا يهدف -كذلك- إلى خفض الانبعاثات الكربونية لتوليد الكهرباء من وقود الأحفوري.