هاجم الممثل روبرت دي نيرو  دونالد ترامب، وذلك خلال محاكمته، حيث ألفي خطاب خارج محاكمة دونالد ترامب.

حيث اعتبر المنظمون أنه إلهاء عن الهدف الأساسي.

ونتيجة لذلك سحبت جائزة كان من الممثل روبرت دي نيرو,

وتمت دعوة دي نيرو من قبل الحملة الرئاسية للرئيس بايدن للتحدث في المؤتمر الصحفي خارج قاعة المحكمة. وخلال المؤتمر.

روبرت دي نيروالمهرج 

وأكد روبرت دي نيرو: "عندما ترشح ترامب لانتخابات الرئاسة عام 2016، كان الأمر بمثابة مزحة. المهرج يترشح للرئاسة. لا، لا يمكن أن يحدث أبدا. لقد نسينا دروس التاريخ التي أظهرت لنا مهرجين آخرين لم يؤخذوا على محمل الجد حتى أصبحوا دكتاتوريين أشرار. لدينا فرصة ثانية مع ترامب ولا أحد يضحك الآن".

وأضاف: "وهو الآن يعد باستخدام جيشنا لمهاجمة المواطنين الأمريكيين. هذا هو الطاغية، هذا هو الطاغية الذي يخبرنا بما سيفعله، وصدقوني، إنه يعني ذلك".

روبرت دي نيرو


 

الغاء دعوة روبرت دي نيرو لاستلام جائزة خدمة القيادة

ونتيجة للخطاب إلى قيام مؤسسة قيادة الرابطة الوطنية للمذيعين بإلغاء دعوة دي نيرو لاستلام جائزة خدمة القيادة لعام 2024 تقديراً لعمل الممثل الخيري والخدمة العامة.

قالت المؤسسة في بيان: " "بينما ندعم بقوة حق كل أمريكي في ممارسة حرية التعبير فمن الواضح أن الأنشطة البارزة الأخيرة التي قام بها السيد دي نيرو ستؤدي إلى الإلهاء عن العمل الخيري الذي كنا نأمل في الاعتراف به. "للحفاظ على التركيز على خدمة الفائزين بالجوائز، لن يحضر السيد دي نيرو الحدث بعد الآن."

روبرت دي نيرو

ورد دي نيرو ببيان لصحيفة The Hill، قال فيه إنه يدعم عمل المؤسسة، وأعرب عن "تقديره وامتنانه لما فعلته المؤسسة وستواصل القيام به من أجل خيرنا جميعًا"

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جائزة كان محاكمة دونالد ترامب ترامب الطاغية روبرت دی نیرو

إقرأ أيضاً:

جيرار دوبارديو أمام المحكمة.. مواجهة نارية ودفاع شرس

متابعة بتجــرد: نفى جيرار دوبارديو، أحد أبرز نجوم السينما الفرنسية، الثلاثاء، أثناء محاكمته في باريس بتهمة الاعتداء الجنسي، أن يكون من الرجال الذين “يستمتعون بتحسس” النساء، مهاجماً حركة “مي تو”، التي قال إنها قد تتحول إلى “ترهيب”.

وقال دوبارديو أمام المحكمة الجنائية في باريس: “نعم، أنا أنفي الوقائع!”.

وأضاف الممثل الفرنسي البالغ 76 عاماً، والذي تحدث للمرة الأولى الثلاثاء في ثاني أيام محاكمته: “هناك رذائل لا أعرف عنها شيئاً”.

وبعد تذكير رئيس المحكمة بالوقائع المنسوبة للممثل، وقف جيرار دوبارديو ببطء للانضمام إلى قوس المحكمة وجلس على كرسي.

وقال: “لا أرى سبباً يجعلني أستمتع بتحسس امرأة، بأردافها أو بثدييها، لستُ من محبي التحسس في قطارات المترو”.

“وحش”

واسترجع الممثل ذكرياته خلال تصوير فيلم “Les Volets verts” للمخرج جان بيكر في عام 2021، خصوصاً يوم 10 أيلول/سبتمبر، تاريخ الاعتداء الجنسي المفترض الذي اتهمت أميلي، مصممة الديكور وواحدة من المُشتكيتين، الممثل بارتكابه ضدها عبر الإمساك بفخذيها والتحرش جنسياً بها.

وقال دوبارديو: “حدث ذلك في يوم جمعة، وسط جو حار ورطب (…)، وزني 150 كيلوغراماً، ومزاجي سيّئ. تنظر إليّ بغرابة امرأة جميلة بعض الشيء لكنها منطوية، وهاتفها في يدها”، في إشارة إلى أميلي.

بعد نقاش وصفه بأنه ساخن حول ديكور الفيلم، قال جيرار دوبارديو إنه أمسك بخصرها فقط “ليمنعها من الانزلاق”، لأنه كان منزعجاً للغاية من عملها.

في قاعة المحكمة، جلست أميلي، البالغة حالياً 54 عاماً، في الصف الأمامي، بجوار المشتكية الأخرى، واستمعت باهتمام إلى أقوال الرجل الذي تتهمه بالاعتداء الجنسي عليها.

عندما سُئل دوبارديو عن التعليقات البذيئة التي اتُّهم بتوجيهها في حقّ مُصمّمة الديكور، غضب قائلاً: “ما المقصود بالكلام البذيء؟ هل المقصود كلمة مهبل؟ إنها كلمة أرددها دائماً، حتى لنفسي، أجدها مُضحكة!”.

وبعد استدعائها إلى قوس المحكمة، قدمت أميلي رواية مختلفة تماماً.

على حد قولها، كان جيرار دوبارديو “يقوم بإيماءات” و”يُهمهم” أثناء التصوير، مضيفة: “لديه دائماً تعليقات حول النساء وملابسهن. إنه ليس الرجل النبيل الموجود أمامنا هنا اليوم على الإطلاق”. ووصفت دوبارديو بأنه “وحش”.

“ترهيب”

ووصفت أميلي الوقائع التي تتهم دوبارديو بها، مشيرة إلى أن الممثل “حشرها بقوة كبيرة وضغط بجسمه عليها”، مع “وجهه الضخم” و”عينيه الحمراوين الناضحتين بالإثارة”، ثم توجّه إليها بكلام جنسي فاضح.

وعندما سألها رئيس المحكمة عن السنوات الثلاث التي انقضت بين الوقائع التي أبلغت عنها وشكواها في عام 2024، أوضحت أميلي أنها لم تكن تعرف توصيف الاعتداء الجنسي.

وأضافت: “لم أكن أرغب في التحدث عن الأمر، شعرتُ بالإهانة. كنت سعيدة بمساري المهني، وإذا تقدمتُ بشكوى، كان الفيلم ليتوقف”.

وجلس خلفها جيرار دوبارديو، ببدلته السوداء، وأومأ برأسه، لكنه لم يظهر أي رد فعل.

وفي المحكمة، هاجم دوبارديو حركة “مي تو”، التي اتهمها بالمسؤولية عن محاكمته. وقال: “هذه الحركة سوف تتحول إلى ترهيب”.

واتُهم جيرار دوبارديو بارتكاب سلوك مماثل من جانب حوالى عشرين امرأة، لكن مسارات قضائية عدة أُغلقت بسبب التقادم.

وكانت الممثلة الفرنسية شارلوت أرنو أول من تقدم بشكوى ضده في عام 2018.

وفي آب/أغسطس الماضي، طلبت النيابة العامة في باريس محاكمة الممثل بتهمة الاغتصاب والاعتداء الجنسي. ولم يقرر قاضي التحقيق بعد نتيجة القضية.

main 2025-03-27Bitajarod

مقالات مشابهة

  • أسعار ومواصفات كيا نيرو موديل 2025 في السعودية
  • ترامب: ''الحوثيون الآن يتلهفون للسلام ويريدون وقف ضرباتنا الموجعة''
  • بعد سنوات من مقتل مديرة تصويره على يد بالدوين.. عرض أول مقطع دعائي لفيلم راست
  • الأمم المتحدة تدعو ليبيا إلى دعم المنظمات الإنسانية المعنية بالمهاجرين
  • جيرار دوبارديو أمام المحكمة.. مواجهة نارية ودفاع شرس
  • في ذكرى وفاة أحمد زكي.. محطات في حياة «النمر الأسود»
  • ترامب: الحوثيون يتلهفون الآن للسلام
  • الجانب المظلم في شعر روبرت فروست.. بين العزلة واليأس
  • لماذا يستخدم المسؤولون الأمريكيون تطبيق سيغنال رغم مهاجمته في العلن؟
  • أملاك للتمويل - مصر تحصد جائزة أفضل شركة تمويل عقاري في مصر لسنة 2024 من مؤسسة Global Banking and Finance Review