اقنعته بالمغامرة.. خالد تاج الدين يكشف تفاصيل دخول مدحت صالح «عالم الراب»
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أعرب الشاعر خالد تاج الدين عن سعادته بالتعاون مع المطرب مدحت صالح من خلال أغنية شهم ابن شهم التي طرحت خلال الساعات الماضية.
وكتب خالد تاج الدين عبر حسابه على فيسبوك: «شرف كبير ليا أن صورتي تتحط في تراك واحد مع المطرب الكبير مدحت_صالح وإني أقنعه بمغامرة الراب معايا ويوافق لأنه فنان متجدد ومغامر وبيدور دايما على الجديد.
تعد أغنية «شهم ابن شهم» هي الأغنية التاسعة للشاعر خالد تاج الدين في عالم الراب، حيث طرح من قبل عدة أغاني، كان آخرهم «يابا قشطة» و«الفيل».
اغنية شهم ابن شهمأغنية شهم ابن شهمأغنية شهم ابن شهم، من كلمات وألحان خالد تاج الدين، وميكس وماستر إسلام زكي، وإخراج أيمن نور.
وجاءت كلمات الأغنية كالتالي:
«شهم ابن شهم
ياللي مالكوش في الشهامة سهم
بطولاتكوا احلام ووهم
صفر كبير تمامكم كلام
أخصام كاوتش
سيرتي تحضر حتى لو مجتش
قادر بس مفترتش
أنتوا اتفه من الانتقام
أنا لو سامحت محدش يجي عندي لو سمحت
في برج عالي وانتوا تحت سبت الحوش للعب العيال»
آخر أعمال خالد تاج الدينوتعاون خالد تاج الدين، على مستوى الشعر الغنائي مؤخرًا مع النجم بهاء سلطان في أغنية «العمر كله» وأغنية «ويعشموك يا صاحبي» للمطربة نورا، وأغنية «نص عمري» لجورج وسوف، ومن المقرر أن يتعاون قريبًا في أغنيات جديدة مع الهضبة عمرو دياب وأحمد باتشان والنجم محمد حماقي وحسين الجسمي.
اقرأ أيضاً«أم الدنيا 2».. تفاصيل أقوى فيلم وثائقي على منصة WATCH IT
من سم العقرب إلى أزمة ثقة.. لماذا تم تغيير اسم مسلسل هاني عادل ونجلاء بدر؟ (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مدحت صالح خالد تاج الدين الشاعر خالد تاج الدين أغنية شهم ابن شهم أغنية شهم ابن شهم لـ مدحت صالح خالد تاج الدین شهم ابن شهم
إقرأ أيضاً:
عالم بـ«الأوقاف»: الإنسان يحتاج إلى الدين أكثر من أي شيء آخر في حياته
قال الدكتور أسامة الجندي، من علماء وزارة الأوقاف، إن الإنسان في حاجة إلى الدين أكثر من حاجته لأي شيء آخر في حياته، مشيرًا إلى أن الحاجة إلى الدين تعد أسمى وأهم من حاجته إلى أي من ضرورات الحياة الأخرى.
الإنسان يحتاج إلى الدين لأنه هو الذي يضبط حركته الحياتيةوأضاف الجندي، خلال حلقة برنامج «مع الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد: «الإنسان يحتاج إلى الدين لأنه هو الذي يضبط حركته الحياتية، التي تتمثل في القول والفعل والتصرفات، كل ما يصدر عن الإنسان يجب أن يتماشى مع ما ينفعه ويبعد عنه الضرر، والدين هو الذي يميِّز بين ما هو نافع وما هو ضار، هو الذي يضبط حركة الإنسان ويجعل تصرفاته متوافقة مع الفطرة، بحيث تكون في كل خير وفي كل حق وفي كل جمال».
من القسوة أن يعيش الإنسان في ظلمات الجهل والحيرةوأشار إلى أهمية الدين في حل الأسئلة الكبرى التي يواجهها الإنسان في حياته، مثل: من أين أتيت؟ وإلى أين أذهب؟ وما الهدف من وجودي؟ قائلاً: «من القسوة أن يعيش الإنسان في ظلمات الجهل والحيرة، ويسعى للبحث عن إجابات لتلك الأسئلة دون أن يجد لها جوابًا إلا من خلال الدين».
وقال: «الإنسان يمر في حياته بتقلبات وظروف صعبة قد تتضمَّن شدائد أو أزمات أو مصائب، في هذه اللحظات، يحتاج الإنسان إلى ركن أساسي يطمئن قلبه، وهذا الركن هو الدين الذي يمده بالقوة في أوقات الضعف، ويعطيه الأمل في لحظات اليأس، والرجاء في أوقات الخوف، والصبر في لحظات البأس، والدين يخبرنا أن من عمل عملًا صالحًا فإنه سيجد جزاءه في الآخرة، ومن عمل سوءًا فسيعاقب في الآخرة، لذا لا يمكن للإنسان أن يعيش بمعزل عن الدين الذي يرشدنا إلى الصواب»، لافتا إلى أن الإنسان لا يمكن أن يكون في حالة اكتفاء من الدين، بل هو في حاجة دائمة إليه في جميع مراحل حياته.