لملس يوجه بتوفير مسكن للأسرة المتضررة من انهيار منزلها
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
وجه وزير الدولة، محافظ العاصمة عدن، أحمد لملس، بتوفير مسكن للأسرة المتضررة جراء انهيار منزلها مساء الثلاثاء، في مدينة كريتر بمديرية صيرة.
>> آهات في ظل الإهمال: قصة الانهيار المميت لمبنى في كريتر
لملس خلال زيارة للأسرة اطمأن على أحوالهم وعبر عن أسفه لوقوع هذا الحادث الأليم، مقدما تعازيه ومواساته لأسرة الطفلة التي توفت تحت الأنقاض.
كما وجه بتقديم الرعاية اللازمة له هذه الأسرة على نفقة السلطة المحلية بعدن.
وانهار الثلاثاء، مبنى سكني مكون من 3 طوابق، في وقت متأخر من يوم الثلاثاء، في منطقة كريتر بالعاصمة عدن على رؤوس قاطنيه.
وهرعت سيارات الإسعاف والدفاع المدني إلى المنزل المنهار الذي يقع خلف مطعم ريم السياحي بجوار مدرسة الغرباني للتعليم الأساسي.
وتوفيت فتاة صغيرة كانت عالقة تحت الأنقاض، رغم الجهود التي بُذلت للبحث عنها.
المصدر: نيوزيمن
إقرأ أيضاً:
مسكن شائع يسبب نزيفاً في الدماغ ويؤدي إلى الخرف
توصلت دراسة جديدة من معهد كارولينسكا في السويد إلى أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية القلبية الوعائية الشائعة يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف؛ لكن بعض الأدوية مرتبطة بالتدهور المعرفي.
ووجد الباحثون أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية الخافضة للضغط، والأدوية الخافضة للكوليسترول، ومدرات البول، والأدوية المميعة للدم يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف بنسبة تتراوح بين 4 و25%.
وبحسب "ذا صن"، كانت التركيبات الدوائية لها تأثيرات وقائية أقوى مما لو تم استخدامها بمفردها.
لغز الخرفلكن وفق موقع "معهد كارولينسكا"، قدمت الدراسة نتائج مهمة لفك لغز علاقات الأدوية بالخرف.
حيث وجد الباحثون أن استخدام الأدوية المضادة لتخثر الدم قد يكون مرتبطاً بارتفاع خطر الإصابة بالخرف.
وهذه الأدوية تستخدم لمنع السكتات الدماغية ومنع الصفائح الدموية من التكتل معاً.
وأحد التفسيرات المحتملة هو أن هذه الأدوية تزيد من خطر النزيف المجهري في الدماغ، والذي يرتبط بالتدهور المعرفي.
ومن أمثلة هذه الأدوية: الأسبرين، وديبيريدامول، ومثبطات غليكوبروتين.
ويعتبر مرض القلب والأوعية الدموية عامل خطر رئيسي للخرف، ويرتبط الاثنان بعدد من الطرق.
والأشخاص الذين يعانون من مشاكل مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب، هم أكثر عرضة للإصابة بالخرف الوعائي، لأن هذه الحالات قد تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو نزيف الأوعية الدموية في الدماغ.
ويمكن لأمراض القلب أيضاً أن تزيد من كمية بيتا أميلويد، وهو بروتين يتراكم ويحفّز مرض الزهايمر.
واعتمد الباحثون في هذه النتائج على بيانات 88 ألف شخص أصيبو بالخرف بين عامي 2011 و2016، ومقارنتهم بـ 88 ألف شخص آخر من الأصحاء.