ميلوني: خطة تحويل المهاجرين إلى ألبانيا ستمضي قدماً
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
قالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني، إن خطة مثيرة للجدل لتحويل المهاجرين الوافدين إلى ألبانيا ستمضي قدماً خلال فصل الصيف، حيث دافعت عن المشروع الذي أصبح مركزياً لحملتها للانتخابات الأوروبية.
وقالت رئيسة وزراء إيطاليا خلال زيارة لألبانيا، التي تقع بمنطقة البلقان، اليوم الأربعاء إنه سيتم بناء مركزين في ألبانيا تقوم السلطات الإيطالية بإدارتهما وسيتمكنان من التعامل مع ما لا يقل عن ألف طالب لجوء اعتباراً من أول أغسطس، ومن المنتظر أن تتضاعف القدرة الاستيعابية ثلاث مرات فيما بعد.
وقد جعلت رئيسة الوزراء الإيطالية فرض قيود على الهجرة كأحد أهم الموضوعات بالنسبة لها قبيل انتخابات البرلمان الأوروبي يوم الأحد.
وكانت وزارة الداخلية الإيطالية قد أعلنت وصول أكثر من 150 ألف شخص إلى البلاد دون أوراق منذ يناير الماضي. أخبار ذات صلة الهجرة والانتخابات الليبية تتصدران مباحثات الدبيبة وميلوني المصدر: د ب أ
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جورجيا ميلوني
إقرأ أيضاً:
تحويل 15 معتديا على الغابات الى المحاكم المختصة
#سواليف
حولت #مديرية_زراعة #الزرقاء 15 ضبط #اعتداء على #الغابات إلى المحاكم المختصة، منها ضبوطات لعدة أشخاص مشتركين.
وقال مدير زراعة الزرقاء المهندس حسين الخالدي، إن المديرية تتابع حماية #الثروة_الحرجية من خلال مراقبي الحراج والدوريات الزراعية.
وأضاف أن عدد الضبوطات الحرجية المنظمة، في قضاء #بيرين خلال عام 2024، بلغ تسعة ضبوطات حرجية، منها أربعة ضبوط للتعدي على أشجار البلوط.
مقالات ذات صلة في الجمعة 64 .. مسيرة المسجد الهاشمي في اربد تؤكد ” لا تنازل عن الحق والكفاح ضد المحتل” 2024/12/27وأكد الخالدي أن قرارات المحاكم وصلت للسجن ستة أشهر، وبلغت غرامات التعدي على شجرة البلوط، نحو 500 دينار.
وذكر، أن عدد مراقبي الحراج في قضاء بيرين 13 مراقبا، منهم سبعة في منطقة العالوك التي تتميز بالمساحة الشاسعة من شجر البلوط، في حين يتوفر دوريتان للحراج، واحدة مناوبة في العالوك والثانية مساندة في قضاء بيرين.
وتنتشر غابات البلوط والغابات الصناعية في قضاء بيرين، وتعد المتنفس لمحافظة الزرقاء وشمال عمان.
وتبلغ المساحة الحرجية في القضاء، نحو 42 ألفا و400 دونم، منها 19 ألفا و770 دونم حراج طبيعي و22 ألفا و630 دونم حراج صناعي.
وتواجه غابات قضاء بيرين تحديات كبيرة تتمثل بالحرائق التي تنتشر خلال فصل الربيع، باعتبارها منطقة تنزه، وكذلك التحطيب في فصل الشتاء بطرق غير مشروعة، رغم الجهود الكبيرة التي تقوم بها مديرية زراعة الزرقاء ضمن الإمكانيات المحدودة للكوادر مقارنة بالمساحة التي تقع ضمن حدودها.