ميلوني: خطة تحويل المهاجرين إلى ألبانيا ستمضي قدماً
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
قالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني، إن خطة مثيرة للجدل لتحويل المهاجرين الوافدين إلى ألبانيا ستمضي قدماً خلال فصل الصيف، حيث دافعت عن المشروع الذي أصبح مركزياً لحملتها للانتخابات الأوروبية.
وقالت رئيسة وزراء إيطاليا خلال زيارة لألبانيا، التي تقع بمنطقة البلقان، اليوم الأربعاء إنه سيتم بناء مركزين في ألبانيا تقوم السلطات الإيطالية بإدارتهما وسيتمكنان من التعامل مع ما لا يقل عن ألف طالب لجوء اعتباراً من أول أغسطس، ومن المنتظر أن تتضاعف القدرة الاستيعابية ثلاث مرات فيما بعد.
وقد جعلت رئيسة الوزراء الإيطالية فرض قيود على الهجرة كأحد أهم الموضوعات بالنسبة لها قبيل انتخابات البرلمان الأوروبي يوم الأحد.
وكانت وزارة الداخلية الإيطالية قد أعلنت وصول أكثر من 150 ألف شخص إلى البلاد دون أوراق منذ يناير الماضي. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: جورجيا ميلوني
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي عن مسئولين: نرفض تحديد الموعد النهائي لجهود الوسطاء لإقناع حماس بالمضي قدما في صفقة التبادل
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤولين، رفض تحديد الموعد النهائي لجهود الوسطاء في إقناع حماس بالمضي قدما في صفقة التبادل، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
واستنكرت حركة المقاومة الفلسطينية حماس، الابتزاز الذي تمارسه حكومة الاحتلال الإسرائيلي برئاسة بنيامين نتنياهو واستخدام المساعدات كورقة ضغط، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وذكرت حركة حماس، أنّ الاحتلال الإسرائيلي يدفع بإعادة الأمور إلى نقطة الصفر والانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار، مطالبة بالضغط على الاحتلال للبدء بمفاوضات المرحلة الثانية.
وفي سياق آخر التقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اليوم الاثنين مع الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، وزير خارجية مملكة البحرين الشقيقة.
وأشاد الوزير عبد العاطي بالعلاقات الأخوية والوطيدة التي تربط مصر والبحرين، مؤكدًا على الدور المحوري الذي تلعبه البحرين بصفتها الرئيس الحالي لمجلس جامعة الدول العربية، مشيرًا إلى أهمية مواصلة التنسيق والعمل المشترك للارتقاء بمستوى التعاون المتميز بين البلدين الشقيقين والانتقال بها لآفاق أرحب في كافة المجالات، مبديًا الحرص على التعاون في الملفات الإقليمية.
واستعرض الوزيران مستجدات الأوضاع فى قطاع غزة، والتنسيق الجاري بين البلدين الشقيقين فيما يتعلق بالإعداد للقمة العربية التي تستضيفها القاهرة في الرابع من مارس، مشددين على ضرورة ضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ كافة بنوده بمراحله الزمنية الثلاث، وأهمية المضي قُدمًا في مشروعات وبرامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار، دون خروج الفلسطينيين من قطاع غزة، والسعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.