شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن فرنسا تطالب بضمان أمن سفارتها خلال المظاهرات في النيجر، وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان، اليوم الخميس، نشرته على موقعها الإلكتروني تدين فرنسا مرة أخرى بأشد العبارات أعمال العنف التي ارتكبت ضد .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرنسا تطالب بضمان أمن سفارتها خلال المظاهرات في النيجر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فرنسا تطالب بضمان أمن سفارتها خلال المظاهرات في النيجر
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان، اليوم الخميس، نشرته على موقعها الإلكتروني: "تدين فرنسا مرة أخرى بأشد العبارات أعمال العنف التي ارتكبت ضد سفارتها في النيجر، يوم الأحد 30 يوليو (تموز)، من قبل مجموعات منظمة ومجهزة تجهيزا جيدا".وأضافت: "بعد أن صدرت عدة دعوات للتظاهر، في 3 أغسطس (آب)، تذكّر فرنسا بأن أمن مبانيها وموظفيها الدبلوماسيين هي التزامات بموجب القانون الدولي، ولا سيما اتفاقيات فيينا".وتابعت الخارجية الفرنسية: "تطالب فرنسا قوات الأمن في النيجر باتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان أمن المباني الدبلوماسية الأجنبية في نيامي، وخاصة الفرنسية، بشكل كامل".وكان مئات المتظاهرين قد اقتحموا مبنى السفارة الفرنسية في العاصمة نيامي، يوم الأحد الماضي، وأضرموا النار في أحد أبوابها، قبل أن تتصدى لهم قوات الأمن المحلية.ويستعد المئات من أنصار العسكريين الذين سيطروا على الحكم في النيجر بعد الإطاحة بالرئيس محمد بازوم، للتجمع في نيامي، اليوم الخميس، تعبيرا عن دعمهم لهم.وفي وقت سابق من اليوم الخميس، أعلنت وزارة الدفاع الفرنسية، نقلها 1079 شخصا جوا من النيجر، مع انتهاء عملية إجلاء رعاياها ‏في الدولة الواقعة غربي أفريقيا، والتي تشهد انقلابا عسكريا.‏وفي 26 من يوليو الماضي، قاد الجنرال عبدالرحمن تشياني، قائد الحرس الرئاسي في النيجر، انقلابا عسكريا أطاح بالرئيس المنتخب محمد بازوم، الذي ما زال محتجزا في القصر الرئاسي.وأعلن جيش النيجر في بيان "دعم الانقلاب"، وحذر من أن "أي تدخل عسكري خارجي من أي طرف، ستكون له عواقب وخيمة لا يمكن السيطرة عليها، ويؤدي إلى فوضى في البلاد".

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فرنسا تطالب بضمان أمن سفارتها خلال المظاهرات في النيجر وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الیوم الخمیس

إقرأ أيضاً:

منظمة كير: حرية التعبير بواشنطن تستثني فلسطين

قالت المديرة التنفيذية بمجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (كير) عفاف ناشر إن هناك استثناء للحقوق المدنية للناس وقدرتهم على التحدث بحرية في الولايات المتحدة عندما يتعلق الأمر بغزة وفلسطين عموما.

وأوضحت ناشر أنه عندما يتعلق الأمر بالقضية الفلسطينية في الولايات المتحدة، فإن الاستثناء الفلسطيني لحرية التعبير يدخل حيز التنفيذ، وفق تعبيرها.

وأضافت أن الكلمات نفسها الداعمة لفلسطين لو استخدمت بدعم إسرائيل، فلن تظهر هناك أي مشكلات تتعلق بحرية التعبير، لكن باستخدامها في دعم فلسطين يظهر التمييز والقمع بشكل مفاجئ.

وتابعت أن تهمة معاداة السامية تظهر حاملة معها عواقب وخيمة في بيئة العمل أو الجامعة بالنسبة للطلاب الذين يدعمون فلسطين.

قمع المظاهرات الطلابية

وفي حديثها عن المظاهرات المؤيدة للقضية الفلسطينية، أشارت إلى أن الضغوط التي مورست لقمع الاحتجاجات الطلابية الداعمة لغزة والتي بدأت في جامعة كولومبيا في أبريل/نيسان الماضي انتشرت بأنحاء البلاد.

وتابعت أن الاحتجاجات الطلابية فتحت الباب أمام مناقشة حق حرية التعبير الذي يكفله الدستور الأميركي.

ولفتت إلى أن الطلاب عوقبوا نتيجة رفضهم أن يكونوا طرفا في الإبادة الجماعية في غزة، وبسبب دفاعهم عن حقوقهم في "حرية التعبير" التي يكفلها الدستور ويعتبرون أنها تعرضت للخيانة.

الحركة الصهيونية

كما ربطت استمرار قوة الحركة الصهيونية في الولايات المتحدة بلجوء السياسيين الأميركيين إلى الأوساط ذات النفوذ والأصوات التي تضمن لهم حماية مقاعدهم.

وأضافت أن الجالية المسلمة الأميركية ستصوت في الانتخابات المقبلة بعد أن ازدادت وعيا نتيجة حرب الإبادة بغزة، قائلة "سنقوم بتمكين أنفسنا وتغيير الديناميكيات، لأن ما حدث في غزة لم يكن ليحدث لولا دعم مباشر من واشنطن".

وفي 18 أبريل/نيسان الماضي، بدأ طلاب رافضون للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة اعتصاما بحرم جامعة كولومبيا في نيويورك، مطالبين إدارتها بوقف تعاونها الأكاديمي مع الجامعات الإسرائيلية وسحب استثماراتها في شركات تدعم احتلال الأراضي الفلسطينية.

ومع تدخل قوات الشرطة واعتقال عشرات الطلاب، توسعت حالة الغضب لتمتد المظاهرات إلى عشرات الجامعات الأميركية، ولاحقا إلى جامعات في دول أوروبية.

مقالات مشابهة

  • مظاهرات بأميركا تحت شعار عام على الإبادة وعام على المقاومة
  • مظاهرات في معظم الولايات التركية نصرة لغزة
  • ماكرون لنتنياهو: متضامنون مع إسرائيل لكن حان وقت وقف إطلاق النار
  • دعوات لإيقاف عقد التسليح مع تاليس بعد تصريحات الدعم الفرنسية للكيان
  • مسؤول إيراني لرويترز: إيران وحزب الله لم يتمكنا من التواصل مع قاآني منذ تفجيرات الخميس
  • آلاف المتظاهرين في المغرب في ذكرى "طوفان الأقصى"
  • منظمة كير: حرية التعبير بواشنطن تستثني فلسطين
  • الخارجية الأمريكية تعيد نشر تغريدة سفارتها بالرباط بخارطة المغرب بصحرائه
  • وزير الخارجية يستقبل وزير أوروبا والشؤون الخارجية في الجمهورية الفرنسية
  • فرنسا تجدد التأكيد على تشبثها الراسخ بشراكتها الاستثنائية مع المغرب (الخارجية الفرنسية)