بعد قرار محاكمة سائق أوبر.. هلا السعيد: معندوش سكر
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علقت الفنانة هلا السعيد على قرار نيابة الشيخ زايد بمحاكمة سائق أوبر الذي اتهمته بالتحرش، وذلك بعد إثبات النيابة أن السائق غير مصاب بمرض السكر.
وقالت هلا السعيد في تصريحات صحفية: "هو طلع معندوش سكر وكان فيه بنزينة وريست وبوابات بعد حوالي 3 دقايق من المكان اللي وقف فيه وكان في طريقنا بعد ماركبت كافتيريا ومسجد ومجمع طبي و الرحلة ما كملتش 7 دقايق من وقت التحرك ".
يشار إلى أن نيابة الشيخ زايد حددت جلسة 27/7/ 2024 في الجنحة رقم ١٧٤٠ لسنة 2024 جنح ثان الشيخ زايد وذلك للنظر إلى جلسات محاكمة سائق أوبر المتهم في واقعة الفنانة هلا السعيد وذلك بعد إحالته إلى محكمة الجنح حيث تضمن أمر إحالة سائق أوبر إلى محكمة الجنح بارتكابه علانية فعل فاضح في الطريق العام مخلًا للحياء وطالبت النيابة عقابه بالمادة ٢٧٨ من قانون العقوبات.
كانت هلا السعيد كشفت عن الواقعة في يوم 22 مايو الماضي من خلال مقطع فيديو، عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، قائلة: "يعني أنا واقفة في محور الضبعة، علشان سواق أوبر اللي أنا كنت راكبة معاه فجأة وقف في الطريق ده كدة، وفجأة قالي أصل العربية سخنت".
وتابعت: "ونزل من العربية، ببص ورا لاقيته بيفك الحزام بتاع البنطلون، نزلت أجري من العربية فراح قالي متخافيش أنا بس عندي السكر"ما انكره في التحقيقات"
أنا لازم كل شوية أدخل الحمام، فمعلش متخافيش".
وأضافت: "طبعًا أنا نزلت وجريت وسبت العربية وسبت حاجتي في العربية، وطبعًا دلوقتي أنا في الشارع".
وأوضحت: "الحمد لله كنت بتكلم في التليفون، وبمجرد وقوفه اتصلت بحد من صحابي قلتله أنا بعتالك لايف لوكيشن، فهو ده اللي رعبه تقريبًا".
واختتمت: "يعني الحمد لله إني الصبح والحمد لله إني لسه قريبة من البيت".
من جهة أخرى، شاركت هلا في مسلسل "المداح.. أسطورة العودة" الجزء الرابع، الذي عرض في الموسم الرمضاني الماضي، بمشاركة الفنان حمادة هلال والفنان فتحي عبد الوهاب، هبة مجدي، حنان سليمان، دنيا عبد العزيز، خالد سرحان، محمد عز، تأليف أمين جمال ووليد أبو المجد وشريف يسري، وإخراج أحمد سمير فرج.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بعد قرار محاكمة سائق أوبر تلا السعيد معندوش هلا السعید سائق أوبر
إقرأ أيضاً:
الدورة الـ19 من جائزة الشيخ زايد للكتاب تستقبل أكثر من 4,000 ترشيحاً من 75 دولة
استقبلت جائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها الـ19 التي ينظِّمها مركز أبوظبي للغة العربية 4,052 ترشيحاً، من 75 دولة؛ منها 20 دولة عربية وخمس دول جديدة، وأنهت لجنة القراءة والفرز استقبال الطلبات وأغلقت باب الترشُّح للجائزة في أكتوبر 2024.
وترأَّس سعادة الدكتور علي بن تميم، الأمين العام للجائزة، رئيس مركز أبوظبي للغة العربية، اجتماعات لجنة القراءة والفرز في الجائزة، للاطِّلاع على الكتب المرشَّحة للجائزة، وتقييم التزامها بالشروط والمعايير، تمهيداً لإعلان القوائم الطويلة للأعمال المرشَّحة في نهاية عام 2024.
وتضمُّ لجنة القراءة والفرز سعادة سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية، عضو اللجنة العلمية للجائزة، والدكتور بلال الأورفه لي، أستاذ كرسي الشيخ زايد للدراسات العربية والإسلامية في الجامعة الأمريكية في بيروت، والدكتور محمد الصفراني، عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة طيبة في المدينة المنورة في المملكة العربية السعودية. وحضر الاجتماعات عبدالرحمن النقبي، مدير إدارة الجوائز الأدبية في مركز أبوظبي للغة العربية.
وقال سعادة الدكتور علي بن تميم: «تُرسِّخ جائزة الشيخ زايد للكتاب مكانتها عاماً بعد عام، بوصفها واحدةً من أرفع الجوائز العالمية للاحتفاء بصُنّاع الثقافة والمفكرين والناشرين والمبدعين الشباب، وإبراز إسهاماتهم القيِّمة في مجالات التنمية والتأليف والترجمة في العلوم الإنسانية، وإثراء الحياة الثقافية والأدبية والاجتماعية، مستلهمة الحكمة والرؤية من الوالد المؤسِّس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، ما يعكس أهميتها، ويرسِّخ مكانتها في الأوساط الثقافية».
وشهدت الجائزة في دورتها الحالية مشاركة خمس دول جديدة للمرة الأولى، هي ألبانيا، وبوليفيا، وكولومبيا، وترينيداد وتوباغو، ومالي، ما يؤكِّد توسُّع الجائزة وشمولها مختلف المدارس الثقافية والإبداعية العالمية، وتصدَّرت مصر قائمة الدول الأعلى مشاركة، تلتها كلٌّ من العراق، والمغرب، والسعودية، والجزائر، والأردن، وسوريا، إضافة إلى تونس، ولبنان، والإمارات. أمّا على صعيد الدول الأخرى فتصدَّرت الولايات المتحدة قائمة الدول تلتها بريطانيا، وفرنسا، وإسبانيا، والهند وألمانيا، وإيطاليا وكندا.
وحافظت فروع الجائزة على ترتيبها في عدد المشاركات، حيث تصدَّر فرع «المؤلف الشاب» أعلى المشاركات ضمن فروع الجائزة بـ1,034 مشاركة تشكِّل 26% من عدد مشاركات الجائزة، وجاء فرع «الآداب» في المركز الثاني بـ1,001 مشاركة، وبنسبة 25%، وحلَّ فرع «أدب الطفل والناشئة» في المركز الثالث بـ439 مشاركة، وبنسبة 11% من إجمالي المشاركات، يليه فروع «الفنون والدراسات النقدية»، و«التنمية وبناء الدولة»، و«الترجمة»، و«الثقافة العربية في اللغات الأخرى»، و«تحقيق المخطوطات»، و«النشر والتقنيات الثقافية»، و«شخصية العام الثقافية».
وتعكس الجائزة في صيغتها العصرية مكانة الوالد المؤسِّس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيَّب الله ثراه، ودوره الرائد في التنمية وبناء الدولة والإنسان، ومكانة إمارة أبوظبي ودورها الريادي، بوصفها منارة لصُنّاع الثقافة في العالم، في تعزيز التقارب والتسامح بين الشعوب، ودعم نشر اللغة العربية، ويضاف ذلك إلى دورها المحوري في قيادة قطاع النشر في العالم.