أعلنت "فيكتوري لينك" الشركة المتخصصة في تقديم الحلول التكنولوجية والرقمية المتكاملة عن إطلاق أحدث شركاتها تحت اسم "VAS BOX"، وهي شركة متخصصة في إنتاج المحتوى الرقمي وخدمات ما بعد الإنتاج من إدارة وتوزيع وتسويق المحتوى الرقمي بحرفية وخبرة، سواء كان المحتوى من إنتاجها أو تملك حقوق استغلاله بشتى أنواعه، تعليميًا، ترفيهيًا أو غيره.

 
تعمل الشركة الجديدة على وضع أهداف استراتيجية ومالية ورؤية مستقبلية، وتنفيذ الرؤية المحددة للمحتوى. وذلك ليس قاصرًا على مصر والشرق الأوسط فقط بل جميع أنحاء العالم ، وتكمن قوة هذه الشركة في خبرة الشركة الأم "فيكتورى لينك"، بالإضافة إلى فريق من المحترفين يمتلكون الخبرة والمعرفة في مجال الإنتاج والتسويق للمحتوى الرقمي وتوزيعه على المنصات المختلفة، و ذلك عن طريق استخدام أحدث التقنيات والأدوات لتحقيق الجودة العالية.
وتم تدشين أولى مخرجات الشركة من خلال انتاج محتوى رقمي يحمل اسم "الكبسولة"  مع رائد الأعمال البارز "محمد أبو النجا نجاتي"   وهي سلسلة من الفيديوهات التوعوية والإرشادية لأصحاب المشروعات الصغيرة وكذلك المقبلين على فتح المشروعات الجديدة. يتناول هذا المحتوى العديد من الموضوعات وأهمهم كيفية إدارة المشروعات وقت الأزمات وتجنب الأخطاء الإدارية والمالية، وكيفية استغلال الأسواق الأخرى مثل الشرق الأوسط وغيرها لضمان استمرارية المشروع وتطويره، بجانب توسيع آفاق الشباب عن طريق الكشف عن الفرص الذهبية للاستثمار بالسوق المصرية والعالمية. 
ومن المقرر أن يقوم بتقديم هذا المحتوى مجموعة من أكبر رواد الأعمال والخبراء في المجال الاقتصادي و سوف يكون هذا المحتوى متاح مجانا على المنصات الرقمية خلال ايام.
ويحظى "محمد أبو النجا نجاتي" بمكانة مرموقة كرجل أعمال متخصص في مجال الشركات الناشئة وبسيرة ذاتية ضخمة في ادارة المشروعات الصغيرة والناشئة وقد دخل مؤخرًا إلى قائمة أفضل 27 رائد أعمال في القارة الإفريقية بجانب أكبر مؤسسي الشركات الناشئة الناجحة من مختلف الدول الإفريقية.  
يذكر أن نجاتي  قد تخرج من الجامعة الأمريكية لهندسة الإلكترونيات، وكانت له أدوار بارزة في العديد من الشركات الناجحة، من بينها عمله مستشارًا لتطوير الأعمال في شركة "فوري"، والمدير الإقليمي لشركة "كريم" وهو الشريك المؤسس ورئيس القطاع التجاري لـشركة "حالًا".  وهو من سيقدم أول مجموعة من الفيديوهات مقدمًا الكثير من النصائح ومشاركة خبرته في مجال الاستثمار وإدارة المشاريع.
قالت المهندسة انجي الصبان، الرئيس التنفيذي لمجموعة شركات "فيكتوري لينك" ورئيس مجلس إدارة شركة "VAS BOX": جاءت فكرة إطلاق هذه الشركة بسبب ما تشهده صناعة الإنتاج الإعلامي من تطور سريع ومستمر في العصر الحديث، فمع تقدم التكنولوجيا وتغير العادات والتوجهات الاستهلاكية للجمهور، يتطلب من المجال الإعلامي التكيف مع هذه التحولات الجديدة ومواكبة التطورات المستقبلية، فزيادة الاعتماد على المحتوى الرقمي مستمرة بسبب الانتقال من وسائل الإعلام التقليدية إلى الوسائط الرقمية وبالأخص في التطبيقات المختصة بمحتوى الفيديو عبر الإنترنت والبودكاست والتطبيقات الرقمية الأخرى.
أضافت أنه في رمضان 2024 بلغ عدد المشاهدين المصريين 41 مليون مشاهد للمسلسللات في خدمة بثّ الفيديوهات عبر الإنترنت ، وعدد ساعات المشاهدة بلغ 14 مليون ساعة يوميًا، بنسبة زيادة في حجم الاستخدام تقدر بــ 41% مقارنًة برمضان 2023. وفقا لتقرير الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات. ولذلك تم انشاء هذه الشركة لمساعدة صناع المحتوى وجميع شركات الإنتاج المهتمة بالتميز وَسَط هذه المنافسة الشرسة ومواكبة التطور الدائم والسريع في هذا المجال الضخم لتحقيق أهدافهم والوصول إلى المشاهد المناسب.
 أشار رائد الأعمال البارز "محمد أبو النجا نجاتي" إلى أن وسائل التكنولوجيا الحديثة لها بالغ الأثر على ثقافة الشباب حيث أدت إلى تغيير نمط حياتهم وتوجيههم نحو الابتكار والمبادرة بمعرفة واستغلال الفرص المتاحة في السوق لبدء مشاريع لهم وأصبحوا رواد أعمال من بداية حياتهم، وقد لوحظ ذلك من خلال زيادة عدد الشركات الناشئة في مصر إلى 1000 شركة سنة 2024، ويُظهر هذا النمو الحاجة المتزايدة للخبرة السوقية وإدارة المشاريع بين الشباب. وذلك ما يُقدمه محتوى "الكبسولة" من خلال توفير معلومات مبسطة وموجزة حول التحديات وكيفية تمويل المشاريع الناشئة وإدارتها. 
أضاف نجاتي أن المستثمرين في الشرق الأوسط حاليًا زاد اهتمامهم بأفكار الشباب الجديدة وكذلك زاد دعمهم من خلال التمويل المادي والخدمات الإدارية، وقد تم ضخ استثمارات بسوق الشركات الناشئة بلغت 10 مليارات دولار خلال السبع سنوات الماضية، مع توقعات بزيادة هذا الرقم ثلاثة أضعاف قبل عام 2030. وسوف نحرص على توفير جميع النصائح والمعلومات لنساعد الشباب من خلال محتوى "الكبسولة" ليتمكنوا من استغلال جميع الفرص للتقدم ومواكبة سوق العمل.
تابع هيثم سعيد، نائب الرئيس التفيذي لمجموعة شركات "فيكتوري لينك" والرئيس التفيذي لشركة "VAS BOX": "جاءت فكرة محتوى "الكبسولة" تماشيا مع استراتيجية الدولة لدعم المشاريع في ظل التقلبات الاقتصادية العالمية التي يواجهها رواد الأعمال وأصحاب الشركات من حيث تأثير تقلب أسعار الدولار والتضخم العالمي وتراجع معدل النمو العالمي من 3.5٪ إلى 3٪ مما يعني أن هؤلاء الشباب يجب أن يكونوا على دراية بالمخاطر والفرص لمواكبة التغير المستمر. خصوصا أن الشركات الصغيرة والمتوسطة تلعب دورًا حاسمًا في اقتصاد مصر وذلك حسب تقرير صندوق النقد الدولي".
 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الشرکات الناشئة من خلال

إقرأ أيضاً:

"القومي للإعاقة" يشارك بورقة عمل في قمة برلين بعنوان الجسور الرقمية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شاركت الدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، بورقة عمل في الحدث الجانبي الذي عُقد اليوم، على هامش القمة العالمية للإعاقة 2025، تحت عنوان "التكنولوجيا والإبداع وريادة الأعمال: داعم للعيش باستقلالية للأشخاص ذوي الإعاقة"، يأتي ذلك في إطار مشاركة وفد مصري رفيع المستوى، في القمة العالمية للإعاقة، وترأست الوفد الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، فيما ضم الوفد نخبة من المتخصصين من وزارة التضامن الاجتماعي والمجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة.

 

خلال الحدث الجانبي أوضحت الدكتورة إيمان كريم المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، أن العالم يشهد طفرة كبيرة وتقدمًا واسعًا في التحول الرقمي، لافته أن التكنولوجيا لم تعد رفاهية، بل أصبحت حاجة أساسية، لا سيما للأشخاص ذوي الإعاقة التي أضحت لهم جسرًا نحو الاستقلالية والمشاركة الفعالة في المجتمع.

 

واستعرضت "المشرف العام على المجلس" خلال كلمتها في الحدث الجانبي ورقة حملت عنوان "الجسور الرقمية: تحويل التحديات إلى فرص للعيش باستقلالية"، لافتة إلى أن هذه الورقة تستكشف هذه الورقة قدرة التكنولوجيا والإبداع وريادة الأعمال في التحول من مجرد أدوات إلى محركات حقيقية للتمكين والاستقلالية، وذلك من خلال إعادة النظر للواقع الحالي لوضع التحديات التي تنتظر الحلول نصب أعيننا لتكن نقطة الانطلاقة تجاه للتحول، وتتمثل التحديات الرئيسية في عدة صورة الأولى تتمثل في فجوة الوصول حيث 60% من الأشخاص ذوي الإعاقة في المنطقة العربية لا يستطيعون الوصول إلى التكنولوجيات المساعدة الأساسية، بسبب ارتفاع التكلفة ومحدودية التوافر، وتأتي في المرتبة الثانية حواجز ريادة الأعمال التي تتمثل في نقص التدريب المتخصص، ومحدودية التمويل، والعوائق البيئية التي تحد من إمكانات رواد الأعمال ذوي الإعاقة.

 

وأضافت كما تأتي الصورة النمطية في المرتبة الثالثة التي تتمثل في استمرار المفاهيم الخاطئة حول قدرات الأشخاص ذوي الإعاقة على الابتكار وقيادة المشاريع، والرابعة تدور حول التنسيق المؤسسي حيث تعمل العديد من المؤسسات المختلفة كجزر منعزلة ما يؤدي إلى هدر الموارد وضعف الأثر، والصورة الخامسة تتمثل في الابتكار كمحرك للتغيير ومنها الإمكانات التكنولوجية الواعدة كتطبيقات الذكاء الاصطناعي، وبرامج الترجمة الفورية للغة الإشارة، وتقنيات التعرف على الكلام والصور، والواقع الافتراضي والمعزز المستخدم في تطوير مهارات جديدة، وله القدرة على تجاوز القيود المكانية، فضلًا عن التقنيات القابلة للارتداء كالنظارات الذكية للمكفوفين، والأطراف الاصطناعية الذكية، وأنظمة المراقبة الصحية المتطورة، والمنصات الرقمية الشاملة التي تتيح فرصًا للعمل عن بعد والتعلم المستمر.

 

وأشارت "كريم" إلى أن هناك العديد من النماذج الريادية الملهمة في مجال الابتكار الرقمي للتكنولوجيا المساعدة للأشخاص ذوي الإعاقة منها مبادرة "مدرستي للصم" في مصر، التي تربط المعلمين بالأطفال الصم من خلال منصات تعليمية متخصصة، والشبكة القومية لخدمات تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة التي تقدم الدعم التكنولوجي لهم للوصول إلى فرص أفضل للتطوير الوظيفي، عن طريق دعم أصحاب الأعمال لتوظيف الأشخاص ذوي الإعاقة ودعم مقدمو الخدمات للنفاذ إلى الأشخاص ذوي الإعاقة، والشبكة ومنصة "نفاذ" في قطر لتطويع التكنولوجيا لخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة، وشركة "سنابل" في الأردن، التي يقودها أشخاص ذو إعاقة وتقدم حلولاً تقنية مبتكرة لتعزيز الاستقلالية.

 

تابعت أن هذه الورقة تقدم عددًا من الاستراتيجيات الفعالة للتمكين التكنولوجي والرقمي للأشخاص ذوي الإعاقة التي تستهدف تحقيق استقلالية لهم حال تطبيقها في المجتمعات، وتتمثل الاستراتيجية الأولى في تطوير منصات رقمية متاحة ومخصصة لهم كالمنصات التعليمية والتدريبية التي تراعي مختلف أنواع الإعاقات، مع التركيز على توفير المحتوى بصيغ متعددة "نص، صوت، فيديو، لغة إشارة، وواجهات استخدام مرنة تناسب القدرات المختلفة، وإنشاء محتوى مخصص حسب احتياجات كل فئة، والإستراتيجية الثانية تتمثل في إنشاء حزمة متكاملة لرواد الأعمال، من خلال إطلاق برنامج شامل لدعم رواد الأعمال من ذوي الإعاقة يتضمن تدريب متخصصين في المهارات الرقمية وريادة الأعمال، وتوفير خدمات إرشاد وتوجيه من خبراء ورواد أعمال ناجحين، مع توفير حاضنات أعمال مجهزة لاستيعاب احتياجات مختلف الإعاقات، بالإضافة إلى المنح والقروض الميسرة الداعمة المشروعات الناشئة.

 

استطردت فيما تتمثل الاستراتيجية الثالثة في صندوق الابتكار الشامل، وذلك من خلال إنشاء صندوق استثماري متخصص في دعم تطوير التكنولوجيا المساعدة محليًا بأسعار مناسبة، وتمويل المشاريع الريادية التي يقودها أشخاص ذو إعاقة، مع توفير منح لشراء التكنولوجيا المساعدة للأفراد من ذوي الدخل المحدود، أما الاستراتيجية الرابعة تتمثل في تكوين شراكات فعالة وتكاملية، من خلال بناء منظومة تعاون متكاملة تجمع  4 أطراف، المؤسسات الحكومية كمشرعة وداعمة للسياسات، والقطاع الخاص كمستثمر ومطور للحلول، والمجتمع المدني كممثل لاحتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة، والمؤسسات الأكاديمية كحاضنات للابتكار والبحث.

 

وقدمت "المشرف العام على المجلس" في الحدث الجانبي من خلال ورقة العمل خارطة طريق للتنفيذ على عدة مراحل، المرحلة الأولى منها تتضمن الأساسيات ويتم تنفيذها على مدار 6 أشهر، وتشمل تقييم الاحتياجات وتحديد الأولويات، وبناء قاعدة بيانات للتكنولوجيات المتاحة والثغرات، وإطلاق حملات توعية حول أهمية التكنولوجيا المساعدة، والمرحلة الثانية تشمل البناء، ويتم تنفيذها على مدار 12 شهر، وتتضمن تنفيذ برامج تدريبية متخصصة في المهارات الرقمية وريادة الأعمال، وإطلاق صندوق الابتكار الشامل وتحديد آليات التمويل، وإنشاء منصات رقمية شاملة للتدريب والتواصل، والمرحلة الثالثة هي التوسع والاستدامة ويتم تنفيذها على مدى 24 شهرًا، وتشمل توسيع نطاق البرامج لتشمل على مناطق جغرافية أوسع، وبناء شبكات إقليمية لتبادل الخبرات والابتكارات، مع قياس الأثر وتوثيق التجارب الناجحة.


وأوصت ورقة العمل بالبدء في مشروعات سريعة الأثر كاطلاق مبادرات محددة ذات أثر ملموس وتكلفة متزنة كنقاط انطلاق، مع الاستثمار في بناء القدرات من خلال تركيز الموارد على تنمية المهارات الرقمية وريادية الأعمال للأشخاص ذوي الإعاقة، وتبني نهجًا تشاركيًا يعمل على إشراك الأشخاص ذوي الإعاقة في جميع مراحل التخطيط والتنفيذ، تطبيقاً لمبدأ "لا شيء عنا بدوننا"، وإنشاء مركز إقليمي للابتكار متخصص في تطوير ونقل التكنولوجيا المساعدة على المستوى الإقليمي، وتطوير إطار السياسات الداعمة من خلال صياغة سياسات متكاملة تدعم استخدام التكنولوجيا المساعدة وريادة الأعمال للأشخاص ذوي الإعاقة.

 

وأكدت "إيمان كريم المشرف العام على المجلس" في ختام كلمتها على أن تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من خلال التكنولوجيا والإبداع وريادة الأعمال ليس مجرد التزام أخلاقي وقانوني، بل هو استثمار استراتيجي في مستقبل أكثر شمولاً وإنتاجية فعالة، لافته أنه من خلال بناء الجسور الرقمية، يمكننا تحويل التحديات إلى فرص، والقيود إلى إمكانات، والاعتماد إلى استقلالية، مشددة أن الوقت قد حان للانتقال من مرحلة الشعارات إلى مرحلة العمل الفعلي، ومن الرؤى إلى الإنجازات الملموسة، فالتكاتف معاً يمكننا من بناء عالم تكون فيه التكنولوجيا أداة تمكين للجميع دون استثناء.

 

الجدير بالذكر أن القمة العالمية للإعاقة عُقدت فعالياتها على مدى يومي 2 و3 أبريل 2025 في برلين، بألمانيا الإتحادية، بتنظيم مشترك بين ألمانيا والأردن والتحالف الدولي للإعاقة، وتجمع القمة الحكومات والأمم المتحدة والمجتمع المدني والأشخاص ذوي الإعاقة لدفع التزامات ملموسة نحو تنمية شاملة للإعاقة، وبمشاركة حكومات ومنظمات دولية ومؤسسات المجتمع المدني، بهدف تعزيز الإدماج والعدالة للأشخاص ذوي الإعاقة على مستوى العالم.


وتُعد القمة العالمية للإعاقة منصة استراتيجية لبحث سبل التعاون المشترك والاستفادة من التجارب الناجحة، بما يسهم في تحسين جودة حياة الأشخاص ذوي الإعاقة، وتفعيل مشاركتهم المجتمعية بشكل أكثر شمولًا وفاعلية.

مقالات مشابهة

  • «كتاب من الإمارات» تختتم مشاركتها في «معرض بولونيا»
  • خلال 4 سنوات.. أكثر من 300 مدني ضحية مخلفات الحرب في ليبيا
  • سقط من أعلى الشركة.. مصرع موظف بمدينة 6 أكتوبر
  • «يوتيوب» تُعلن تغيير طريقة حساب المشاهدات على YouTube Shorts.. كيف؟
  • إيمان كريم: 60% من ذوي الإعاقة بالمنطقة العربية لا يستطيعون الوصول إلى التكنولوجيات
  • «غرف دبي» تنظم 4 ورش عمل لدعم التزام الشركات بقوانين بيئة الأعمال
  • "القومي للإعاقة" يشارك بورقة عمل في قمة برلين بعنوان الجسور الرقمية
  • اقتصاديون: الإمارات توفر مقومات تأسيس الشركات واستقطاب رواد الأعمال
  • 38 ألف رخصة تجارية جديدة بالإمارات خلال الربع الأول
  • “الدوما” الروسي يحدد ضوابط عودة الشركات الأجنبية للعمل في روسيا ويطالب بتثبيتها عبر مرسوم رئاسي