أكد مراسل "سكاي نيوز عربية" استهداف ملعب يعسكر فيه جنود إسرائيليون في بلدة حرفيش بالجليل شمالي إسرائيل، باستخدام طائرتين مسيّرتين، الأربعاء.

وأعلن الجيش الإسرائيلي سقوط قذائف أطلقت من لبنان على حرفيش، مشيرا إلى أن "الحادث قيد التحقيق".

ولم يؤكد الجيش وقوع إصابات، لكن المدير العام لنجمة داود الحمراء إيلي بن قال للقناة 12 الإسرائيلية، إن 11 شخصا أصيبوا في الهجوم الذي استهدف ملعبا، من بينهم شخص في حالة حرجة.

وأضاف بن أن "3 أشخاص في حالة متوسطة، والباقين إصاباتهم طفيفة".

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الهجوم تم على الأرجح عبر طائرة مسيّرة محملة بالمتفجرات.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إسرائيل لبنان حزب الله أخبار إسرائيل

إقرأ أيضاً:

من لبنان.. لماذا قصف الجيش سوريا؟

إشتباكات عنيفة، سقوط جرحى وضحايا.. هذا هو المشهد عند الحدود بين لبنان وسوريا منذ يوم الخميس الماضي عندما اندلعت اشتباكات عنيفة بين مسلحين من العشائر اللبنانية من جهة وآخرين من الجانب السوري من جهة أخرى.   ما يُكشف حتى الآن هو أنَّ المُقاتلين السوريين ينتمون إلى هيئة تحرير الشام التي تمثل فصيلاً أساسياً تمكن من السيطرة على زمام الحُكم في سوريا إبان سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد يوم 8 كانون الأول الماضي.   القول إنَّ هؤلاء المقاتلين ينتمون إلى الهيئة المذكورة هو إشارة إلى أنهم "ميليشيا" تقصف الداخل اللبناني بقذائف صاروخية بين الحين والآخر إبان الإشتباكات الأخيرة، وبالتالي فإن هؤلاء لا يمثلون "الجيش السوري الجديد" وفق ما قال مصدرٌ عسكري سابق لـ"لبنان24".   أما على الجانب اللبناني، فإن من قصف معاقل الجانب السوري هو الجيش، وذلك بغض النظر عن الإشتباكات التي يخوضها أبناء العشائر ضمن مناطقهم، علماً أن هؤلاء لم يتقدموا باتجاه الداخل السوري.
ماذا كشفت إشتباكات الحدود؟   المشهدية القائمة عند الحدود تكشف أمرين أساسيين: الأول هو أن الصورة القائمة في لبنان تشير إلى أن القتال يجري مع "مجموعات مسلحة" وليس "الجيش السوري الجديد"، وهو الأمر الذي يفتح الباب أمام ثغرة كبيرة حصلت داخل سوريا وكشفتها أحداث لبنان.   وفق المصدر، فإن الثغرة هذه تتمثل في أنه ليس لدى سوريا "جيش نظامي" حتى الآن، مشيراً إلى أن "الخطيئة الكبرى التي حصلت إبان سقوط نظام الأسد" هو القيام بحل الجيش السابق والتخلص من كافة أركانه ووحداته.   وعليه، فإن المعركة التي تحصل قد تكون مبررة للكثير من اللبنانيين باعتبار أنهم لا يواجهون "جيشاً" بل يقفون بوجه "فصيل مسلح" سيرون أنه يهددهم. هنا، يقول المصدر: "لو كان الجيش السوري هو من يقوم بالعمليات العسكرية عند الحدود لضبط التهريب، لكان الأمر كان مختلفاً".   إنطلاقاً من ذلك، وبحسب المصدر، فإنه بسبب عدم وجود "جيش سوري" وبالتالي وجود "فصائل مسلحة"، اتخذ الجيش اللبناني قراراً بقصف مرابض المدفعية التابعة لهيئة تحرير الشام، ما يشير إلى أنه واجه "فصيلاً مسلحاً" وليس الدولة السورية.   هنا، يلفت المصدر إلى أن الجيش لديه صلاحية كاملة للرد على مصادر النيران السورية طالما إنها جاءت من "فصائل مقاتلة" وليست رسمية بالمعنى الكامل، موضحاً أنه لو كان هناك جيش نظامي، لكانت الأمور اختلفت ولكانت هناك عمليات عسكرية مشتركة لضبط الحدود بين البلدين.       المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • والا يكشف عن بعض نتائج التحقيقات في هجوم 7 أكتوبر
  • استعدادا لمواجهة فاركو.. حافلة الزمالك تصل استاد الجيش ببرج العرب
  • قائد الجيش استقبل لازارو ومسؤولا في البحرية الفرنسية
  • الجيش الروسي يسيطر على بلدة ياسينوفويه في دونيتسك شرقي أوكرانيا
  • الجارديان: هجوم إسرائيل على غزة غير متناسب على نحو صارخ
  • من لبنان.. لماذا قصف الجيش سوريا؟
  • «ضربة البرق».. إسرائيل تغطي على فشلها في حرب غزة بتنفيذ عملية جديدة بالضفة وسط حالة رعب في تل أبيب.. عاجل
  • لامين يامال يقود هجوم برشلونة أمام إشبيلية في الدوري الإسباني
  • جنود إسرائيليون قاتلوا في غزة لبلومبرغ: نواجه خطر الملاحقة القضائية المحتملة في الخارج بسبب حرب غزة
  • بلومبيرج : جنود إسرائيليون يواجهون خطر الملاحقة القضائية في الخارج بسبب حرب غزة