عن عودة النازحين.. تصريحٌ لافت من وزير الطاقة
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
استقبل بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس يوحنا العاشر يازجي وزير الطاقة والمياه في حكومة تصريف الأعمال وليد فياض في المقر البطريركي في البلمند رافقه مستشاره طوني ماروني.
وبعد اللقاء قال فياض: "تشرفت بلقاء البطريرك يوحنا العاشر وهو الاب والمرشد والداعم في كل الاوقات،كما وضعت البطريرك في اخر مستجدات زيارتنا إلى سوريا حيث استقبلنا رئيس الحكومة وعدد من الوزراء ،وقد رحب سيدنا بهذه الزيارة مشيدا بالالتزام الموجود في الوزارة ومشددا على وجوب تحسين العلاقات مع سوريا ، واضاف فياض:" كما تطرقنا إلى معاناة الشعب الفلسطيني كما نتمنى وقف إطلاق النار في قطاع غزة ووضع حد للاجرام الاسرائيلي".
وتابع: "شدد البطريرك يوحنا على تغليب المصلحة الوطنية على الشخصية والسعي للتواصل بين كافة الافرقاء اللبنانيين من أجل سد الفراغ الموجود في سدة الرئاسة والبحث على الإتفاق بين السياسيين من أجل مصلحة لبنان".
ورداً على سؤال عن زيارته إلى سوريا وإذا قد تطرق مع الحكومة السورية لملف النازحين السوريين قال فياض: "الحكومة السورية مستعدة للتعاون مع لبنان من أجل تسهيل عودة النازحين السوريين كما أن السوريين قاموا بتسهيلات قضائية ولكن يجب تفعيل العلاقات بين لبنان وسوريا رسميا لتمكين عودة لو جزئية للنازحين وتطبيق القوانين اللبنانية ضمن إطار إحترام النازح السوري".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عاجل.. تصريح جديد من الخارجية الأمريكية بشأن سوريا
قال مايكل ميتشيل، المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية إنَّ بلاده على اتصال مع كل الأطراف ومن بينها إسرائيل فيما يخص الأوضاع في سوريا.
يناير 2025.. البرومو التشويقي لمسلسل "سراب" «نوة عيد الميلاد»تضرب بقوة سيول محتملة ورياح عاصفة وتحذيرات صارمة من الأرصادوأضاف خلال مقابلة عبر الإنترنت مع برنامج “حضرة المواطن” الذي يُقدمه الإعلامي سيد علي، عبر شاشة “الحدث اليوم"، مساء الاثنين، أن بلاده أكّدت رغبتها في أن يكون هناك احترام لسيادة سوريا برمتها، مشير إلى أن هذا هو الهدف النهائي للولايات المتحدة في هذا السياق الاستثنائي، موضحًا أن سوريا تشهد نوعًا من الفراغ الأمني والسياسي.
ولفت إلى أن إسرائيل أعلنت تنفيذ عمليات لأهداف عسكرية في سوريا، موضحًا أن بلاده تؤمن أن أي عمليات عسكرية يجب أن تكون محدودة ومؤقتة وتحترم سيادة سوريا على المدى الطويل.
وشدد على ضرورة استئناف العمل باتفاق 1974 (الذي أعلنت إسرائيل أنه انقضى بسقوط حكم بشار الأسد)، لافتًا إلى أن واشنطن مستعدة للعمل المشترك لتحقيق هذا الهدف