باحثة: حملات «التحالف الوطني» دعمت مطالب المرأة وتحقيق المساواة
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن باحثة حملات التحالف الوطني دعمت مطالب المرأة وتحقيق المساواة، أكدت سلمى عبدالعظيم، الباحثة بالمركز المصري للفكر والدراسات، أهمية وجود التحالف الوطني خلال الفترة الراهنة نظرا للظروف الاقتصادية التي يمر بها .،بحسب ما نشر أخبار الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات باحثة: حملات «التحالف الوطني» دعمت مطالب المرأة وتحقيق المساواة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكدت سلمى عبدالعظيم، الباحثة بالمركز المصري للفكر والدراسات، أهمية وجود التحالف الوطني خلال الفترة الراهنة نظرا للظروف الاقتصادية التي يمر بها العالم كله والتي أثرت بصورة كبيرة على مصر مرورا بالزيادة غير المسبوقة في معدلات التضخم وتراجع معدلات النمو بالإضافة إلى الأزمة الروسية الأوكرانية التي زادت من تعقيد الموقف، لذلك وصلت تلك التأثيرات لمصر.
الحاجة لتوسيع مظلة الغطاء الاجتماعيوأضافت «عبدالعظيم»، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية «إكسترا نيوز»: «انطلاقا من الظروف العالمية التي أثرت على مصر، واجهنا عددا كبيرا من التحديات التي أثرت سلبا على المستوى المعيشي للمواطنين، وبالتالي جاءت الحاجة إلى توسيع مظلة الغطاء الاجتماعي»، موضحة أن التحالف الوطني كان له دور قوي وفعال منذ انطلاقه في مارس 2022.
دعم التحالف الوطني للمرأةوتابعت: «التحالف الوطني عمل على ضمان حقوق المرأة وتحقيق المساواة إلى جانب التمكين الاقتصادي من خلال الحملات التي تدعم المرأة مثل «نسمعك.. ندعمك» المنوط بها دعم السيدات التي تعاني من أزمات نفسية، وتم ذلك خلال عدد كبير من المبادرات المتنوعة فضلا عن الحملات التوعية وأخرى للكشف المبكر عن سرطان الثدي وإجراء الجراحات».
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل باحثة: حملات «التحالف الوطني» دعمت مطالب المرأة وتحقيق المساواة وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التحالف الوطنی
إقرأ أيضاً:
لافروف: الغرب لم يحترم أبدا مبدأ المساواة السيادية بين الدول
روسيا – أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الغرب لم يحترم قط مبدأ ميثاق الأمم المتحدة القائم على المساواة السيادية بين الدول، وأن الإدارة الأمريكية الجديدة تستمر في تجاهل هذا المبدأ.
وقال لافروف خلال كلمة ألقاها في الجمعية العامة للمجلس الروسي للشؤون الدولية: “في أي صراع أو موقف دولي نشأ بعد الحرب العالمية الثانية وبعد إنشاء الأمم المتحدة، لم تلتزم الولايات المتحدة وحلفاؤها أبدا بالمبدأ الأساسي للميثاق الذي ينص على أن الأمم المتحدة تقوم على المساواة في السيادة بين الدول”.
وأشار وزير الخارجية الروسي إلى أنه “إذا نظرنا إلى تاريخ ما بعد الحرب، خاصة في أكثر المواقف حرجاً وصعوبة، سنرى أن الغرب لم يحترم هذا المبدأ أبدا”.
وأضاف: “بعد تولي إدارة دونالد ترامب السلطة، بدا أن وزير الخارجية الجديد ماركو روبيو قد تنصل من النظام العالمي الليبرالي، لكنه أعلن في الوقت نفسه أن إدارة ترامب ستخلق نظاما جديدا من الفوضى مع أولوية مبدأ ‘أمريكا أولا’. الفرق هنا باستثناء المصطلحات ليس كبيرا”.
وأشار لافروف إلى أن هناك شكوكا حول جدوى النظام العالمي القائم على ميثاق الأمم المتحدة، ليس فقط بين السياسيين في الغرب ولكن أيضا بين الخبراء وعلماء السياسة في روسيا.
وقال الوزير الروسي: “لا تحتاج إلى أن تكون خبيرا فائق الذكاء لترى أوجه القصور والخلل في عمل الأمم المتحدة والمؤسسات المرتبطة بها. أعتقد أنكم ستتفقون معي على أن الأسباب الجذرية لهذا لا تكمن في عيوب أو تقادم المبادئ التي تقوم عليها الأمم المتحدة، بل في عدم رغبة أو قدرة بعض الدول، وخاصة الغرب، على اتباع هذه المبادئ في السياسة العملية. هذا مثال واحدا فقط أقدمه لكم”.
يعود الجدل حول احترام مبادئ ميثاق الأمم المتحدة، وخاصة مبدأ المساواة السيادية بين الدول، إلى عقود من التوترات بين القوى الكبرى والدول الأخرى. وقد تأسست الأمم المتحدة عام 1945 بعد الحرب العالمية الثانية كمنصة لتعزيز السلام والتعاون الدولي بناء على مبادئ واضحة، أبرزها: المساواة في السيادة بين جميع الأعضاء وحظر استخدام القوة في العلاقات الدولية وتسوية النزاعات بالوسائل السلمية”.
لكن القوى الغربية، وخاصة الولايات المتحدة، تتعامل بانحياز مع هذه المبادئ، حيث تُهمش مصالح الدول الأخرى لصالح أجنداتها الجيوسياسية. ومن أبرز الأمثلة التاريخية: “التدخلات العسكرية الأحادية دون تفويض من مجلس الأمن (مثل غزو العراق 2003) والعقوبات الأحادية التي تفرضها واشنطن وحلفاؤها خارج إطار الأمم المتحدة، والتعامل الانتقائي مع قرارات مجلس الأمن، مثل تجاهل القرارات المتعلقة بفلسطين أو الصحراء الغربية”.
وفي عهد إدارة ترامب تصاعدت هذه الانتقادات بعد تبني سياسة “أمريكا أولا”، التي ركزت على المصالح الوطنية الضيقة على حساب التعددية الدولية. وشمل ذلك: “الانسحاب من اتفاقيات دولية (مثل اتفاقية باريس للمناخ)، وتقويض مؤسسات مثل منظمة الصحة العالمية، والتهديد بتجميد تمويل الأمم المتحدة إذا لم تُلبِ مطالب واشنطن”.
المصدر: RT