احذر أعراض الإصابة بالتهاب القصبة الهوائية.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعاني بعض الأشخاص من أعراض إلتهاب القصبة الهوائية وهي مشكلة مرضية ، لها الكثير من الأسباب و العوامل المرضية ، وفقا لتقرير نشر في موقع "فيري ويل هيلث" المهتم بالصحة العامة والأمراض، فهناك الكثير من المشكلات التي تسبب هذه الحالة، وبعض أنواع العدوى ، ويؤثر أيضا علي الجهاز التنفسى ووظائفه و التنفس .
من أهم أعراض التهاب القصبة الهوائية، والكثير من العلامات التي تدل على الإصابة بها هي ارتفاع درجة حرارة الجسم، حدوث صوت أو صفير الصدر ، والتهاب القصبة الهوائية قد يصيب الأطفال وليس الكبار فقط.
وهناك أشارات قد تظهر على مريض التهابات القصبة الهوائية مثل الشعور بانسداد هذه المنطقة والشعور بغصة شديدة أو حالة من الاختناق في الصدر والتنفس بصعوبة، فتكون الأعراض ظاهرة وواضحة.
كذلك هناك الكثير من العوامل وأسباب الإصابة بالتهاب القصبة الهوائية، مثل العدوى نتيجة المكورات الرئوية ، و التهابات الحنجرة، كذلك يظهر على المريض أعراض السعال المستمر والكحة الشديدة وتتغير من حالة لأخرى ومن درجة إصابة لأخرى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أعراض الإصابة القصبة الهوائية درجة حرارة الجسم ارتفاع درجة حرارة الجهاز التنفسي القصبة الهوائیة
إقرأ أيضاً:
الضوابط المطلوبة في المؤذن للصلاة .. تعرف عليها
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (هل يوجد أوصاف حددها الشرع الشريف للموذن؟ فهناك رجل يحافظ على أداء الصلوات الخمس في مسجد صغير بإحدى القرى، ويؤذن به لوقت كلِّ صلاة، ويسأل عن الأوصاف التي يَطلب الشرعُ الشريفُ توافُرَها في المؤذن.
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إن الأوصاف المطلوب شرعًا توافرها في المؤذن لجماعة المسلمين في المسجد أن يكون ذَكَرًا، مسلمًا، عاقلًا، عالمًا بمواقيت الصلاة من خلال الوسائل الدالة عليها، والتي تعتمد على فهم علماء الفَلَك والمختصين وتطبيقهم في ضبط المواقيت وفقًا للعلامات الشرعية والمعايير الفلكية الدقيقة، كالساعة الزمنية، والنتيجة الورقية، والتطبيقات الإلكترونية وغيرها.
كما يشترط أن يكون عدلًا معروفًا بين الناس بالتقوى والأمانة، كما يُستحب فيه أن يكون ذا صوتٍ حسنٍ، وهذا ما لم يكن للمسجد مؤذنٌ راتبٌ موجودٌ -أو مَن يُنيبه في إطار ما تسمح به اللوائح والقوانين- بعد دخول الوقت، فإن كان للمسجد مؤذنٌ راتبٌ فإنه لا يزاحمُه غيرُه في الأذان، ولا يؤذن إلَّا إذا أَذِنَ له.
وأوضحت دار الإفتاء أن الأذان شعيرة من شعائر الإسلام، رَغَّب الشرع الشريف على المبادرة إليها وبيَّن لنا أجرها وفضلها، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي النِّدَاءِ وَالصَّفِّ الْأَوَّلِ، ثُمَّ لَمْ يَجِدُوا إِلَّا أَنْ يَسْتَهِمُوا عَلَيْهِ لَاسْتَهَمُوا» متفقٌ عليه.
وعن معاوية رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «الْمُؤَذِّنُونَ أَطْوَلُ النَّاسِ أعْنَاقًا يَوْمَ الْقِيامَةِ» أخرجه الإمام مسلم في "صحيحه".
وتابعت: لأهمية الأذان ومكانته بَيَّنَ النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن المؤذن مؤتَمَن؛ إذ يأتَمِنُه الناس على مواقيت صلاتهم، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «الْإِمَامُ ضَامِنٌ، وَالْمُؤَذِّنُ مُؤْتَمَنٌ، اللَّهُمَّ أَرْشِدِ الْأَئِمَّةَ، وَاغْفِرْ لِلْمُؤَذِّنِينَ» أخرجه الإمامان: الترمذي وأبو داود في "السنن".