باريس يهاجم مبابي: شخص "غير راقٍ".. والكل يصدقه
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
لم تتوقف عاصفة انتقال كيليان مبابي إلى ريال مدريد حتى الآن، إذ اتهمه ناديه السابق باريس سان جيرمان بأنه "غير راقٍ" ويتحدث دون دليل والكل يصدقه.
وانتقل مبابي إلى ريال مدريد بشكل رسمي يوم الاثنين الماضي بعد عام من الشد والجذب بينه وبين ناديه السابق باريس سان جيرمان، وبعد 24 ساعة من انتقاله اتهم مسؤولي الأول بالتعامل معه بشكل غير لائق مطلع الموسم الماضي.
وقال مبابي يوم الثلاثاء: قالوا لي إنني لن ألعب مع باريس سان جيرمان مجددًا، قالوها بشكل عنيف في وجهي، وجعلوني تعيسًا، ولولا المدرب لويس إنريكي والمدير الرياضي لويس كامبوس لم أكن لألعب أبدًا طوال الموسم الماضي.
وغضب مسؤولو باريس سان جيرمان من تصريحات اللاعب الفائز بكأس العالم 2018، وقال مصدر لوكالة "فرانس برس": مبابي غير راق، وللأسف يتحدث دون دليل والكل يصدقه.
وواصل: الرئيس ناصر الخليفي لم يتدخل أبدًا في قرار يتعلق بالفريق، حتى المدرب لويس إنريكي أكد ذلك.
وجاءت تلك التصريحات ضمن سلسلة صراعات بين مبابي ونادي العاصمة الفرنسية، إذ كشفت صحيفة "ليكيب" أن اللاعب لم يستلم راتبه لشهري أبريل ومايو بالإضافة إلى امتناع الناي عن دفع راتب شهر يونيو الأخير في عقده، وسط محاولات من القانونيين لإيجاد حل يتعلق بهذا الأمر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ريال مدريد فرانس برس سان جيرمان ناصر الخليفي وكالة فرانس برس مبابي الى ريال مدريد كيليان مبابي الى ريال مدريد انتقال كيليان مبابي باریس سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
قاسم: إذا بقيت إسرائيل داخل لبنان بعد الاتفاق فهي محتلة والكل يعلم كيف يتم التعامل معها
#سواليف
أعلن أمين عام ” #حزب_الله ” #نعيم_قاسم أنه إذا بقيت #إسرائيل داخل #لبنان بعد الاتفاق فهي محتلة والكل يعلم كيف يتم التعامل معها.
وأضاف قاسم في كلمة له بمناسبة ذكرى #الشهداء: “يجب أن تنسحب اسرائيل في 18 شباط بالكامل ومن مسؤولية الدولة أساساً وحصراً أن تعمل بكل جهد ليحصل ذلك”.
وتابع: “على الدولة ألا تقبل ببقاء إسرائيل لا بـ5 نقاط أو غيره، ليس هناك أي ذريعة لبقاء #الاحتلال ويجب ان يكون موقف الدولة اللبنانية صلبا وحاسما”.
مقالات ذات صلة موقع روسي: هذا هو الهدف الحقيقي من فكرة تهجير سكان غزة 2025/02/17وشدد قاسم على أنه: “إذا بقيت إسرائيل داخل لبنان بعد الاتفاق فهي محتلة والكل يعلم كيف يتم التعامل معها”.
ومنذ 27 نوفمبر 2024 يسود وقف لإطلاق النار أنهى قصفا متبادلا بين الجيش الإسرائيلي و”حزب الله” بدأ في 8 أكتوبر 2023، وتحول إلى حرب إسرائيلية واسعة على لبنان في 23 سبتمبر الماضي.
وبزعم التصدي لتهديدات “حزب الله”، ارتكب الجيش الإسرائيلي مئات الخروقات لاتفاق وقف إطلاق النار، ما أسفر عن 73 قتيلا و265 جريحا.
وتضمن الاتفاق مهلة 60 يوما، تنسحب خلالها إسرائيل من البلدات التي احتلتها في جنوب لبنان خلال الحرب.
لكن تل أبيب أخلت بالاتفاق، وامتنعت عن تنفيذ الانسحاب الكامل خلال المهلة التي انتهت في 26 يناير الماضي، قبل أن تعلن الولايات المتحدة عن اتفاق إسرائيلي لبناني على تمديدها حتى 18 فبراير الجاري.