شهرة كبيرة يحظى بها الشيف العالمي بوراك، والذي يحرص دومًا على مشاركة تفاصيل رحلاته مع جمهوره ومتابعيه، كان آخرها ما نشره عبر حسابه الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي إنستجرام لفيديو له من أمام الأهرامات، ويفعل ذلك دومًا بهدف الترويج للأماكن السياحية.

زيارة الشيف بوراك إلى مصر

ارتدى قميصا أبيض وبنطلون أسود اللون، ولم تفارق البسمة وجهه، وهو يلتقط إحدى الصور التذكارية من أمام الأهرامات، في أثناء زيارته إلى مصر، فلم تكن تلك الزيارة الأولى، فقد سبق وجاء إليها وقت سابق، ليوثقها هذه المرة بمقطع فيديو وهو يتحرك ذهابًا وإيابًا في تلك المنطقة السياحية، في محاولة منه للترويج لها وتعريف الناس بها.

View this post on Instagram

A post shared by Burak Özdemir (@cznburak)

جاء الفيديو مصاحبًا لمقطع صوتي للشيف عبير الصغير، والتي تحدثت فيه بلهجتها المعروفة لتقول جملتها الأشهر على الإطلاق «come to egypt»، صاحبه تعليق للشيف بوراك في صورة سؤال لجمهوره ومتابعيه «أين تعتقدون أنا الآن».

كما شارك أيضًا بعض اللقطات التي تظهر الأماكن الأثرية من الأعلى، والتي تشير إلى أنه بالأجدر استخدم الطيران في أثناء رحلته لزيارة مصر.

ليست المرة الأولى

لم تكن تلك الزيارة الأولى للشيف بوراك في مصر، وجاء إلى هنا في وقت سابق، حينما نشر صورة له معلقًا عليها قائلًا: «أنا بحب مصر» والتي بدت وكأنها أولى رحلاته إلى مصر، ليعيد تكرار ذلك الأمر مجددًا.

خلاف الشيف بوراك مع والده

نشب خلاف بين الشيف بوراك ووالده الفترة الماضية، وبدأ الخلاف حينما خرج الشيف العالمي بوراك، في فيديو يشير فيه إلى رفعه دعوى قضائية على الأخير، وذلك بتهمة الاحتيال عليه وبيع بعض مطاعمه دون علمه.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشيف بوراك الأهرامات زيارة الأهرامات الشیف بوراک إلى مصر

إقرأ أيضاً:

أبطال الكيبورد: الحرب ليست نزهة

30 سبتمبر، 2024

بغداد/المسلة:  اصطف متصيدو الأزمات والباحثون عن الأكشن في صف واحد، يصرخون ويولولون: “أين إيران من الحرب؟” كأنما الحرب لعبة تدار بالأزرار، وكأن قرارها يتطلب فقط لمسة واحدة من أصابعهم على لوحات مفاتيحهم.

هؤلاء الذين يتدثرون بحالة من الفوضى الفكرية، ليس بينهم، لو دققت، خبراء استراتيجيون أو محللون عسكريون، بل مدونون يجلسون خلف الحواسيب، يلهثون وراء الأضواء، يكتبون وينتقدون ويتباكون على أوهام صنعوها بأنفسهم.
إنهم يصورون الحرب كأنها مشهد درامي يمكن ادارته من مقاعد المتفرجين.

الأكثر إثارة للدهشة هو اعتقاد هؤلاء الكثر أن إيران، إذا لم ترد، فهي متخاذلة أو متواطئة، بل هي في عداد المشاركين في المؤامرة، وكأنما غاب عنهم أن الحرب ليست مجرد قرار عابر، بل هي دمار شامل قد يُحرق الأخضر واليابس.

هذا المنطق غير السوي لم يأتِ اعتباطاً، بل هو نتيجة طبيعية لافرازات الحرب المضادة التي تؤثر على الأفراد دون أن يشعروا بها، فهُم ينقادون إليها وكأنهم قطيع من الخراف.

تجارب التاريخ تُفيد بأن كل قرارات الحروب المستعجلة كانت خاطئة، أدت إلى خسائر جسيمة.

التأني والدراسة هما الأساسان اللذان يُفرزان دخول الحرب من عدمه، وليس قرارات عواطف وارتجاليات تُبث عبر منصات الإعلام المدفوع الثمن.

إننا نعيش زمنًا يتطلب التفكير العميق، لا الانجراف وراء الأصوات الصاخبة.

وفي زمن الضياع، تبقى الحكمة وحدها القادرة على إنقاذ ما يمكن إنقاذه.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • سوسن بدر تمزج بين أناقة المصريات وفخامة ملكات الفراعنة (صور)
  • أبطال الكيبورد: الحرب ليست نزهة
  • رد مختلف هذه المرة.. واشنطن نقلت رسالة تحذير إلى إيران
  • جامعة الدول العربية ترحب بالتفاهمات الليبية الأخيرة والتي أدت إلى حل أزمة مصرف ليبيا المركزي
  • العنقري: من الأولى بالإقالة في الأهلي المدرب أو اللي اختاره والفراج يرد .. فيديو
  • بشير التابعي: الأهلي كان مرعوب من الزمالك .. وهي المرة الأولى التي أراهم بتلك الصورة
  • الجامعة العربية: نرحب بالتفاهمات الليبية الأخيرة والتي أدت إلى حل أزمة المركزي
  • ما هو الفرق بين السيارات الكهربائية والهجينة والتي تعمل بالوقود الأحفوري؟
  • بعد 3 أشهر من الزواج.. سلمى أبو ضيف حامل في مولودتها الأولى (فيديو)
  • مبيعات آيفون 16 ليست بنفس قوة العام الماضي!