دانيال كريغ يعود بجزء جديد من أخرجوا السكاكين
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
من المنتظر أن يعود الممثل البريطاني دانيال كريغ لتقديم دور بينوا بلانك في جزءٍ جديدٍ من فيلم "أخرجوا السكاكين" (Knives Out) للمؤلف والمخرج الأميركي ريان جونسون.
وعرض الجزء الأول في مهرجان تورنتو السينمائي سنة 2019 بمشاركة جمع من نجوم هوليود مثل كريس إيفانز وجيمي لي كورتيس وآنا دي أرماس. ثم حقق نجاحاً كبيراً لدى طرحه بصالات العرض، محققاً مداخيل تجاوز 300 مليون دولار، كما ترشح جونسون لجائزة الأوسكار عن فئة أفضل سيناريو أصلي.
أما الجزء الثاني الذي صدر عام 2022 وبلغت تكلفته 40 مليون دولار، فحمل اسم "البصل الزجاجي: من ألغاز أخرجوا السكاكين" (Glass Onion: A Knives Out Mystery) لكنه لم يحقق سوى 15 مليونا بصالات العرض، رغم مشاركة نجوم مثل كيت هدسون وجانيل موناي وإدوارد نورتون.
ورغم فشل الجزء الثاني جماهيريا، تقول مجلة "هوليود ريبورتر" المختصة إن شبكة "نتفليكس" قررت إنتاج جزأين جديدين من "أخرجوا السكاكين" ومنحت جونسون الحرية الكاملة في الكتابة والإخراج دون الحاجة للرجوع إليها، لكنها اشترطت أن يكون كريغ بطل الجزأين الجديدين من العمل.
وأشارت المجلة إلى أن الجزء الثالث سيحمل اسم "أيقظوا رجلاً ميتاً" (Wake Up Dead Man) على أن يُطلق عام 2025 ويشهد مشاركة مجموعة من الأسماء المعروفة مثل كيري واشنطن وغلين كلوز وجيريمي رينر.
يُشار إلى أن بطل السلسلة دانيال كريغ (56 عاماً) اشتهر بأداء شخصية العميل السري البريطاني جيمس بوند بأفلام 007، والتي قدّم منها 6 أجزاء بين عامي 2006 و2021.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية: على ترامب أن يدعم تصريحاته بشأن إنهاء الصراعات بخطوات ملموسة
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا يفيد بأن الخارجية الروسية، قالت إنه على ترامب أن يدعم تصريحاته بشأن إنهاء الصراعات بخطوات ملموسة.
واحتفى رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون بفوز ترامب بقوله: “إن رئيسنا المنتخب هو ترامب”، وفق ما ذكرت صحف أمريكية.
وقال إن الجمهوريين في المجلس على أهبة الاستعداد للتصرف فورا وفقا لأجندة ترمب "أمريكا أولا".
وصعد رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون إلى المنصة برفقة الرئيس دونالد ترامب أثناء إلقائه خطابه الانتخابي.
وقد ربط جونسون نفسه بشكل وثيق مع ترامب بينما يسعى إلى مساعدة الجمهوريين في الحفاظ على الأغلبية في مجلس النواب، فضلاً عن الاحتفاظ بمنصبه كرئيس للبرلمان.
لكن جونسون ما زال بعيدا عن الاحتفاظ بمنصبه، فما زال من غير الواضح من سيفوز بأغلبية مقاعد مجلس النواب وما إذا كان الجمهوريون سيحتفظون به كزعيم لهم عندما يعقدون انتخابات قيادة المجلس في الثالث عشر من نوفمبر.