هالاند يتحدث عن مستقبله مع مانشستر سيتي ومصير غوارديولا
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
كشف النجم النرويجي إيرلينغ هالاند، مهاجم فريق مانشستر سيتي، عن موقفه من تمديد عقده مع النادي الإنجليزي، خلال الفترة المقبلة، ومستقبل مدربه الإسباني بيب غوارديولا.
وينتهي عقد هالاند (23 عاما) مع مانشستر سيتي في صيف 2027، وسط أنباء تفيد باحتمالية رحيله في صيف 2025.
وكانت تقارير قد ربطت مستقبل هالاند، بمصير مدربه بيب غوارديولا، خصوصا أن عقد المدرب ينتهي بنهاية الموسم المقبل.
وقال هالاند، في تصريحات لقناة "TV 2" النرويجية: "لقد أمضيت عامين رائعين في مانشستر سيتي، ويتبقى لي 3 سنوات في عقدي.. هذا كل ما يمكنني قوله".
إقرأ المزيدوعن إمكانية تمديد تعاقده، قال: "لا أستطيع أن أتحدث أكثر من ذلك، هذا ما يمكنني قوله".
وتطرق المهاجم النرويجي للحديث عن مستقبل غوارديولا، قائلا: "بالطبع أتمنى استمراره لفترة طويلة، لكن على أي حال، هذا النادي سيقوده دائما أحد أفضل المدربين".
وأتم هالاند تصريحاته، قائلا: "اليوم الذي سيستقيل فيه بيب، أنا متأكد أنه سيأتي مدرب قوي لخلافته".
المصدر: وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيرلينغ هالاند سوق الانتقالات غوارديولا مانشستر سيتي مانشستر سیتی
إقرأ أيضاً:
وزير الاستثمار: نتطلع إلى المزيد من التعاون المشترك بين مصر والسعودية
عقد المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية، اجتماعًا موسعًا مع محمد التويجري، الأمين العام للمجلس التنسيقي المصري السعودي، في إطار تعزيز علاقات التعاون الاقتصادي والاستثماري بين مصر والسعودية.
واستعرض الوزير خلال اللقاء جهود الحكومة المصرية في مجال إصلاح السياسات المالية، وخطوات تسهيل حركة التجارة عبر تسريع إجراءات الإفراج الجمركي، مؤكداً أن هذه الإصلاحات تفتح آفاقًا جديدة للمستثمرين، وتدعم بيئة الأعمال في مصر.
وأشار «الخطيب» إلى أهمية تحقيق التكامل بين مصر والسعودية، مسلطًا الضوء على الإمكانات البشرية الكبيرة التي تتمتع بها مصر، والتي تضم أكثر من ٣٢ مليون شخص من القوى العاملة، ما يشكل ركيزة أساسية لدعم المشروعات الاستثمارية المشتركة.
كما نوه الوزير بالدور الحيوي الذي يلعبه المجلس التنسيقي المصري السعودي، الذي تم إنشاؤه بمبادرة من الرئيس عبد الفتاح السيسي، والأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، لتعزيز العلاقات الاقتصادية وتطوير قطاعات حيوية، وعلى رأسها قطاع السياحة، بما يعزز التكامل التنموي بين البلدين الشقيقين.
وأعرب «الخطيب» عن تطلعه إلى المزيد من التعاون المشترك بين مصر والسعودية، مشيداً بالرؤية السعودية الطموحة للتنمية 2030، التي تمثل نموذجًا ملهمًا للتنمية المستدامة في المنطقة.
من جانبه، أكد محمد التويجري الأمين العام للمجلس التنسيقي المصري السعودي أهمية العمل على توسيع مجالات الاستعانة بالخدمات الخارجية (Outsourcing)، وتبادل الخبرات، وتطوير البنية التحتية الداعمة للنمو الاقتصادي، مشدداً على ضرورة الاستفادة من التجارب الناجحة لتعزيز التنافسية الاقتصادية وخلق فرص عمل جديدة.
واتفق الجانبان على استمرار التنسيق بين المؤسسات المعنية في البلدين لدفع مسيرة التعاون الاقتصادي والاستثماري إلى آفاق أرحب، بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين.