رحلة البحث عن الوقت المناسب: استعدادات وتوقعات لموعد عيد الأضحى 2024 في العراق
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
رحلة البحث عن الوقت المناسب: استعدادات وتوقعات لموعد عيد الأضحى 2024 في العراق.. في عام 2024، يبحث الكثيرون في العراق عن موعد عيد الأضحى، محاولين الاستفسار عن يوم عرفة وتواريخ الإجازات المرتقبة. تلك المعلومات لها أهمية كبيرة للمصالح الحكومية والمؤسسات التعليمية. سنقدم لكم في هذا المقال جدولا زمنيا دقيقا لموعد عيد الأضحى في مختلف مناطق العراق، بالإضافة إلى توضيح الأيام الرسمية للإجازات خلال العام.
لقد تم التوضيح فلكية عن موعد عيد الأضحى 2024 في العراق، وقد وضحت الحكومة العراقية أيام أجازات عيد الأضحى لهذا العام، وإليكم كافة التفاصيل موضحه كالتالي:
لقد وضحت الحكومة العراقية أن بداية يوم عرفه في العراق سوف يكون في يوم التاسع من ذو الحجه لعام 1445 هجريا.
والذي يوافق من السنه الميلادية 15 من شهر يونية 2024
أول أيام عيد الأضحى بالعراق هو 10 من ذي الحجة 1445 وذلك يوافق 16 من شهر يونية 2024
سوف تستمر أجازه عيد الأضحى المبارك بالعراق لمدة 5 أيام متتالية، وتكون هذه الإجازة لجميع المؤسسات الحكومية والخاصة بالعراق والمدارس أيضا.
الإجازات الرسمية بالعراق 2024لقد وضحنا لكم في السطور السابقة عيد الاضحى 2024 في العراق، حيث توضح الحكومة العراقية في بداية كل عام الأجازات الرسمية، وإليكم أهم هذه الأجازات موضحه في النقاط التالية:
سوف يكون يوم 10 من شهر ديسمبر لعام 2024 أجازه رسمية وذلك بمناسبة عيد النصر والتحرير بالعراق.
كما يوجد يوم عاشوراء ويكون أجازه رسمية بالعراق في يوم 16 يوليو 2024
ويوجد يوم 14 يوليو 2024 وذلك أجازه رسمية بمناسبة إعلان الجمهورية في العراق، وإلغاء الملكية.
بينما 8 يوليو يكون أجازه رسمية بمناسبة بداية العام الهجري الجديد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الأضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي لموعد عید الأضحى فی العراق
إقرأ أيضاً:
بري: لو سألوني لسمعوا الرد المناسب
كتب رضوان عقيل في" النهار": يراقب "حزب الله" بهدوء ما يحصل على الحدود في الجنوب ومدى جدية التدخل الأميركي في الضغط على إسرائيل لانسحابها من النقاط المحتلة، وسط حديث أميركي عن محاولة توجه لبنان إلى تطبيع مع تل أبيب، يصفه بـ"السخافة".إذا كانت إسرائيل جادة في التوصل إلى تسوية النقاط الـ13 والـ5 الأخرى التي احتلتها في الحرب الأخيرة، وقضمت مساحات لا بأس بها على طول البلدات الحدودية، فإن الحزب لا يمانع ولا يعترض إذا تمكنت الدولة والمعنيون من ضمان انسحاب إسرائيل منها، لكن التجارب أثبتت للجميع أن الأخيرة لا تقدم على هذا النوع من الأعمال من دون انتزاع المزيد من التنازلات من الفريق الآخر، ولو وصل إلى حدود طلب التطبيع والسلام مع لبنان.
لا يهلل الحزب لكل المعطيات الأخيرة والحديث عن انفراجات كبيرة على الحدود. أما الإفراج عن خمسة أسرى لبنانيين فتصوره إسرائيل على أنه "هدية" للرئيس جوزف عون لا تستدعي كل هذه "الاحتفالية" في لبنان.
والحال أن الرئيس نبيه بري لا يصدق كل الوعود التي يتلقاها من الأميركيين ما لم تترجم على الأرض، وهذا ما طلبه منهم، لأنه بعد كل الحديث عن الضغط على إسرائيل إثر الاجتماع الأخير للجنة المراقبة في الناقورة، سارعت إلى مواصلة اعتداءاتها.
وبعد الكلام على التوجه إلى إنشاء لجان بين لبنان وإسرائيل تحمل طابعا ديبلوماسيا لإيجاد الحلول لجملة من النقاط الحدودية العالقة بين الطرفين، يرفض الحزب مشاركة أي ديبلوماسي أو مدني في هذه الاتصالات مع إسرائيل. ويقول بري إنه لو سئل عن التطبيع "لسمعوا مني الرد المناسب". ويُفتح ملف التطبيع ربطا بتطورات الجنوب، وثمة من يذهب إلى التأكيد أن لا إذن بالإعمار "قبل حلول هذا السلام".
ويؤكد الحزب هنا الإبقاء على مشاركة ضباط من الجيش لا أكثر، وتثبيت الحدود، وكل هذه الأمور التقنية بالتعاون مع "اليونيفيل" تحتاج إلى عسكريين وتقنيين فقط.
وقد لوحظت الليونة الأميركية الأخيرة حيال تثبيت الحدود في الجنوب، واستخدام عبارة "ترسيم" من باب الرد على أسئلة الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام التي توجه للأميركيين، علما أن سياسة التغاضي عن الاعتداءات الإسرائيلية من الجنوب إلى البقاع تؤدي كلها إلى حشر الموقف الرسمي أمام رؤية "حزب الله" والرد على حججه، فضلا عن تساؤلات الجنوبيين الذين لم يتمكنوا من مزاولة أعمالهم في حقولهم.
ومع تصاعد التدخل الأميركي المباشر في الجنوب وتطبيق القرار 1701، يكثر الحديث عن أن كل ما حصل حتى الآن وما خلفته ارتدادات الحرب الأخيرة على أكثر من مستوى لن يدفع إسرائيل إلى المطالبة بأقل من إرساء سلام مع لبنان، ولو كان باردا، لأنها لن تقبل بحسب رؤيتها بأقل من الوصول إلى هذه الخلاصة.ويرد الحزب على كل ما يتم تداوله في هذا الخصوص بأن اتفاق وقف النار يلزم إسرائيل الانسحاب من المساحة التي احتلتها، ومن بينها النقاط الـ5، ثم التوجه إلى بت النقاط الـ13 المتنازع عليها، مع الخشية أن تقدم إسرائيل خلال هذه المفاوضات على عرقلتها، ولا تنسحب من كل هذه النقاط.
ويعلّق مسؤول في الحزب لـ"النهار" على التوجه نحو التطبيع بأن هذه الدعوة ليست جديدة من طرف واشنطن. ويدعو أيا كان في لبنان، إذا سلّم بهذا الطرح، إلى "الخجل أولا، ولا سيما أن أشلاء الشهداء لا تزال على الأرض وآثار العدوان وعلامات الحرب لن تمحى. ومن المعيب سماع كلام من هذا النوع من لبنانيين".
وردا على سؤال، يقول القيادي في الحزب: "سنبقى على دعوتنا إلى مقاومة الكيان الصهيوني العامل على تقسيم المنطقة إلى دويلات ليبقى هو الأقوى. وما يحصل في سوريا ليس بالأمر البسيط. ومن جهتنا، مع كثيرين في لبنان، سنبقى على عدم اعترافنا بإسرائيل ومقاومتها بكل الأشكال"
مواضيع ذات صلة رئيس الوزراء البريطاني: الآن هو الوقت المناسب لتعزيز الأمن الأوروبي Lebanon 24 رئيس الوزراء البريطاني: الآن هو الوقت المناسب لتعزيز الأمن الأوروبي