«أنهت حياتها بسبب الثانوية العامة».. النيابة تباشر التحقيق حول واقعة وفاة فتاة بالمرج
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
تباشر النيابة العامة بالقاهرة، التحقيق في واقعة فتاة أنهت حياتها بعد رسوبها في امتحانات الثانوية العامة بمنطقة المرج، حيث أمرت بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة، وتشريح جثمان الفتاة، وكذا إعداد تقرير مفصل لمعرفة سبب الوفاة.
أخبار متعلقة
كشف لغز العثور على «جثة داخل ثلاجة» بـ «الترعة المردومة» في الإسكندرية (تفاصيل)
«سقط من مبنى تحت الإنشاء».
انتشال جثة سائق غرق في مياة ترعة بالقليوبية
«المصايف» تمنع نزول البحر بشواطئ غرب الإسكندرية.. وتكثيف البحث عن جثة «غريق الياسمين»
بوضع القرفصاء داخل حقيبة.. العثور على جثة سيدة في ثلاجة شقة بالإسكندرية (تفاصيل)
العثور على جثة لسيدة داخل ثلاجة فى شقة بالإسكندرية
إيداع جثة نجل الفنان حسن يوسف بثلاجة مستشفى العلمين
بعد 3 أيام من البحث.. انتشال جثة شاب غريق في قناطر نجع حمادي
العثور على جثة لشاب مجهول الهوية في مياه بحر فاقوس بالشرقية
كانت البداية عندما تلقت أجهزة الأمن بمديرية أمن القاهرة، بلاغًا من شرطة النجدة؛ بوجود جثة بأحد شوارع عزبة النخل بمنطقة المرج.
وعلى الفور انتقلت أجهزة الأمن وعثر على جثة فتاة مصابة بكدمات وكسور بمختلف أنحاء الجسم، وبعمل التحريات، تبين أن عمرها 16 سنة، طالبة ثانوية، وبعد ظهور النتيجة تبين رسوبها؛ فألقت نفسها من الطابق السادس.
تم نقل الجثة للمشرحة، ويقوم رجال المباحث بعمل التحريات، وسؤال شهود العيان، إلى جانب الاستماع لأقوال والدتها.
المرج انهاء حياة الثانوية العامة النيابة العامة جثة فتاة حوادث المصري اليومالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين المرج انهاء حياة الثانوية العامة النيابة العامة جثة فتاة زي النهاردة العثور على على جثة
إقرأ أيضاً:
لم تتزوج ووهبت حياتها للعبادة .. وفاة الشيخة توحيدة محفظة القرآن بالشرقية
نعى الشيخ أبو اليزيد سلامة، رئيس إدارة شئون القرآن الكريم بالمعاهد الأزهرية، بمزيد من الأسى محبة القرآن الكريم الشيخة توحيدة عثمان علي علي، التي وافتها المنية اليوم الثلاثاء ١٦ جمادى الآخرة ١٤٤٦ هـ الموافق ١٧ من ديسمبر ٢٠٢٤ وقد أتمت الفقيدة حفظ القرآن الكريم وهي ابنة تسع سنوات على يد الشيخة زينب أحمد بركات.
عملت الشيخة توحيدة بالأزهر الشريف كمحفظة للقرآن كريم في معهد الشرقاية بكفر صقر، كما جعلت من بيتها كتابًا صغيرًا لتحفيظ القرآن الكريم، وجعلته تحت إشراف الأزهر الشريف عام١٩٩٥م تحت رقم ٩٢٢ لسنة ١٩٩٥م.
وتفرغت الشيخة توحيدة، لتحفيظ القرآن الكريم ولم تتزوج، وتوافد على مكتبها كثير من التلاميذ الذين صار لهم شأن بعد ذلك في مجالات شتى كالتدريس والطب والهندسة والقضاء في محافظة الشرقية.
كان للفقيدة ورد يومي مقداره 10 أجزاء في اليوم الواحد، وكانت رحمها الله تعالى تجلس من الفجر حتى الساعة العاشرة ليلا لتحفيظ و تسميع القرآن للتلاميذ، وتقول متأثرة :
(هذا على قدر طاقتي و استغفر الله عز وجل دوما على التقصير تجاه القرآن الكريم).
وكانت الفقيدة تقضي ليلها بالقيام والذكر والاستغفار ، ورفضت الزواج لتتفرغ لخدمة كتاب الله عز وجل.