رئيس جهاز الشروق: إحلال وتجديد 200 عامود إنارة بالحى السابع بالمدينة
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
أكد المهندس محمد عبدالمقصود، رئيس جهاز مدينة الشروق، على استمرار الأعمال الجارية بمشروع تأهيل ورفع كفاءة أعمدة الإناره المتهالكة والمنفذة منذ نشأة المدينة بالقطاع الغربى، وذلك نظراً لتعديها العمر الإفتراضى، مضيفًا أن الأعمال تأتى بالمشروع فى إطار حرص الجهاز على السلامة العامة للمواطنين.
وأوضح رئيس الجهاز، أن آخر الأعمال استهدفت الحى السابع، وتم إنجاز (200) عامود إنارة، وذلك بتغيير الأجزاء التالفة أسفل العامود وتقويتها بمكان التثبيت وعزلها ضد العوامل الجوية، كما يتم أيضاً تغيير القواعد الخرسانية اللازمة لتثبيت عامود الإنارة مع تركيب كشاف الإنارة بعد رفع كفاءته وتأمين أبواب الأعمدة.
و أضاف رئيس الجهاز، بأن تم إحلال وتجديد (2000) عامود إنارة من خطة العمل التى تستهدف تأهيل (2500) عامود بمختلف الأحياء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جهاز الشروق رئيس جهاز مدينة الشروق مدينة الشروق جهاز مدينة الشروق المهندس محمد عبدالمقصود أعمدة الإنارة الإنارة
إقرأ أيضاً:
مفاجأة جديدة عن تفجير البيجر في لبنان.. اكتشفوا ما جرى!
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، تفاصيل جديدة عن عملية تفجير أجهزة النداء الآلي "البيجر"، التي كان يحملها عناصر "حزب الله" في أيلول الماضي.وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن "رئيس جهاز الموساد، ديدي برنياع، عرض جهاز "البيجر" البديل المفخخ الذي تم تصنيعه خصيصاً لهذه العملية أمام رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي سأل عن إمكانية رمي الجهاز على الحائط، ليجيب برنياع بثقة بأن الجهاز سيظل سليماً".
وأضافت: "وبالفعل، ضرب نتنياهو الجهاز بقوة على الحائط، ليبقى الجهاز في حالة ممتازة، مما شكل مفارقة أثارت دهشة الحاضرين.
وأشارت إلى أن "الضربة أدت إلى تكوين حفرة صغيرة في الحائط، وهي الحفرة التي لا تزال باقية حتى اليوم، وتعد شاهداً صامتاً على نجاح العملية" وفق قولها.
وبقيت عملية "البيجر" طيّ الكتمان لفترة ولم يتم الكشف عن تورط إسرائيل فيها إلا بعد أن أعلنها نتنياهو بنفسه، حيث أكد أن العملية كانت جزءاً من خطة إسرائيلية طويلة الأمد.
وكان الثقب الذي أحدثه الجهاز في الجدار بمثابة اختبار لمتانة الجهاز، وفي ذات الوقت إشارة إلى النجاح الاستباقي للعملية، وفق القناة.
وكشفت القناة تفاصيل إضافية حول العملية، حيث تم الإشارة إلى أن إحدى اللحظات الحاسمة في العملية كانت مرحلة التخطيط، فقد كان "حزب الله" يسعى إلى العثور على جهاز تنبيه مدرع يمكنه الصمود أمام التضاريس الصعبة والتقنيات المتقدمة التي تمتلكها إسرائيل.
ومؤخراً، قدم عميل موساد سابق يدعى "غابرييل"، بعض التفاصيل التي تكشف لأول مرة عن حادثة تفجير البيجر، كاشفاً أن حزب الله كان يشتري هذه الأجهزة من شركة تايوانية تدعى "Gold Apollo".
عبد الواسع المطري.. قائد المنتخب الوطني يطارد فوزا تاريخيا في خليجي 26