عاجل : تطورات عسكرية تدفع الحلفاء للانسحاب من البحر الأحمر وهذا ما أعلنته بريطانيا اليوم (تفاصيل)
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
الجديد برس/
كشفت بريطانيا ، الأربعاء، أنها قررت تأجيل نشر بارجتها ” اتش ام اس دانكان” في #البحر_الأحمر .. يتزامن ذلك مع تطورات عسكرية دفعت الحلفاء للانسحاب .
وأفادت تقارير بريطانية بأن وزارة الدفاع وجهت طاقم المدمرة “دانكان” بالبقاء في جبل طارق حتى اشعار آخر.
وكانت المملكة المتحدة أعلنت الاثنين عبور الفرقاطة الملكية جبل طارق، لكن تقارير بريطانية أكدت بأن المدمرة لا تزال هناك بذريعة اجراء فحص لوجستي.
وتوقعت المصادر ارجاء بريطانيا نشر المدمرة تحت ذريعة أنها غير جاهزة مع أنه سبق وشاركت ضمن عمليات الناتو في المتوسط .
وجاءت الخطوة البريطانية عقب تطورات في #البحر_الأحمر أبرزها اعلان اليمن استهداف حاملة الطائرات الامريكية “ايزنهاور” وقرار واشنطن سحبها بعيداً عن باب المندب إضافة إلى تبعات لحقتها أبرزها قرار اليونان سحب المدمرة الوحيدة المتمركزة ضمن بعثة الاتحاد الأوروبي والمعروفة بـ”هيدرا”.
وتعكس هذه الخطوة مخاوف بريطانية من تعرض مدمرتها الجديدة للاستهداف على غرار الهجوم الذي طال المدمرة السابقة “دايموند” والتي تم سحبها بصورة نهائية من #البحر_الأحمر.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
مسيّرات مجهولة تحلق فوق قواعد عسكرية في بريطانيا
أكد سلاح الجو الأميركي اليوم الأحد رصد عدد من المسيّرات المجهولة فوق 3 قواعد جوية في بريطانيا خلال الأيام الماضية.
وذكرت وكالة "بي إيه ميديا" البريطانية أن الحوادث وقعت خلال الفترة بين 20 و22 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، إذ رُصدت مسيّرات صغيرة فوق قواعد "لاكينهيث" و"ميلدنهول" في سافولك، و"فيلتويل" في نورفولك التي تتبع سلاح الجو الملكي البريطاني.
وقال سلاح الجو الأميركي الذي يستخدم هذه القواعد إنه "من غير الواضح في هذه المرحلة ما إذا كانت المسيّرات تمثل تهديدا معاديا أم لا"، دون أن يعرف حتى الآن مصدرها.
كما رفض التعليق على ما إذا كانت قد تم استخدام آليات دفاعية، لكنه أشار إلى أنه يحتفظ "بحق حماية" المنشآت.
وأشار المتحدث باسم القوات الجوية الأميركية في أوروبا إلى أن المسيّرات تفاوتت في العدد والحجم والشكل.
يشار إلى أن الجناح العسكري الأميركي في قاعدة "لاكينهيث" يعد الجناح الأميركي الأكبر في أوروبا.
كذلك يذكر أن مسيّرات مجهولة قامت بجولات استطلاعية في النرويج فوق مصنع كونغسبيرغ لإنتاج الصواريخ المضادة للسفن في أغسطس/آب الماضي.