ضبط جزار نصب على مواطن بالدقهلية.. تجارة الفاكهة بتكسب
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
تلقى مركز شرطة شربين بمديرية أمن الدقهلية من أحد الأشخاص، مقيم بدائرة المركز بتضرره من جزار - مقيم بدائرة المركز، لقيامه بالنصب عليه والتحصل منه على مبلغ مالى وإيهامه بقدرته على توظيفها فى مجال استيراد وتصدير الفاكهة مقابل حصوله على أرباح متفق عليها إلا أنه لم يف بذلك.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه، واعترف بارتكابه الواقعة، تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
وفي سياق منفصل ألقت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية القبض على إحدى السيدات لقيامها بإدارة كيان تعليمي دون ترخيص للنصب والاحتيال على المواطنين وإيهامهم بمنحهم شهادات دراسية تمكنهم من الالتحاق بالعمل لدى المستشفيات -على خلاف الحقيقة- بقصد الاستيلاء على أموالهم، وتم إتخاذ الأجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
تفاصيل الواعقة أكدتها معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة قيام إحدى السيدات بإدارة كيان تعليمي دون ترخيص كائن بدائرة قسم شرطة أول طنطا بالغربية للنصب والاحتيال على المواطنين ومنحهم شهادات دراسية فى مجال التمريض وإيهامهم بأن تلك الشهادات تمكنهم من الالتحاق بالعمل لدى المستشفيات -على خلاف الحقيقة- بقصد الاستيلاء على أموالهم.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطها بمقر الكيان، وبحوزتها شهادات اجتياز دورات تدريبية فى مجال التمريض مزورة كارنيهات دراسية ومجموعة من الكتب الدراسية الخاصة بالكيان ومجموعة من طلبات الالتحاق - أكلاشيه - دفتر تحصيل نقدية - هاتف محمول بفحصه فنيًا تبين احتوائه على العديد من الدلائل التى تؤكد نشاطها الإجرامي وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
يأتي ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم النصب والإحتيال على المواطنين بقصد الإستيلاء على أموالهم.
وفي واقعة أخرى القت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية القبض على إحدى السيدات لقيامها بإدارة كيان تعليمي دون ترخيص للنصب والاحتيال على المواطنين وإيهامهم بمنحهم شهادات دراسية تمكنهم من الالتحاق بالعمل لدى المستشفيات -على خلاف الحقيقة- بقصد الاستيلاء على أموالهم، وتم إتخاذ الأجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
تفاصيل الواعقة أكدتها معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة قيام إحدى السيدات بإدارة كيان تعليمي دون ترخيص كائن بدائرة قسم شرطة أول طنطا بالغربية للنصب والاحتيال على المواطنين ومنحهم شهادات دراسية فى مجال التمريض وإيهامهم بأن تلك الشهادات تمكنهم من الالتحاق بالعمل لدى المستشفيات -على خلاف الحقيقة- بقصد الاستيلاء على أموالهم.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطها بمقر الكيان، وبحوزتها شهادات اجتياز دورات تدريبية فى مجال التمريض مزورة كارنيهات دراسية ومجموعة من الكتب الدراسية الخاصة بالكيان ومجموعة من طلبات الالتحاق - أكلاشيه - دفتر تحصيل نقدية - هاتف محمول بفحصه فنيًا تبين احتوائه على العديد من الدلائل التى تؤكد نشاطها الإجرامي وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
يأتي ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم النصب والإحتيال على المواطنين بقصد الإستيلاء على أموالهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز شرطة شربين أمن الدقهلية للنصب والاحتیال على المواطنین بإدارة کیان تعلیمی دون ترخیص على خلاف الحقیقة شهادات دراسیة إحدى السیدات ومجموعة من وتم إتخاذ تم إتخاذ
إقرأ أيضاً:
هل الثانوية العامة الخيار الأفضل أم البكالوريا..خبير تربوي يوضح المزايا والعيوب
قال الدكتور تامر شوقي، الخبير التربوي، إن العديد من أولياء الأمور يواجهون صعوبة في اختيار النظام الدراسي الأنسب لأبنائهم في الصف الثالث الإعدادي، بين الثانوية العامة والبكالوريا.
وأشار شوقي أن اختيار الثانوية العامة قد يكون الأنسب إذا توافرت بعض الشروط في الطالب، مثل أن يكون لديه مستوى تحصيلي وعقلي مرتفع، وأن يكون لديه قدرة على المذاكرة والمثابرة، ولا يضيع وقته.
وأضاف: إذا كان الطالب متفوقًا بشكل واضح في أحد الشعب الثلاثة (علمي علوم، علمي رياضة، أو أدبي)، فإن الثانوية العامة ستكون خيارًا مناسبًا.
وأوضح الخبير التربوي، أنه يجب أن يكون الطالب وأسرته قادرين على تحمل ضغوط المذاكرة المستمرة لمدة عام واحد، مع تحمل المخاطر المرتبطة بتحديد مستقبل الطالب بناءً على هذه الفرصة الوحيدة.
وأشار شوقي إلى أن الأسرة يجب أن تكون قادرة على تحمل التكاليف المادية، مثل مصاريف الدروس الخصوصية والكتب والملازم خلال العام الدراسي.
وبين أن الثانوية العامة لها مميزات، أبرزها أن الضغوط الدراسية تتركز في عام واحد فقط، كما أن عدد المقررات الدراسية في الصف الثالث الثانوي محدود، ويبلغ خمس مقررات فقط.
وأكد أن الثانوية العامة تتيح فرصًا متعددة للالتحاق بالكليات المختلفة، خاصة في الشعب العلمية، حيث يمكن للطلاب الالتحاق بالكليات العلمية والأدبية، كما يمكن للطلاب في الشعبة الأدبية الالتحاق بكافة كليات الأدبي.
كما أن الثانوية العامة توفر فرصًا للطلاب ذوي المجموع المنخفض للالتحاق بالجامعات الأهلية، بالإضافة إلى إمكانية الالتحاق بالبرامج الخاصة في الجامعات الحكومية بمصروفات.
ومع ذلك، أشار شوقي إلى أن الثانوية العامة لا تخلو من العيوب، أبرزها أن الطالب قد يواجه مخاطرة تحديد مستقبله بناءً على فرصة واحدة فقط، خاصة إذا تعرض لظروف تؤثر على أدائه في الامتحانات.
وأوضح أن الطالب قد يضطر إلى إعادة السنة في حال رسوبه في بعض المقررات، وأنه لا توجد فرص لتحسين المجموع بعد الامتحانات.
وقال الخبير، إن طلاب الشعب العلمية في الثانوية العامة يقتصرون على الالتحاق بالكليات العلمية أو الرياضية الخاصة بكل شعبة، في حين أن طلاب البكالوريا يمكنهم الجمع بين مقررات عدة مسارات، ما يتيح لهم الالتحاق بكافة الكليات العلمية والهندسية.
وأكد شوقي أن الثانوية العامة تتطلب عددًا أكبر من المقررات الدراسية مقارنة بالبكالوريا.
وأختتم الدكتور تامر شوقي أن القرار يجب أن يعتمد على مستوى الطالب وقدرته على التحمل والمثابرة، وأوضح أن كل أسرة يجب أن تقيم قدراتها قبل اتخاذ القرار، مع الأخذ في الاعتبار الجوانب المالية والضغط الدراسي.